«حجازي» يعلن تفاصيل استعدادات «التعليم» للعام الدراسي الجديد.. الخميس
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
يعقد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بعد غد الخميس، مؤتمرا صحفيا لإعلان كل التفاصيل المتعلقة باستعدادات الوزارة للعام الدراسي الجديد 2023- 2024، بمقر الهيئة العامة للأبنية التعليمية.
بدء العام الدراسي الجديد يوم السبت 30 سبتمبرومن المقرر أن ينطلق العام الدراسي الجديد يوم السبت المقبل، الموافق 30 سبتمبر، وفقا الخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد المعتمدة من وزير التربية والتعليم .
وحددت وزارة التربية والتعليم، مواعيد الدراسة والامتحانات في الخريطة الزمنية للعام الدراسي 2024، كما يلي:
- موعد بدء الدراسة للعام الدراسي الجديد: 30 سبتمبر 2023 حتى الخميس 25 يناير 2024.
- امتحانات الفصل الدراسي الأول: الأحد 14 يناير 2024.
- موعد امتحانات الفصل الدراسي الأول لصفوف النقل بالتعليم الفني: الثلاثاء 9 يناير 2024.
- بدء إجازة الفصل الدراسي الأول لمدة أسبوعين: 27 يناير 2024.
- موعد الفصل الدراسي الثاني: السبت 10 فبراير 2024 حتى الخميس 6 يونيو 2024.
- امتحانات الترم الثاني لصفوف النقل والشهادة الإعدادية: السبت 25 مايو 2024.
- امتحانات الدبلومات الفنية: السبت 1 يونيو 2024.
- امتحانات الثانوية العامة: السبت 15 يونيو 2024
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رضا حجازي وزير التعليم العام الدراسي الجديد للعام الدراسی الجدید الفصل الدراسی ینایر 2024
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
علّق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على الظروف التي دفعت بالأوضاع إلى التدهور وصولًا إلى أحداث 13 يناير الدامية، موضحًا أن جذور المشكلة كانت سياسية في جوهرها، ومرتبطة باختلاف في النهج مع بعض القيادات.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن تركيزه خلال فترة حكمه كان موجّهًا نحو التعليم، حيث أقرّ مستويات التعليم حتى مستوى الجامعة، وأطلق حملة شاملة لمحو الأمية شارك فيها المدرسون والطلاب والموظفون والعسكريون، ووصلت إلى مختلف المناطق الريفية، مضيفا أن منظمة اليونسكو أعلنت في أواخر عام 1985 — أي في نهاية فترة حكمه — أن اليمن حققت أفضل معدل تقدم في المنطقة العربية، وأن نسبة الأمية انخفضت إلى 2.5%، وهي نسبة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن هذا النجاح لم يكن يرضي بعض الأطراف.
وأوضح أن البلاد شهدت في تلك المرحلة انفتاحًا داخليًا بدأ من عدن، ما ساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في الجنوب، قبل الانتقال إلى فتح حوار مع صنعاء بعدما شهدت العلاقات بين الشطرين عشرين عامًا من القتال من أجل الوحدة، تخللتها حروب أعوام 1972 و1979 وما عُرف لاحقًا بحرب المنطقة الوسطى.
وأشار إلى أنه بعد الإصلاحات الداخلية وجد أن التوجه نحو صنعاء أصبح ضرورة، لكنه أوضح أن كل طرف كان يريد الوحدة وفق رؤيته: "صنعاء كانت تريد ضم الجنوب إلى الشمال، بينما نحن كنا نريد وحدة متدرجة وعلى طريق الحوار، لا عبر الحرب، هم يريدون الحرب، ونحن نريد الحوار".