اين شباب الثورة ؟ واين اختفى ؟؟
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
من اسوأ ما افرزته هذه الحرب هو اختفاء شباب الثوره فى الشوارع وعودة الاخوان المسلمين ( الكيزان ) للواجهه وعادوا ومعهم كتائب مسلحه ورايت فديو لكتيبه من اخوات نسيبه بوجوههن البائسه القميئه الكالحه وهن يتدربن على السلاح وغاب شباب الثوره الذين كانوا يسيطرون على الشارع فى كل مدينه قد يقول قائل انها الحرب ولكن الحرب ليست فى كل مدينه وقد خفت حدتها الآن وعندما كان شبابالثوره يحتلون الشوارع اختفى الكيزان وتواروا تماماً لذلك اتمنى ان يعود شباب الثوره الى الشوارع التى عرفتهم وعرفوها واحبتهم واحبوها وهى فى شوق لهم ليثبتوا لبرهان ان الثوره لن تموت وانها حيه وفاعله
ان البرهان الذى بدأ يسلم قيادته تماماً وقيادة الجيش لتنظيم الاخوان المسلمين فى حاجه لمن يردعه ولن يردعه الا شباب الثوره والبرهان يعانى من ضعف وينبغى ان يثبت له شباب الثوره ان الثورة مازالت تعيش
اصبح الصبح كان الزمن الماضى
على الماء نقوش
فارفعى رايةاكتوبر فالثورة مازالت تعيش
وانا مازلت فى البعد انادى
يابلادى
يامغانى وطنى
اجمل من رائحة النضال
لم اشم رائحه
يافخر هذا الجيل
ياوطنى
فاخرجوا ياشباب الثوره الى الشوارع التى عرفتكم وشرفتوها وشرفتونا بنضالكم المدهش وانتم تنجزون ثوره ادهشت العالم فاخرجوا لتقولواللعالم ان هذه الثوره لا يمكن ان تموت
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@mdn.
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الاستيلاء على الشوارع تقلق ترامب.. ويُهدّد بنقل مباريات كأس العالم من بوسطن
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجددًا أنه سيضغط على الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لنقل مباريات كأس العالم 2026 من مدينة مستضيفة بناء على سياساتها، لتصبح بوسطن ثالث مدينة من هذا النوع تتلقى تهديدات من الرئيس الأمريكي.
كما صرح ترامب بأنه سيدرس اتخاذ إجراء مماثل ضد لوس أنجلوس لاستضافة أولمبياد 2028 نظرًا لمشاكل أمنية محتملة، بحسب ما أفادت به صحيفة الجارديان البريطانية.
لا يملك ترامب سلطة قانونية لاتخاذ أي من الإجراءين بشكل مباشر، لكن بإمكانه الضغط على الهيئة الإدارية لكل مسابقة لنقل المدن المضيفة.
جاءت تعليقاته في مؤتمر صحفي مع الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي، الذي كان يزور البيت الأبيض بعد الإعلان عن خطة إنقاذ بقيمة 20 مليار دولار للدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
مع اقتراب نهاية الفعالية، سأل أحد المراسلين ترامب عن حادثة "الاستيلاء على الشوارع" الأخيرة في بوسطن، والتي شهدت مهاجمة ضباط شرطة وإحراق سيارة شرطة، وما إذا كانت المخاوف التي أثارها الحادث قد تؤدي إلى إلغاء استضافة بطولة كرة القدم الموسعة التي ستُقام العام المقبل بمشاركة 48 فريقًا.
كما سأل المراسل ترامب عما إذا كان سيتعاون مع ميشيل وعمدة بوسطن، لمعالجة هذه القضية.
قال ترامب عن مباريات كأس العالم، المقرر إقامتها في ملعب جيليت في فوكسبورو، ماساتشوستس، على بُعد حوالي 22 ميلًا جنوب غرب بوسطن: "يمكننا إبعادهم".
وأضاف: "عمدتهم ليست جيدة... إنها يسارية متطرفة، وهم يسيطرون على أجزاء من بوسطن. هذا تصريحٌ كبير، أليس كذلك؟".
تُعدّ ظاهرة "الاستيلاء على الشوارع"، وهي ظاهرةٌ مدفوعةٌ بوسائل التواصل الاجتماعي، حيث تتجمع حشودٌ كبيرةٌ من الناس في شوارع المدينة في وقتٍ متأخرٍ من الليل لأداء عروضٍ بهلوانيةٍ بالسيارات، مصدر إزعاجٍ متكررٍ في المدن الأمريكية منذ إغلاقات جائحة كوفيد-19.
تحولت التجمعات المماثلة مؤخرًا إلى أعمال عنف في ماساتشوستس، بما في ذلك بوسطن ومع ذلك، لا يُنظر إلى هذه التجمعات عمومًا على أنها مرتبطة بأي أيديولوجية سياسية معينة.
قال ترامب يوم الثلاثاء: "إذا كان أداء أحدهم سيئًا، وشعرت بوجود ظروف غير آمنة، فسأتصل بجياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، وهو شخص استثنائي، وأقول له: لننقلها إلى مكان آخر، وسيفعل ذلك. لا يرغب في القيام بذلك، لكنه سيفعله. بكل سهولة، سيفعله".
لم يُخفِ إنفانتينو جهوده للتوافق علنًا مع ترامب قبل بطولة العام المقبل، المقرر استضافتها في 11 مدينة في جميع أنحاء الولايات المتحدة، بالإضافة إلى مدينتين في كندا وثلاث مدن في المكسيك.
حضر رئيس الفيفا العديد من فعاليات المكتب البيضاوي، وطلب من ترامب تسليم كأس العالم للأندية إلى تشيلسي بعد نهائي البطولة (حيث تجاوز الرئيس الأمريكي مدة استقباله خلال رفع الكأس)، بل وأجّل حتى مؤتمر الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) لمرافقة ترامب في رحلته إلى الشرق الأوسط في وقت مبكر من عام 2025.