موقع 24:
2025-12-13@22:31:22 GMT

رونالدو يغرد وحده مع تراجع أسهم بنزيما ونيمار

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

رونالدو يغرد وحده مع تراجع أسهم بنزيما ونيمار

واصل كريستيانو رونالدو تأكيد تفوقه على كل نجوم الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم هذا الموسم في ظل غياب كريم بنزيما للإصابة، وإهدار البرازيلي نيمار لركلة جزاء، وتراجع مستوى مواطنه روبرتو فيرمينو.

وفيما يلي أبرز مقتطفات من الجولة الثامنة للمسابقة:

ماكينة رونالدو لا تتوقف

قاد رونالدو النصر لفوزه السادس على التوالي في الدوري أمام الطائي 2-1 بعد أن سجل هدفاً وصنع آخر لأندرسون تاليسكا.


وعزز النجم البرتغالي صدارته لترتيب الهدافين برصيد عشرة أهداف، كما قدم خمس تمريرات حاسمة، ورغم سلسلة التفوق الفردي والجماعي لا يزال النصر في المركز الرابع بفارق نقطتين عن الهلال المتصدر.

في كل المواعيـد تلقـاه ????#النصر_الطائي | #AlNassrAlTai pic.twitter.com/ar6hiRlfqY

— نادي النصر السعودي (@AlNassrFC) September 29, 2023 الاتحاد يتعثر دون بنزيما

فقد الاتحاد حامل اللقب نقطتين بتعادله مع الفيحاء دون أهداف بعد أن غابت الفاعلية أمام المرمى بغياب بنزيما المصاب، رغم عودة هداف الموسم الماضي المغربي عبد الرزاق حمد الله.
ويتمنى فريق المدرب نونو إسبيرتو سانتو ألا يعاني هجومياً مجدداً حين يزور سيباهان أصفهان في إيران بدوري أبطال آسيا غداً الإثنين.

نيمار يهدر ركلة جزاء

لم يسجل النجم نيمار أول أهدافه بعد بقميص الهلال بعد أن أهدر ركلة جزاء في الفوز بالقمة أمام الشباب 2-0، لكنه صنع هدفي الفوز.
ونفذ نيمار ركلة ركنية حولها كاليدو كوليبالي برأسه إلى الشباك، ثم استعرض مهاراته في المراوغة قبل أن يمرر إلى ألكسندر ميتروفيتش ليضاعف النتيجة.

لقاء أصدقاء من ليفربول

التقى الزملاء السابقون في ليفربول فيرمينو وجوردان هندرسون وجورجينيو فينالدم في لقاء الأهلي والاتفاق الذي انتهى دون أهداف.
ويواجه البرازيلي فيرمينو ضغوطاً بعد أن اكتفى بتسجيل ثلاثية في الجولة الأولى، وبعدها لم تظهر فاعليته مع الأهلي صاحب المركز السادس بفارق نقطة واحدة خلف الاتفاق، الذي قال مدربه ستيفن جيرارد إن هدفه تحقيق مركز أفضل من السابع الذي حجزه الفريق الموسم الماضي.

ثلاثية تيو

لفت كريستيان تيو مهاجم برشلونة السابق الأنظار هذه الجولة بتسجيل ثلاثية في فوز الفتح 5-1 على الوحدة، كما أحرز زميله المغربي مراد باتنا هدفه السادس في الدوري هذا الموسم.
ورفع تيو رصيده إلى خمسة أهداف، مقابل ستة أهداف لباتنا الذي يتساوى مع ميتروفيتش وسالم الدوسري ومالكوم (الهلال) وساديو ماني (النصر) وموسى ديمبلي (الاتفاق) في مطاردة الهداف رونالدو.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كريستيانو رونالدو كريم بنزيما بنزيما الهلال الهلال السعودي الدوري السعودي بعد أن

إقرأ أيضاً:

