في روسيا.. أحمد السقا يبدأ تصوير فيلمه الجديد "تلج أحمر"
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أعلن أحمد السقا، مؤخرًا عن بدء تصوير فيلم "تلج أحمر"، وقال منتج الفيلم في تصريحات صحفية له أن بداية التصوير ستكون في روسيا والعمل تدور أحداثه في إطار أكشن، ويجسد السقا شخصية طيار مدني اسمه طارق.
من هم أبطال فيلم “تلج أحمر”؟
من تأليف عمر عبد الحليم وإخراج هشام الرشيدى وإنتاج وليد صبري، ومن بدء تصويره قريبًا فى روسيا، وفى نفس الوقت ينتظر عرض فيلم السرب، الذي يُعد من أضخم الأعمال السينمائية فى السنوات الأخيرة، ومن المقرر عرضه فى السينمات قريبًا، ويشارك فى بطولته نيللي كريم، شريف منير، محمود عبد المغنى، دياب، وعدد كبير من ضيوف الشرف منهم كريم فهمي، آسر ياسين، وأحمد حاتم وآخرين، ومن تأليف عمرو عبدالحليم وإخراج أحمد نادر جلال.
جولة أخيرة
أعلن السقا أنه يعمل حاليًا على تصوير مسلسله الجديد "جولة أخيرة" في العاصمة اللبنانية بيروت، حيث قطع شوطًا كبيرًا في تصوير مشاهد العمل الذي انطلق الشهر الماضي بعد عام كامل من التحضيرات.
من هم أبطال مسلسل “جولة أخيرة”؟
مسلسل جولة أخيرة" يخوض به السقا أولى تجاربه في دراما المنصات الرقمية، ومن تأليف محمد ندا وشارك في السيناريو محمد الشخيبي، وإخراج مريم أحمدي، ويشارك في بطولة العمل إلى جانب أحمد السقا كلًا من: أشرف عبد الباقى، أسماء أبو اليزيد، رشدى الشامى، علي صبحي، حنان سليمان، صفاء الطوخي، سحر رامي، وضيفة الشرف حنان مطاوع.
ما هي آخر أعمال أحمد السقا؟
يذكر أن أحمد السقا قدم مسلسل “حرب”، من 10 حلقات في شهر رمضان الماضي، وشارك في بطولته محمد فراج، أحمد سعيد عبد الغنى، ايناس كامل، سارة الشامي، مصطفى منصور، أحمد زنجرلى، عماد الطيب، محمد يوسف أوزو، أحمد أبو زيد، إبراهيم كمال، هشام حسين، حنان فكرى، ماجدة منير، شريف صبحى، محمد أبو النجا، وعدد من ضيوف الشرف، تأليف هاني سرحان وإخراج أحمد نادر جلال
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد السقا جولة أخیرة أحمد السقا
إقرأ أيضاً:
وقف إطلاق النار على الطاولة.. جولة مفاوضات جديدة بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول
البلاد – إسطنبول
انطلقت في مدينة إسطنبول التركية، صباح اليوم الاثنين، جولة جديدة من المفاوضات بين وفدي روسيا وأوكرانيا، في مسعى جديد لكسر الجمود المستمر في الأزمة التي تدخل عامها الرابع، وسط تصاعد القتال واستمرار الضربات العسكرية المتبادلة بين الجانبين.
وأعلنت وزارة الخارجية الأوكرانية، عبر حسابها الرسمي على تطبيق تليغرام، عن بدء اللقاء بين الوفدين بحضور ممثلين عن الحكومة التركية، في قصر “تشيراغان” التاريخي على ضفاف البوسفور. وتأتي هذه الجولة بدعوة ورعاية مباشرة من أنقرة، التي تسعى إلى لعب دور الوسيط الفاعل في النزاع الأوروبي الأكثر دموية منذ عقود.
وشهدت الجلسة الافتتاحية حضور وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الذي ألقى كلمة أمام الوفدين الروسي والأوكراني. وأكد فيدان أن هذه الجولة تركز بشكل أساسي على مناقشة سبل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مشيراً إلى أن تركيا “ستبذل كل ما بوسعها لتقريب وجهات النظر وتحقيق نتائج ملموسة على طريق السلام”.
وفي تطور لافت، صرّح مصدر من الوفد الأوكراني أن كييف مستعدة لاتخاذ “خطوات كبيرة” خلال هذه الجولة، مؤكداً على وجود “جدول أعمال واضح” لدى الوفد، واستعداد “للتقدم نحو السلام”. وأضاف أن بلاده تأمل في أن يتخلى الجانب الروسي عن ما وصفه بـ”الإنذارات المسبقة”، التي سبق أن عطّلت فرص الحوار في الجولات السابقة.
من جانبه، وصل الوفد الروسي بقيادة فلاديمير ميدينسكي، مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مساء الأحد إلى إسطنبول. وأفادت وسائل إعلام روسية رسمية أن موسكو تتعامل مع هذه الجولة بـ”واقعية”، في ظل تباين واسع في المواقف بشأن شروط التهدئة والانسحاب.
ورغم الأجواء الدبلوماسية، فإن التصريحات الرسمية من كلا الجانبين لا تزال تعكس فجوة كبيرة في الرؤى. وبينما تطالب أوكرانيا بانسحاب روسي كامل من أراضيها، تصر موسكو على ضمانات أمنية وشروط سياسية تشمل حياد كييف وعدم انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وعلى الأرض، تستمر المعارك العنيفة على امتداد جبهة طويلة تصل إلى نحو 1000 كيلومتر. فقد أعلن جهاز الأمن الأوكراني أن طائرة مسيّرة تابعة له دمّرت أكثر من 40 طائرة روسية داخل الأراضي الروسية، في تصعيد نوعي للهجمات العابرة للحدود. وردّت موسكو بقصف صاروخي وهجمات بمسيّرات على أهداف أوكرانية متعددة.
تأتي هذه الجولة وسط تصاعد المخاوف من تحول الحرب إلى صراع طويل الأمد يهدد أمن واستقرار المنطقة بأكملها. وبينما تحاول أنقرة استثمار موقعها الجيوسياسي وعلاقاتها مع الطرفين لدفع عملية التفاوض، تبقى فرص تحقيق اختراق فعلي رهينة بتنازلات صعبة لا يبدو أي من الطرفين مستعداً لها حتى الآن.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!