سيلينا جوميز تكشف عن إطلالة خفية مذهلة في حفل زفافها الرابع
تاريخ النشر: 12th, October 2025 GMT
تخطف النجمة العالمية سيلينا جوميز الأنظار من جديد بإطلالتها المبهرة خلال حفل عشاء البروفة السري الذي سبق زفافها الرابع من المنتج الموسيقي بيني بلانكو.
وتظهر الصور التي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي يوم الجمعة العاشر من أكتوبر تفاصيل إطلالة استثنائية لم يسبق الكشف عنها من قبل، لتؤكد جوميز مجددًا مكانتها كرمز للأناقة العصرية.
تتألق جوميز في الصور بفستان بليزر أبيض قصير من تصميم رالف لورين، تميّز بقصة مزدوجة الأزرار وبزهرة ضخمة تزيّن طية الصدر اليسرى.
ويأتي التصميم ليجمع بين البساطة الكلاسيكية واللمسة العصرية الجريئة التي تليق بأسلوب المغنية التي اعتادت مفاجأة جمهورها في كل إطلالة.
ويُعد هذا الفستان الإطلالة الرابعة ضمن سلسلة من الأزياء التي ارتدتها خلال احتفالات زفافها الممتدة، والتي حظيت بمتابعة واسعة من جمهورها حول العالم.
تفاصيل لافتة في الإطلالة الكاملةتُظهر الصور سيلينا وهي تعتمد تسريحة ذيل الحصان المجعد التي أضفت على مظهرها لمسة من العفوية الأنيقة.
وتزيّنت النجمة بأقراط متدلية مرصعة بالجواهر وأضافت لونًا جريئًا بشفاه حمراء داكنة منحَت الإطلالة قوةً وأنوثة في آن واحد.
أما أزرار الفستان المصنوعة من عرق اللؤلؤ فقد أضفت عليه فخامةً لافتة، خصوصًا مع الرباط الخلفي الرفيع الذي أبرز رشاقتها.
لحظة رومانسية في ختام الأمسيةتختتم الصور بمشهد مؤثر يظهر فيه بيني بلانكو وهو يقبّل يد غوميز بينما تستعرض فستانها القصير بابتسامة رقيقة.
وشارك المصممون الصورة عبر حساباتهم الرسمية مع تعليق جاء فيه «ارتدت سيلينا جوميز وبيني بلانكو تصاميم خاصة من مجموعة RL Collection وRLPurpleLabel في حفل زفافهما الرومانسي».
زفاف حميمي في أجواء كاليفورنيةأُقيم الزفاف يوم السبت السابع والعشرين من سبتمبر في كاليفورنيا ضمن أجواء عائلية بسيطة جمعت المقربين فقط.
ويأتي هذا الحدث ليضيف فصلًا جديدًا في علاقة الثنائي التي تابعتها وسائل الإعلام والجمهور منذ بدايتها، مؤكدًا أن الأناقة والحب كانا العنوان الأبرز في يومهما الكبير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جوميز سيلينا جوميز بيني بلانكو إطلالة استثنائية رالف لورين مواقع التواصل إ مواقع التواصل الإجتماعى
إقرأ أيضاً:
النجمة الهندية ديبيكا بادكون تصنع التاريخ
كشفت النجمة الهندية، ديبيكا بادكون، عن تعيينها كأول سفيرة للصحة النفسية في الهند، من قِبل وزارة الصحة ورعاية الأسرة الهندية.
وكانت ديبيكا بادكون، قد تصدرت عناوين الصحف في الآونة الأخيرة بتعليقها على يوم عملها الذي يمتد لثماني ساعات فقط. رغم ما يفرضه مجال عملها من ساعات تصوير طويلة. وأوضحت أنها تعطي الأولوية للصحة النفسية.
وقد تم الإعلان عن هذا التعيين في اليوم العالمي للصحة النفسية، حيث التقت ديبيكا بوزير الصحة الهندي، جيه بي نادا، لمناقشة دورها الجديد في زيادة الوعي بموارد الصحة النفسية وإتاحتها في جميع أنحاء الهند.
وشاركت الممثلة امتنانها عبر حسابها على إنستغرام، وكتبت: “في اليوم العالمي للصحة النفسية. يشرفني بشدة أن يتم تعييني كأول سفيرة للصحة النفسية على الإطلاق لوزارة الصحة ورعاية الأسرة في الاتحاد”.
وقالت ديبيكا، أنها تتطلع إلى العمل لتعزيز إطار الصحة النفسية في الهند بشكلٍ أكبر.
ولم تخش ديبيكا بادكون أن تكشف معاناتها مع الصحة النفسية في مجال ربما يخفي الكثير به ما يتعلق بهذا الشأن. حيث سبق وتحدثت عن معاناتها مع الصحة النفسية.
ومن خلال مؤسستها “عش، أحب، اضحك”، التي أطلقتها عام 2015. ساهمت في إضفاء طابعٍ طبيعي على النقاشات حول الاكتئاب والعلاج النفسي. في وقتٍ كانت فيه هذه النقاشات شبه محرّمة.
معركة ديبيكا مع الإكتئابوتحدثت ديبيكا عن معركتها مع الاكتئاب وتذكرت مرحلة مرضها النفسي وكيف تغلبت عليه.
حيث كشفت خلال حلقة من برنامج Pariksha Pe Charcha، كيف راودتها أفكار انتحارية في بعض الأحيان، ورغبتها في إنهاء حياتها.
وفي حديثها عن الأمر نفسه، قالت: “انتقلت من الدراسة إلى الرياضة، ثم عرض الأزياء، وأخيراً إلى التمثيل. واصلتُ إجهاداً نفسياً حتى أغمي عليّ فجأة في عام 2014. لم أدرك إلا لاحقاً أنني أعاني من الاكتئاب”.
وأضافت: “تكمن مشكلة الاكتئاب في أنه غير مرئي، لا يمكنك دائماً رؤيته. قد يكون هناك أشخاص من حولنا يعانون من القلق أو الاكتئاب. ومع ذلك قد لا ندرك ذلك أبداً، لأنهم، في الظاهر، يبدون سعداء وطبيعيين”.
وأشادت ديبيكا بوالدتها أوجالا بادوكوني لفهمها العلامات ومساعدتها في وقت كان المجتمع يعتبر فيه الصحة النفسية وصمة عار.
وتابعت: “لفترة طويلة، لم أخبر أحداً بذلك، فقد كنت أعيش وحدي في مومباي. عندما زارتني والدتي في مومباي، وفي يوم مغادرتها إلى بنغالور، انهرت فجأة. سألتني عائلتي أسئلة كثيرة عن عملي، لكن كل ما استطعت قوله هو: لا أعرف. أشعر بالعجز واليأس. لا أريد أن أعيش”.
وواصلت بالقول: “لحسن الحظ، لاحظت والدتي العلامات واقترحت عليّ زيارة طبيب نفسي. في بلدنا، تُعتبر الصحة النفسية وصمة عار. مما يجعل الحديث عنها صعباً. بمجرد أن بدأت الحديث عن المرض النفسي، شعرتُ أنه أسهل”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
نحو تأسيس المحكمة الدولية الخاصة لجرائم الحرب في غزة