الرئيس التنفيذي لـ لوسيد يروي قصة البطارية الخارقة التي ولدت في الدرعية..فيديو
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
الرياض
تحدث الرئيس التنفيذي لشركة لوسيد موتورز بيتر رولينسون ، عن البطارية الخارقة للسيارات لوسيد التي ولدت في مدينة الدرعية .
وقال رولينسون : لدينا بطارية لوسيد الشهيرة التي انبثقت من سباقات “فورمولا -إي” في الدرعية والتي تم إطلاقها لأول مرة في سباق بالدرعية عام 2018 .
وتابع : بأن جميع سيارات السباق كانت مزودة بالبطارية، وقد سجلنا في السباق اعتمادية 100% ، مشيراً إلى لم يكن صدفة لأننا عملنا طوال الليلة السابقة في المواقف لنغير بعض الاعدادات لتعمل من دون أخطاء في السباق الفعلي .
وأكد على ما تعلمه من هذه التجربة تم تحويله مباشرة إلى سيارة ، فهي حصيلة سنوات من القيادة في السباق الدولي .
ويُذكر أن شركة لوسيد دشنت اليوم المصنع في منشأتها التصنيعية ، في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية بجدة ، كما يعد أول مصنع دولي للشركة .
قصة البطارية الخارقة التي ولدت في #الدرعية وستحملها سيارات #لوسد حول العالم#Lucid #الأسواق_العربية pic.twitter.com/EZvsVdIJXh
— الأسواق العربية (@AlArabiya_Bn) September 27, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدرعية سباق دولي
إقرأ أيضاً:
انهيار 3 مبان في مدينة غزة بسبب المنخفض الجوي/ فيديو
#سواليف
أعلن الدفاع المدني فى #غزة، عن انهيار 3 مبان في مدينة غزة بسبب #المنخفض_الجوي دون وقوع إصابات. ودعى إلى عدم السكن بالمباني الآيلة للسقوط وحذر من انهيارها بسبب المنخفض الجوي.
وكانت قد أعربت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” عن استيائها الشديد إزاء #تدهور_الأوضاع وتفاقم معاناة النازحين جراء الأمطار الغزيرة التي هطلت بكثافة على عدة مناطق بفعل المنخفض الجوي في قطاع غزة.
وشددت الأونروا، في بيان لها حسبما أوردت قناة القاهرة الإخبارية اليوم الخميس، على أن :” #الأمطار في قطاع غزة تحمل مصاعب جديدة وتفاقم #الأوضاع_المعيشية المتردية ويجعلها أكثر خطورة”.
مقالات ذات صلةما المخاطر الصحية التي حذرت منها الوكالة؟
وحذرت الوكالة الأممية من تفاقم تفشي الأمراض والأوبئة جراء موجة المنخفض الجوي وتكدس النازحين في الخيام وسط انعدام النظافة مع تهالك الخيام بعد عامين من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ما يجعل عشرات الآلاف من النازحين في مواجهة مباشرة مع ظروف مناخية قاسية.
يأتي هذا في الوقت الذي اجتاحت فيه مياه الأمطار الخيام الهشة، وتسببت في إتلاف بعض الممتلكات البسيطة للنازحين، إضافة إلى انتشار البرك الطينية وصعوبة الحركة داخل المنطقة.
ويطالب النازحون الجهات المعنية بتوفير حلول عاجلة تقيهم مخاطر الطقس السيئ، وتخفف من الأوضاع القاسية التي يواجهونها مع دخول فصل الشتاء، فيما تبذل المنظمات الإنسانية المحلية جهودا لتوزيع مواد إسعافية وأغطية إضافية، إلا أن حجم الاحتياجات يفوق القدرة المتاحة، ما يحتم تدخلا عاجلا لدعم النازحين وحمايتهم من مخاطر المنخفض الجوي ودخول فصل الشتاء الذي بات يشكل كابوسا لأهالي القطاع.
رحمتك يا أرحم الراحمين
لحظة انهيار مبنى كامل نتيجة المطر والمنخفض الجوي في حي النصر بمدينة غزة pic.twitter.com/02dPTpPtB9