التعصب ليس مرتبطا بالدين وحده.. موضوع خطبة الجمعة اليوم

يلقي الأئمة اليوم 12 من  ديسمبر 2025م، الموافق 21 من جمادى الآخر 1447ه، خطبة الجمعة فى المساجد تحت عنوان:"التعصب ليس مرتبطا بالدين وحده".كشفت الأوقاف عن موضوع خطبة الجمعة اليوم يتناول التوعية بخطورة التطرفُ وانه ليسَ ظاهرةً قاصرةً على النصوصِ الدينيةِ ، أو محصورةً في الزوايا الشرعيِّةِ ، بل هو انحرافٌ سلوكيّ ، واقتتالٌ فكريّ، يظهرُ حيثما يختلُ ميزانُ العدل، ويغيبُ  سندُ الاعتدال.وأوضحت الأوقاف أن الهدف من هذه الخطبة هو التوعية بخطورة التعصب بجميع أشكاله لا سيما التعصب الرياضي.

 

وزير الأوقاف: المسابقة العالمية واحة يجتمع فيها أهل القرآن من 70 دولةلجنة مشتركة من وزارتي السياحة والأوقاف لصون المساجد الأثرية بحي باب الشعريةوزير الأوقاف يشهد أمسية دينية بمسجد الحسين برفقة ضيوف المسابقة العالمية للقرآنصحح مفاهيمك.. أوقاف القليوبية تنظم ندوات مدرسية حول التحلي بالتفاؤل ونبذ التشاؤم



وجاء نص خطبة الجمعة اليوم كالتالي:
 

التطرفُ ليسَ فِي التديُّن فقط

الحمدُ لله ربِّ العالمينَ، فطرَ الكونَ بِعَظَمَةِ تَجَلِّيه، وأنزلَ الحقَّ على أنبيائِه ومُرْسلِيه، نحمدُه سبحانَهُ على نعمةِ الإسلامِ، دين السماحةِ والسلامِ، الذي شرعَ لنا سُبلَ الخيرِ، وأنارَ لنا دروبَ اليُسرِ، وَنَسْأَلُه الهُدَى وَالرِّضَا وَالعَفَافَ وَالغِنَى، ونَشْهَدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، ونَشْهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ، صَاحِبُ الخُلُقِ العَظِيمِ، النَّبِيُّ المُصْطَفَى الَّذِي أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

فالتطرفُ ليسَ ظاهرةً قاصرةً على النصوصِ الدينيةِ ، أو محصورةً في الزوايا الشرعيِّةِ ، بل هو انحرافٌ سلوكيّ ، واقتتالٌ فكريّ، يظهرُ حيثما يختلُ ميزانُ العدل ، ويغيبُ  سندُ الاعتدال ، فالغلوُ حالةٌ تنشأُ حينما يُصَادَرُ الفهمُ ، ويُهمل العقلُ ، فيظهرُ في أماكنِ العبادة ، وملاعبِ الرياضة ، والخلافاتِ العائلية، والنَّعَراتِ القبليَّة ، فالمتأملُ يلحظُ تشابهًا في الجذورِ،  وإنْ تباينتِ الألوانُ ، وتعددتِ المظاهرُ ، والتعصبُ لفريقٍ يحملُ سماتَ التشنجِ لمذهب، وكلاهُما مرضُ الذهن، وعلةُ البصيرةِ، التي تُحوِّل الاختلافَ إلى خصامٍ ، والرأيَ المخالفَ إلى سُمٍّ زُعَافٍ، فالآفةُ ليست في حكمٍ مُنَزَّلٍ ، ولا رأيٍ معتبرٍ ، بل في نفسٍ لَمْ تَتزِنْ، وعقليةٍ لَمْ تُوَجَّهْ ، وصَدَقَ اللهُ القائلُ في محكمِ آياتِهِ مُرسِّخًا لِرِسَالةِ التوازنِ والأمانِ: ﴿وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا﴾.  

