المؤتمر الصحفي الحكومي يستضيف غدًا وزير التعليم
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
المناطق-متابعات
يُعقد مساء غدٍ الأربعاء المؤتمر الصحفي الحكومي، بمشاركة معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف البنيان، الذي يستعرض أبرز المستجدات في قطاع التعليم.
كما يجيب وزير التعليم على أسئلة الصحفيين خلال المؤتمر، الذي ينقل عبر القنوات السعودية على الهواء مباشرة.
أخبار قد تهمك الفيحاء يحقق أول فوز له في دوري أبطال آسيا 3 أكتوبر 2023 - 10:52 مساءً أمير منطقة الحدود الشمالية يفتتح “جولة مسك” ويشهد المناظرة النهائية لـ”صوت الشباب” في عرعر 3 أكتوبر 2023 - 10:48 مساءً3 أكتوبر 2023 - 11:15 مساءً شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد3 أكتوبر 2023 - 10:42 مساءًمدير عام «مسام».. يتفقد أعمال الفرق الهندسية في قطاع عدن والساحل الغربي أبرز المواد3 أكتوبر 2023 - 10:35 مساءًإيلون ماسك يواجه دعاوى قضائية.. والتهمة “الاحتيال” أبرز المواد3 أكتوبر 2023 - 10:15 مساءًمبادرة “100 كتاب” تثري معرض “كتاب الرياض” بإصدارات سعودية متنوعة أبرز المواد3 أكتوبر 2023 - 9:50 مساءًالاتفاق يجدد عقد حامد الغامدي حتى 2028 أبرز المواد3 أكتوبر 2023 - 9:45 مساءً“مقابسات” وقراءات فلسفية في الفكر السعودي في معرض الرياض الدولي للكتاب 20233 أكتوبر 2023 - 10:42 مساءًمدير عام «مسام».. يتفقد أعمال الفرق الهندسية في قطاع عدن والساحل الغربي3 أكتوبر 2023 - 10:35 مساءًإيلون ماسك يواجه دعاوى قضائية.. والتهمة “الاحتيال”3 أكتوبر 2023 - 10:15 مساءًمبادرة “100 كتاب” تثري معرض “كتاب الرياض” بإصدارات سعودية متنوعة3 أكتوبر 2023 - 9:50 مساءًالاتفاق يجدد عقد حامد الغامدي حتى 20283 أكتوبر 2023 - 9:45 مساءً“مقابسات” وقراءات فلسفية في الفكر السعودي في معرض الرياض الدولي للكتاب 2023 الفيحاء يحقق أول فوز له في دوري أبطال آسيا تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد3 أکتوبر 2023
إقرأ أيضاً:
تمثال يمني نادر يبهر العالم في سويسرا: تحفة أثرية تسرق الأضواء في معرض دولي
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
أزاح الباحث اليمني عبدالله محسن الستار عن واحدة من أبرز التحف الفنية القديمة التي تنتمي إلى حضارة مملكة قتبان جنوب اليمن، متمثلة في تمثال استثنائي لامرأة، يعود تاريخه إلى القرن الثالث قبل الميلاد، أي ما يقارب 2300 عام. التمثال النادر مصنوع من المرمر والبرونز، ويُعد من بين أندر الأعمال الفنية التي تم اكتشافها من جنوب الجزيرة العربية.
ووفقًا لمحسن، فإن هذه التحفة النادرة غادرت اليمن قبل عام 1970، حيث شقّت طريقها أولاً إلى فرنسا، قبل أن تستقر لاحقًا في سويسرا. ومؤخرًا، عُرض التمثال في معرض “باد لندن” الشهير، الذي أقيم في ساحة بيركلي خلال الفترة من 2 إلى 8 أكتوبر 2017، وهو معرض سنوي أسسه تاجر التحف الفرنسي باتريك بيرين عام 2007، ويُعد من أبرز الفعاليات الدولية في مجال عرض الآثار والفنون القديمة.
مؤسسة “فينيكس للفن القديم”، التي تضم التمثال ضمن مجموعتها، وصفت القطعة بأنها “أكمل تمثال من المرمر معروف حتى اليوم”، لتميزه بالجمع بين النحت الدقيق والتفاصيل البرونزية، لا سيما الشعر والمجوهرات.
التمثال يُظهر امرأة تقف بثبات على قدميها العاريتين، مرتدية فستانًا طويلًا بأكمام قصيرة، ومزينة بتاج فخم، وقلادة، وأقراط، وأساور على هيئة أفاعٍ تلتف حول كل ذراع. وضعتا اليدين – إحداهما ممدودة والأخرى تمسك بشيء غير محدد – تعطيان الانطباع بأنها ملكة في وضعية تعبدية.
تفاصيل الوجه تنطق بالفن والدقة: أذنان على شكل صدفة تتدلى منهما أقراط، وشعر برونزي مصفف بعناية يتدلى إلى الخلف على هيئة ضفيرة، وتعلوه في المقدمة تاج ملكي. العيون الكبيرة محفورة بدقة ومرصعة بمادة داكنة، يُعتقد أنها البيتومين، مع بياض منحوت وحدقات دقيقة، ما يمنح الوجه تعبيرًا هادئًا مفعمًا بالوقار. أما الأنف فطويل ومستقيم، والحواجب مرتفعة، والخدان بارزان، والشفتان مغلقتان بإحكام.
ويشير عدد من الباحثين، مثل كليفلاند ودي ميغريه، إلى أن هذا التمثال يُعد نموذجًا نادرًا لفن النحت في اليمن القديم، حيث امتزجت الواقعية الدقيقة لملامح الوجه ببساطة التكوين الجسدي. كما يُعتقد أن هذه النوعية من التماثيل كانت تُستخدم كشواهد جنائزية، تُوضع في المقابر لتُمثّل شخصية المتوفى وتخلّد ذكراه.
التمثال، الذي ظل خارج اليمن لعقود، يُعد اليوم شاهدًا فنيًا نادرًا على حضارة قتبان المزدهرة، ودليلاً على ما بلغته الفنون اليمنية القديمة من تطور وجمال. ويُعيد هذا الاكتشاف تسليط الضوء على أهمية حماية الموروث الثقافي اليمني، واستعادة ما سُرق أو هُرّب من آثار لا تُقدّر بثمن.