متصفح Vivaldi يصل إلى iPhone وiPad
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
متصفح Vivaldi، الذي كان في مرحلة الاختبار التجريبي لأجهزة iOS خلال الأشهر القليلة الماضية، جاهز للإصدار العام. أصبح Vivaldi لأجهزة iPhone وiPad متاحًا الآن للتنزيل من App Store، حاملاً معه الميزات التي يستمتع بها مستخدمو Android وسطح المكتب منذ فترة. إحدى الميزات التي تميز المتصفح عن أقرانه على الهاتف المحمول هي شريط علامات التبويب على نمط سطح المكتب، والذي يتم تمكينه افتراضيًا.
نظرًا لأن الأجهزة المحمولة تحتوي على شاشات أصغر، فإن المتصفح يأتي مزودًا بـ Tab Switcher الذي سيُظهر للمستخدمين لقطة لجميع علامات التبويب المفتوحة. سيتم تمييز علامة التبويب النشطة في جهاز التحويل بإطار حول الصورة المصغرة الخاصة بها، ويمكن للمستخدمين إغلاق علامات تبويب أخرى أو اختيارها من هناك. يحتوي Vivaldi أيضًا على ميزة Notes مدمجة، والتي يمكنها تلقائيًا حفظ النص الذي يبرزه المستخدمون على مواقع الويب إذا ضغطوا عليه لفترة طويلة واختروا خيار "نسخ للملاحظة". وإذا أراد المستخدم حفظ الصفحات لقراءتها لاحقًا دون سد شريط علامات التبويب، فيمكنه حفظها في قائمة القراءة بالمتصفح بدلاً من ذلك.
على غرار الإصدارات الأخرى من Vilvaldi، يحتوي متصفح iOS على أداة حظر الإعلانات والتتبع. سيتعين على المستخدمين تمكين الخيار ضمن الخصوصية في الإعدادات، حيث يمكنهم أيضًا تخصيصه وإدارة مستويات الحظر لكل موقع ويب.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سونيا الحبال تكشف عن علامات الطاقة السلبية في المنزل
أكدت سونيا الحبال، خبيرة الطاقة أن طاقة المكان تلعب دورًا محوريًا في حياتنا اليومية، ولا تقل أهمية عن طاقة النفس أو الذات.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين والإعلامية آية شعيب، في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن المكان قد يكون شهد حادثة قتل أو مرض، وهذه الأحداث تترك طاقتها في الأرض، لذلك نسمع عن شقق لا تُباع، أو أماكن تجارية لا ينجح فيها أحد، على الرغم من أن غيرها يزدهر حتى إن كان أصغر.
ونصحت الحبال بضرورة الانتباه إلى الإحساس الشخصي أثناء زيارة أي مكان، قائلة: "لو لقيت نفسك مرتاح في مكان معين حتى لو بتشرب فيه شاي، اعرف إن ده مكانك، وابداعك هيطلع منه".
وأوضحت أن طاقة المكان السلبية يمكن تعديلها، ولكن يتطلب ذلك جهدًا وتنظيمًا، مضيفة: "بنغير أماكن الأساس، نختار ألوان معينة، نضبط المدخل، وموقع السرير، والشاشة، والتكييف، عشان نحاكي كفاءة المكان الإيجابي".
وأشارت إلى أن الأطفال يمثلون مؤشرًا حساسًا لطاقة المكان، موضحة أن الطفل هو الترمومتر الحقيقي، لو بدأ يصرخ من غير سبب في البيت، يبقى في طاقة سلبية، وساعات بقول للي بيشتروا شقة خدوا طفل معاكم وشوفوا رد فعله.
وشددت الحبال على أن تأثير طاقة المكان لا يقتصر على الحالة النفسية فقط، بل يمتد إلى الصحة الجسدية، مشيرة إلى أن التعب النفسي يتحول لتعب جسدي، ونرى هناك منازل سكانها يشعرون بصداع ووجع وتعب عام.