سادتي الكرام: أَلَمْ يَكُنْ منهجُ النبوةِ عنوانهُ: «خيرُ الأمورِ أوسَطُها»؟،  أَلَمْ يُحذِّرْ الجنابُ المحمديُّ من الوقوعِ في مظاهرِ الغلوِ ودعاوى التعصبِ؟، لقد أضاءتْ تعاليمُ الإسلامِ بنورِها الوضَّاءِ، وحَمَلتْ أَخْلاقاً رصينةً وآداباً مَتينَة، وحَذرتْ من مزالقِ التطرفِ بِشَتى طرقِهِ وأصنافِهِ، فجاءتْ نصوصُ الوحيينِ صافيةً في دعوتِها، مُحْكَمَةٌ في غايتِها، تدعو إلى الوسطيةِ منهَجاً، والاعتدالِ سِراجَاً، فالإسلامُ يرسخُ فينا ميزاناً دقيقاً، يحفظُ للإنسانِ سكينَتَهُ وتوازُنَه، ويُجنِّبُه مغبةَ الانْدفَاعِ، وعواقبَ الانْقطَاعِ، حتى نكونَ شُهُوداً لله في الأرضِ على الحقِّ واليَقِين، لا على النِّزاعِ والتَّلوين، إنَّ هذا المنهجَ القويمَ يَتَجلى في أَبهى صُوَرِه، كَمَا أشَارَ إِليهِ الحقُّ سبْحانَهُ في وصْفِ عِبادِ الرَّحمنِ بقولِهِ سبحانه:  ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا﴾.

 أيها النبلاء: إنَّ الانتماءَ المحمودَ فِطرةٌ إنسانيَّةٌ أصيلة، واعْتِزازٌ بالمحَلِ والمنشأِ والأصل، فاعتزازُ المرءِ بِقَبيلتِهِ أو وطنِهِ دون أنْ يُقصِيَ الآخرَ فعلٌ محمودٌ، وغرضٌ مقصودٌ، فمتى تجاوزَ الحدَّ، يَصيرُ تَعصُّبًا أعْمَى أو حميةً جَاهِليةً مذمومةً تقودُ إلى الشقاقِ والمفاصلةِ، واستدعاءِ العُصْبَةِ للنِزاعِ والمغَالبةِ، ليتحولَّ بذلكَ منْ شُعُورٍ طبِيْعيٍّ بالوحدةِ إلى داءٍ مقيتٍ يَقطعُ أَوَاصرَ الإيمانِ والمحبةِ، ويَصرفُ عن الهدفِ الأًسْمى وهو التعارفُ والتَّكامُل، ويستبدلُ ميزانَ التقوى والحقِّ، الذي هو أساسُ التفاضلِ، بِباطلِ الأحقادِ ودواعي التفرقةِ، وقَدْ كانَ هذا السلوكُ الانْحرافيُّ دعوةً جاهليةً، بعناوينَ قَبَلِيَّة، استنكرها الجنابُ المعظَّمُ  أشدَّ الاستنكارِ وقال متسائلًا:  «َبِدعوىَ الجاهليةِ وأنا بينَ أظهرِكُم؟»

*********

الخطبــة الثانية

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنا محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعينَ، وبعدُ:

فالتطرفُ الرياضيُّ بمظاهرِهِ المُنْفلتَةِ، وبعصبيتِهِ المفرطةِ، هو انحرافٌ خطيرٌ عن سننِ الاعتدالِ، يضعُ صاحبَهُ في مواجهةٍ مباشرةٍ مع المحظوراتِ الشرعيةِ والآدابِ الأخلاقيَّةِ، والسلوكياتِ البغيضةِ التي تشملُ السخريةَ المهينةَ، والتنابزَ بالألقابِ المشينةِ، وإطلاقَ عباراتِ السبِّ والشتمِ، وصولًا إلى الاحتقارِ الذي يهدمُ أساسَ الأخُوَّةِ والكرامةِ،  ولا يقفُ الأمرُ عندَ الإيذاءِ اللفظيِّ، بل قد ينجرفُ هذا التعصبُ إلى ما هو أشدُّ وأخطرُ، من اشتباكٍ بالأيدي واعتداءٍ جسديّ؛ لتخرجَ الرياضةُ من إطارِها النبيلِ كوسيلةٍ للتنافسِ الشريفِ والترفيهِ المباحِ، وتصبحَ بؤرةً للخصومةِ والصراعِ المذمومِ، فالمؤمنُ الحقُّ المستنيرُ بتعاليمِ الوحي، يدركُ أنَّ حفظَ اللسانِ وصونَ الأعراضِ من أهم الثوابتِ التي لا يجوزُ المساسُ بها تحتَ أيِّ ذريعةٍ، فالرياضةُ في أصلِها لا يمكنُ أنْ تكونَ مسوغًا للتعدي على حقوقِ الآخرينَ، أو تجاوزَ ضوابطَ السلوكِ القويمِ، قال تعالى:  ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾.

