طرد بعض الحاضرين من حفل آديل.. والسبب؟
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تحدّثت النجمة أديل عن موقف حصل معها في إحدى حفلاتها الموسيقية الأسبوع الماضي، حيث اضطر رجال الأمن إلى إخراج بعض المعجبين من قصر “قيصر” في لاس فيغاس حيث تحيي حفلاتها، بسبب حالة السّكر.
وفيما كانت تتحدث مع جمهورها خلال عرضها يوم السبت، أشارت المغنية إلى أنّ عرضها الأخير كان حافلاً بعض الشيء بالأحداث الغريبة، بعدما أسرف عدد من المعجبين بشرب الكحول وراحوا يتصرّفون بجنون.
وشرحت: “”لقد بدأ الكثير من الحاضرين يتصرّفون بشكل جامح، بعد أن كانوا في حالة سكر شديد، وتوجب على رجال الأمن أن يخرجوهم من الحفل”.
وتابعت: “اضطر كثيرون إلى مغادرة العرض، لأنّهم كانوا يتصرّفون بهمجية شديدة. لقد كانوا مزعجين. كان الوضع جنونياً”.
وأشارت النجمة، إلى أنّ إحدى الحاضرات أدخلت معها خلسة زجاجة من المشروب، وكانت تسكب لنفسها كأساً كل حين وآخر طوال السهرة. ومازحت أديل جمهورها قائلة، إنّها كانت لتنضمّ إليها لو أنّها لم تكن تؤدي عروضها.
وأردفت: “لكنني لا أشرب الخمر منذ فترة. ورغم أنّ الأمر يفيدني كثيراً، وهذا شيء لم أكن أتوقع أنني سأتغلب عليه أبداً، أي عدم شرب الكحول، إلّا أنني أشعر بالملل”.
يُشار إلى أنّ أديل تحاول الحفاظ على نمط حياة صحي في القسم الثاني من جولتها الموسيقية في فيغاس، وقد توقفت عن شرب الكحول لحماية صوتها، كما توقفت عن التقاط السيلفي مع الجمهور والتحدث معهم عن مسافة قريبة، خوفاً من أن تُصاب بفيروس كورونا.
View this post on InstagramA post shared by Adele (@adele)
main 2023-09-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ياسمين عبد العزيز: الشهرة تمنعني أخرج مع أي شخص خوفًا من كلام الناس
كشفت النجمة ياسمين عبد العزيز عن الضريبة القاسية التي دفعتها من حياتها الشخصية بسبب الشهرة، موضحة أنها حرمتها من أبسط تفاصيل الحياة الطبيعية، وعلى رأسها الخصوصية والحرية في التحرك والاختيار.
وخلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي، كشفت ياسمين أن الشهرة أصبحت عائقًا كبيرًا أمام أي علاقة عاطفية، قائلة:«لو اتعرفت على حد مقدرش أخرج معاه في مكان عام، لأن الناس هتشوفنا، ولو محصلش نصيب هيتقال ياسمين خرجت مع فلان وسابته».
وأضافت أنها لا تستطيع اتخاذ قرار الزواج دون فترة تعارف حقيقية، وهو أمر يصعب تحقيقه في ظل الأضواء الدائمة.
حصار في الأماكن العامةكما كشفت النجمة عن معاناتها في الخروج مع أبنائها مثل أي أم، مؤكدة حرصها على حمايتهم من الكاميرات والتطفل، ما يجعل الخروج العائلي بالنسبة لها أمرًا محدودًا وصعبًا.
وأوضحت ياسمين عبد العزيز أنها تعيش دائمًا تحت ضغط المتابعة، حيث تضطر لمراجعة كل كلمة تقولها في اللقاءات الإعلامية خوفًا من سوء الفهم أو الجدل، إلى جانب الالتزام الدائم بالمظهر العام حتى في تحركاتها اليومية البسيطة.
واختتمت ياسمين حديثها مؤكدة أن حياتها باتت محصورة بين «الشغل والبيت»، مفضلة العودة مباشرة إلى منزلها بعد انتهاء التصوير، لتفادي القيود والمواقف المحرجة التي تفرضها الشهرة، مشيرة إلى أن دخولها عالم النجومية في سن مبكرة حرمها من عيش حياتها بتلقائية وحرية.