في عيدها الستين.. بيرس بروسنان يهدي زوجته 60 وردة
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
رغم بلوعه السبعين، لا يزال الممثل الأيرلندي الأمريكي بيرس برسنان رومانسياً، باحتفاله بعيد ميلاد زوجته كيلي الـ60، بإهدائها 60 وردة حمراء.
وحرص برسنان على مشاركة هذه اللحظة المميزة من حياته مع جمهوره، بناشر صورة مع زوجته أرفقها بتعليق قال فيه "ستون وردة لفتاتي ذات العيون البنية في عيد ميلادها الستين".
وسرعان ما حظي منشوره بتفاعل كبير من متابعيه على إنستغرام، وأجمعت معظم التعليقات على وصف علاقتهما بالاستنائية وسط ارتفاع أعداد الطلاق في هوليوود فيما اعتبر البعض أنهما يشكلان نموذجاً للحب الحقيقي. View this post on Instagram
A post shared by Pierce Brosnan (@piercebrosnanofficial)
22 عاماً على الزواج
واحتفل الثنائي كيلي وبيرس في الشهر الماضي بالذكرى السنوية الـ22 لزواجهما، حيث نشرت كيلي بالمناسبة منشوراً على إنستغرام، استعادت فيه ذكريات زواجهما في أيرلندا وأرفقته بتاريخ لقاهما الأول في 8 أبريل (نيسان) 1994.
وفي مايو (أيار) الماضي، احتفلت كيلي بعيد ميلاد زوجها الـ70، بنشر صورة جميلة لبطل "جيمس بوند" السابق، يقف وسط حقل من الزهور البرية الصفراء.
A post shared by Keely Shaye Brosnan (@keelyshayebrosnan)
أسرة متماسكة
رزق الزوجان بولدين، ديلان 26 عاماً، وباريس 22 عاماً، ولبيرس 3 آخرين من زواجه الأول، أكبرهم كاساندرا هاريس، التي توفيت بعد صراع مع السرطان في 1991.
ورغم أن بيرس وكيلي لا يفضلان عرض حياة نجليهما أمام الجمهور، لكنهما ظهرا مع العائلة في جلسة تصوير على غلاف مجلة GQ البريطانية في عددها في سبتمبر (أيلول) 2022.
وتحدث الولدان عن والدهما، فوصفاه بـ "ألطف رجل"، وتحدثاً مشاركته لهما في كل ألعابهما، ورغم شهرته وانشغالاته،فإنه كان يحافظ على خصوصيتهما، ومنحهما كل الحنان والدفء الأبوي.
A post shared by Pierce Brosnan (@piercebrosnanofficial)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
الأمريكان ديل أدوهم الصمغ ومعاهو وردة
الأمريكان ديل أدوهم الصمغ ومعاهو وردة:
عقب القرارات الأمريكية الأخيرة بخصوص السودان علت أصوات تطالب معاملة أمريكا بالمثل ومنع الصادرات السودانية إلي اقتصادها، وبالذات الصمغ العربي لان السودان من أكبر منتجيه ومن الصعب على أمريكا إيجاد مصادر أخري.
لا أتفق مع حظر الصادرات السودانية لامريكا لانها أصلا قليلة وجلها حبوب زيتية وصمغ. الحبوب الزيتية لا تعني الكثير لأمريكا وبإمكانها أن تجد بدائلا لها في بضع سويعات. أما الصمغ، فمع عدم وجود مصادر بديلة كافية، إلا أن أمريكا تستطيع الحصول عليه من تشاد أو من السودان عبر طرف ثالث يستورد الصمغ السوداني ومن ثم يشحنه إلي أمريكا. وفي هذ الحالة يعمق السودان حالة العداء مع الفيل الأمريكي من غير أن يلحق باقتصاده أي ضرر. لذلك فان رد الفعل الصحيح على قرارات أمريكا المضادة للسودان هو ترك صادراتنا لها على ما هي عليه. وهذا التجاهل ليس بدعة، إذ أنه عقب فرض ترمب جمارك مرتفعة على كل شركاء أمريكا التجاريين، أوصى خبراء الإقتصاد والجيوبوليتيك بعض الدول الصغيرة أن أفضل طريق من وجهة نظر مصالحها هو أن لا ترد على جمارك ترامب بالمثل. ولكن هذه الوصفة لا تناسب الكل، لان اقتصادات عملاقة مثل الصين والإتحاد الأوروبى كان الرد بالمثل هو الخيار الأفضل لخدمة مصالحها.
أحيانا ألا تفعل أي شيء يكون أفضل دفاع عن مصالحك. ده إسمو التجاهل الإستراتيجي .. قصة “الرجالة” دي كلام يتقال تحت العمود لا مكان له في الإستراتيجيات وعلوم نظرية اللعبة.
بإختصار، الأمريكان ديل أدوهم الصمغ ومعاهو وردة. والذين إذا عاقبهم الأمريكان قالوا سلاما.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب