بعبارة ” 26 - سبتمبر سنعود ” .. مواطنون يوزعون بسكويت على المحتفلين بصنعاء متوعدين الحوثي بثورة سبتمبرية جديدة (صورة)
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
وزع حماة ثورة ٢٦ سبتمبر 1962م من المواطنين بسكويت و شوكلاته وعليها لواصق بعلم الجمهورية و عبارات ثورية تتوعد المليشيا الحوثية بثور جديدة مما يدل على عودة الوعي الثوري في أوساط الشباب اليمني .
وحصل "المشهد اليمني" على صورة احدى التوزيعات وعليها العبارات الثورية المكتوبة على بسكويت بعبارة " 26 - سبتمبر سنعود بعد قليل " والعلم اليمني وضمن عبارات ثورية أخرى تم توزيعها في صنعاء على المحتفلين بثورة ٢٦سبتمبر 1962م الخالدة .
وأثارت المليشيا الحوثية غضب الشباب اليمني بعباراتها المعادية للثورة وانتهاء لعبتها المفضوحة في محاولة خلق عداء للشعب اليمني مع اقليمة العربي والذي تبين له مؤخرا الترابط بين المشروع السلالي - الفارسي .
وشهدت العاصمة صنعاء الثلاثاء خروج للجماهير الغاضبة ردا على العنجهية الحوثية وأحقاد مخلفات الإمامة على العلم اليمني المقدس بعدما مزق الحوثيون مساء أمس،العلم اليمني .
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
في أضنة قتل صديقته طعنًا ثم انتحر تاركًا هذه الرسالة..
في حادثة هزّت الشارع التركي، أقدم شاب يُدعى إنجين يوجي (31 عامًا) على قتل صديقته شيفال تشيفتشي (23 عامًا) طعنًا داخل منزلها في أضنة، قبل أن ينتحر بالقفز من الطابق الثاني عشر. الحادثة المأساوية وقعت مساء 19 أبريل/نيسان في منطقة تشوكوروفا، وكشفت تفاصيلها رسالة مؤلفة من 6 صفحات تركها القاتل قبل أن يُنهي حياته.
طعن مميت ورسالة “الجنون” قبل الانتحار
وفقًا للتحقيقات الأولية، دخل يوجي -الذي يُقال إنه يعاني من اضطرابات نفسية- في جدال مع صديقته داخل منزلها لسبب لم يُعرف بعد. وأثناء الشجار، أخذ سكينًا من المطبخ ووجّه لها 10 طعنات قاتلة. بعد تنفيذ الجريمة، كتب يوجي رسالة من 6 صفحات على طاولة الطعام، تضمّنت عبارات مقلقة مثل: “أنا على وشك الجنون.. يمكنني أن أقتل أمي ونفسي”، وادّعى فيها أن والدته وشقيقته كانتا تتآمران ضده منذ فترة.
رثاء مفجع من الأم المكلومة
اقرأ أيضاخبير تركي يطمئن: لا تحزنوا إن فاتتكم فرصة شراء الذهب.. فرصة…
الثلاثاء 20 مايو 2025نُقلت جثتا القتيلَين إلى معهد الطب الشرعي في أضنة لتشريحهما. وخلال استلام الجثمان، انهارت الأم سيبل تشيفتشي بالبكاء، وأطلقت عبارات مفجعة تعبّر عن ألمها، قائلة: “طفلتي ترقد بالداخل.. لم أصل إلى حملي، لم أصل إلى كبدي… لقد عانيت كثيرًا، وقلت يا كبدي تعال، لكنني لم أسمعك، يا حملي”.