بوركينا فاسو تكشف حقيقة وجود مشاكل مع ساحل العاج
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أكد رئيس بوركينا فاسو الانتقالي، "إبراهيم تراوري"، أنه لا تُوجد أي مشكلة بين شعبي بوركينا فاسو وساحل العاج، لكن سياسات البلدين "قد تختلف"، حسبما أفادت وكالة "سبوتنيك" الروسية، اليوم السبت.
ويتزامن تصريح تراوري مع محادثات بين الدولتين لإطلاق سراح اثنين من رجال الدرك العاجيين معتقلين في بوركينا فاسو.
وأقر تراوري في مقابلة أجراها معه التلفزيون الوطني بأن مواقف البلدين قد "تختلف" وينطبق هذا خصوصا على ملف النيجر التي شهدت انقلابا في يوليو وتعرضت لتهديدات بالتدخل المسلح من جانب البلدان الأعضاء في الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس).
ونددت ساحل العاج بالانقلاب قائلة إنها مستعدة لإرسال كتيبة من الجنود إلى النيجر.
في المقابل، سرعان ما أظهرت بوركينا فاسو دعمها للجنرالات النيجريين الذين وصلوا إلى السلطة وأنشأت تعاونا دفاعيا مع النيجر ومالي.
وقال تراوري إن بوركينا فاسو تلقت منذ وصوله إلى السلطة "معدات" و"كان الأمر يتعلق بإجراء عملية على حدودنا المشتركة، ولم تكن لدينا أسلحة كافية لتجهيز كل الوحدات".
وتستهدف جماعات جهادية الحدود المشتركة بين البلدين، البالغ طولها حوالى 600 كيلومتر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوركينا فاسو تراورى ساحل العاج النيجر بوابة الوفد بورکینا فاسو
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف حقيقة تعرض طفل للضرب داخل مدرسة بقنا
كشفت الأجهزة الأمنية ملابسات تعليق مدعوم بصور تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى تضمن تعرض طفل للضرب وإحداث إصابته داخل إحدى المدارس بقنا.
بالفحص تبين عدم صحة تلك الإدعاءات ، وأن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ 1 نوفمبر الماضى تبلغ لمركز شرطة قفط بمديرية أمن قنا من إحدى المستشفيات بإستقبالها (طفل سن 7 ) مصاب بكدمات بالوجه وبسؤال والده (مقيم بدائرة المركز) قرر بأنه حال نزول التلاميذ من على سلم المدرسة قام أحدهم دون قصد بعرقلة نجله مما أدى لسقوطه أرضاً وحدوث إصابته.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية فى حينه.. وتولت النيابة العامة التحقيق.