مدير مركز همة في الخبر: لدينا 3 مراكز تخدم الطلاب في الرياض والقصيم والخبر.. ونستهدف تأهيل الطفل للمدرسة من سن الولادة
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
أكد مدير مركز همة في الخبر “تركي السراء”، أن المركز يعمل على تهيئة الطلاب والطالبات الذين يعانون من مشاكل سواء في النطق أو السمع أو الرؤية للدراسة بشكل جيد.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن المركز يعمل على خدمة الطلاب والطالبات حتى 3 ثانوي في كل من الرياض والقصيم والخبر.
وبين أن المركز يستهدف تأهيل الطفل للمدرسة من سن الولادة، ناصحا الآباء بضرورة التعريف بطفلهم لمساعدته في التكيف مع المدرسة.
فيديو | مدير مركز همة في الخبر تركي السراء لـ #الإخبارية: لدينا 3 مراكز تخدم الطلاب حتى الـ 3 ثانوي في الرياض والقصيم والخبر.. ونستهدف تأهيل الطفل للمدرسة من سن الولادة #النشرة_الأولى pic.twitter.com/Cft3Bgaw5P
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) September 27, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الإخبارية الرياض
إقرأ أيضاً:
رئيسة المجلس الإماراتي : مكتبة الإسكندرية مركز العلوم والمعارف العالمي
أعربت رئيسة المجلس الإماراتي لكتب اليافعين "مروة العقروبي" عن سعادتها بالتواجد في مكتبة الإسكندرية مركز العلوم والمعارف العالمي ، مضيفة أن احتضان هذا الصرح العالمي للإعلان عن القائمة القصيرة للجائزة الدولية لأدب الطفل العربي، المقدّمة من "إي آند"، في دورتها السابعة عشرة يكسبها بعدا دوليا.
وقالت رئيسة المجلس الإماراتي ، في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط ، : "إن هذه اللحظة تحمل الكثير من الرمزية، فهي تؤكد أن الكتاب العربي الموجه للأطفال تجاوز حدوده المحلية ليصبح جسراً للتواصل الإنساني ورسالة أمل للأجيال الجديدة وتؤمن أن كل كتاب من هذه الأعمال يفتح نافذة نحو الخيال وتعزيز الانتماء للغة والثقافة" ، موضحة أن الدورة السابعة عشرة شهدت إقبالاً غير مسبوق، حيث استقبلت الجائزة ٤٠٧ مشاركات من ٢٣ دولة، وهو الرقم الأكبر منذ تأسيسها.
وأضافت : "لقد توزعت هذه المشاركات على الفئات الخمس للجائزة، بما يعكس اتساع دائرة الاهتمام بأدب الطفل العربي وتزايد الثقة بالجائزة كمنصة مرجعية تحتفي بالإبداع ، واليوم نحتفي معاً بالأعمال التي بلغت القائمة القصيرة، وهي تمثل أرفع ما جادت به أقلام المؤلفين وألوان الرسامين من إبداع موجه للأطفال واليافعين".
وتابعت : "إن القائمة القصيرة للدورة السابعة عشرة عكست ثراء لافتا في موضوعات الكتب المتأهلة، ما بين معالجة قضايا اجتماعية قريبة من حياة الأطفال، مثل المشاعر والعلاقات الأسرية، إلى عوالم الخيال التي توسّع مدارك القارئ الصغير وتدعوه إلى المغامرة والاكتشاف ، وفي فئة الطفولة المبكرة، نجد حضوراً قوياً للقصص التي تلامس مشاعر الطفل الأولى وتساعده على التعبير عن ذاته بلغة بسيطة ودفء إنساني ، أما الكتب المصورة، فجاءت بأفكار متنوعة تتراوح بين التراث والقضايا الراهنة، مزدانة برسوم مبتكرة تجعل من الصفحة فضاء للدهشة".