أيها المكرمون:

اغْرِسوا في عقولِ شبابِ الأمةِ أن روحَ الشريعةِ الإسلاميةِ هي روحُ الألفةِ والوئامِ، فهي تُرَغِّبُ دائمًا في كلِ ما يجمعُ القلوبَ ويقيمُ الروابطَ، وتغرسُ في النفوسِ معاني الألفةِ بدلَ البغضاءِ والخصام، فالإسلامُ يقفُ موقفَ الرفضِ والتحذيرِ من كلِّ سلوكٍ يثيرُ العداوةَ أو يقطعُ وشائجَ العلاقاتِ الاجتماعيِّةِ، ويدعو إلى الاعتصام بحبلِ الوحدةِ ونبذِ الفرقةِ، فالتنازعُ يُبدّدُ الطاقاتِ، ويُضْعِفُ المجتمعاتِ، ويُذْهِبُ ريحَها، ويُوهِنُ قوتَها، فمهما كانت محبةُ المرءِ للرياضةِ، يجبُ ألا تُخرجَهُ هذه المحبةُ عن حدودِ الشريعةِ وواجباتِ الأخلاقِ وضوابطِ السلوكِ، فالرياضةُ كاشفٌ دقيقٌ لمعدنِ الخُلقِ الحقيقيِّ الذي يُظهِرُ مدى التزامِ الإنسانِ بضوابطِ الاعتدالِ، وعلاجُ التعصبِ الرياضيِّ يكمنُ في ضبطِ اللسانِ، واحترام المنافسِ، وتعميقِ الوعيِ بمقاصدِ الرياضةِ الأصيلةِ كأداةٍ لبناءِ الجسدِ والروحِ؛ ليظلَّ ميزانُ التفاضلِ هو التقوى والأخلاقُ الحسنةُ، لا التعصبُ الأعمى والانتماءاتُ الزائلةُ، قال تعالى: ﴿وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ  وَاصْبِرُوا  إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾.

اللهم احفظْ بلادَنا من كلِّ مكروهٍ وسوءٍ، وابسُط فيها بِسَاطَ اليقينِ والأمنِ والأمانِ.

طباعة شارك خطبة الجمعة الجمعة التعصب التعصب ليس مرتبطا بالدين وحده التعصب الرياضي خطورة التعصب خطبة الجمعة اليوم

مقالات مشابهة

  • ارقام واحصائيات قبل مواجهة برشلونة مع اوساسونا في الدوري الاسباني
  • تباين أداء البورصات العالمية بعد خفض الفائدة
  • جني أرباح يضغط على وول ستريت ويضرب أسهم الذكاء الاصطناعي الأميركية
  • العين يتفوق هجومياً قبل «الصدام 18» أمام النصر
  • «الديربي 14» بين الوحدة والجزيرة يجدد «المنافسة التاريخية»
  • بنزيما لا يقفل باب العودة إلى المنتخب الفرنسي
  • التعصب ليس مرتبطا بالدين وحده.. موضوع خطبة الجمعة اليوم
  • نجوم عوسان إلى ربع نهائي بطولة النصر الشتوية التاسعة بدمت
  • أسهم أوروبا تنخفض والآسيوية تتباين بضغط من تراجع أسهم شركات التكنولوجيا
  • تراجع واسع في أسهم آسيا بقيادة التكنولوجيا رغم خفض الفيدرالي للفائدة