أعلنت أذربيجان اليوم السبت مصادرة أعداد كبيرة من المعدات العسكرية والذخائر في أقليم ناجورنو كاراباخ، ذو الأغلبية الأرمينية، بعد اتمام السيطرة عليه.
وعرضت وزارة الدفاع الأذرية على موقعها الإلكتروني  قائمة بالأسلحة والذخائر التي تمت مصادرتها، حيث ضمت 2585 قطعة سلاح صغيرة و224 قاذفة قنابل يدوية و53 مدفع هاوتزر و63 مدفع هاون و54 سلاحا مضادا للدبابات و135 سلاحا للدفاع الجوي، و22 مدرعة و174 مركبة و21 مقطورة جر و9 مركبات مساعدة.


كما شملت القائمة 1685 صاروخا و4956 قذيفة مدفع هاوتزر و2627 قذيفة مضادة للطائرات و12305 قذائف هاون و8455 قنبلة، ومليون و976 ألفا و68 رصاصة و5751 ذخيرة أخرى، بالإضافة إلى العشرات من المعدات والتجهيزات الإضافية الأخرى.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: كاراباخ أذربيجان الأسلحة والذخائر

إقرأ أيضاً:

مسؤولة تحدد فترة زمنية لإعادة تسليح الجيش الألماني

أعلنت المسؤولة عن المشتريات العسكرية في ألمانيا، السبت، أن أمام الجيش الألماني ثلاث سنوات لحيازة المعدات اللازمة التي تمكّنه من التصدي لهجوم محتمل على أراضي دول حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وقالت رئيسة المكتب الاتحادي للمشتريات العسكرية أنيت لينيغك-إمدن في حديث لصحيفة "تاغشبيغل" في برلين "يجب حيازة كل ما هو ضروري لنكون على أتم الجهوز للدفاع عن البلاد بحلول عام 2028".
وقالت لينيغك إن على الجيش حيازة كل المعدات اللازمة قبل 2029 لأنه "لا يزال يتعين على الجنود التدرب على استخدامها".
وأعربت عن ثقتها بتحقيق ذلك بفضل تيسير معاملات شراء المعدات العسكرية والمبلغ المقدر بمئات مليارات اليورو الذي خصصته حكومة فريدريش ميرتس الجديدة للإنفاق الدفاعي.
وأضافت أن مكتبها سيرفع مشاريع شراء المعدات العسكرية إلى مجلس النواب، بحلول نهاية العام على أن تعطى "الأولوية للمعدات الثقيلة مثل دبابات سكاي رينجر المضادة للطائرات أو النموذج الذي سيستبدل مركبات النقل المدرعة".
كما أُبرمت عقود لإنتاج دبابات قتالية إضافية من طراز "ليوبارد 2".
جعل فريدريش ميرتس إعادة تسليح الجيش الألماني، أولوية لائتلافه الحكومي مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي، ليصبح "أقوى جيش تقليدي في أوروبا".
وأهملت ألمانيا، المسالمة إلى حد كبير منذ فظائع النازية، لفترة طويلة قطاع الدفاع لديها واعتمدت على القوة الأميركية داخل حلف شمال الأطلسي.
بدأت عملية إعادة التسلح في عهد حكومة أولاف شولتس السابقة بعد اندلاع الأزمة الأوكرانية نهاية فبراير 2022.
وعلى الجيش الألماني التعامل مع النقص الخطير في عديده.
واعلن وزير الدفاع بوريس بيستوريوس، الخميس، أن الجيش الألماني بحاجة لما بين 50 إلى 60 ألف جندي إضافي في السنوات المقبلة للاستجابة للزيادة في قدرات الدفاع التي يطلبها الحلف الأطلسي.
عام 2024، كان عديد الجيش يزيد على 180 ألف جندي مع هدف تخطي 203 آلاف بحلول عام 2031.
في موازاة ذلك، تسعى ألمانيا إلى تسريع إقامة ملاجئ للسكان تحسبا لأي نزاع مسلّح، وفق رئيس المكتب الفدرالي الألماني للحماية المدنية، رالف تيسلر.
كانت السلطات باشرت نهاية العام 2024 عملية جرد للأنفاق ومحطات المترو ومرائب السيارات تحت الأرض أو أقبية المباني العامة التي يمكن تحويلها إلى ملاجئ.
وقال تيسلر، في تصريح لصحيفة "زود دويتشه تسايتونغ": "سننشئ مليون ملجأ في أسرع وقت ممكن"، لافتا إلى أن خطة بهذا الصدد ستقدّم هذا الصيف.

أخبار ذات صلة واشنطن: «الناتو» يقترب من التوصل إلى اتفاق لزيادة الإنفاق الدفاعي ترامب سيحضر قمة حلف شمال الأطلسي المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • دمية على فوهة مدفع
  • روسيا تعلن السيطرة على مزيد من الأراضي في أوكرانيا
  • بدعم من سفارة أذربيجان بدمشق… توزيع 150 حصة من لحوم الأضاحي في حمص وريفها
  • مسؤولة تحدد فترة زمنية لإعادة تسليح الجيش الألماني
  • القائم بأعمال سفارة أذربيجان يزور عدداً من قرى غوطة دمشق
  • الصومال تعلن مقتل 40 إرهابيا في عملية عسكرية وسط البلاد
  • وزارة الدفاع الروسية تعلن شن ضربات استهدفت مواقع عسكرية في أوكرانيا خلال الليل
  • عمار المشاط: العراق يحتاج خلق بيئة أكثر جذبا للاستثمار
  • مقررة أممية: “مؤسسة غزة الإنسانية” تستخدم المساعدات سلاحا للحرب والتهجير
  • مقررة أممية: مؤسسة غزة الإنسانية تستخدم المساعدات سلاحا للحرب والتهجير