خطيبة محمد رشاد السابقة تكشف تفاصيل انفصالهما.. وتفجّر مفاجأة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الإعلامية غادة فتحي، خطيبة الفنان محمد رشاد السابقة، من خلال حسابها الخاص في “إنستغرام” مقطع فيديو حرصت من خلاله على توضيح قصة انفصالهما، وسبب احتفاظها بصورهما حتى الآن عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي.
وفجّرت غادة مفاجأة حين أكدت أن الانفصال بينهما تم بالاتفاق، ومن دون مشكلات، مشيرةً إلى أن عدم تعليقها على الأمر لا يعني أنها ليست مشارِكة في القرار، حيث قالت: “مش معنى إن اللي حط خبر الانفصال الأول يكون هو اللي أخد القرار، وعلى فكرة أنا محتفظة بالصور لسة ممسحتش حاجة لإني مش فاضية وكل وقتي لشغلي ومستقبلي وإني أطوّر نفسي واخد كل تركيزي”.
وكان الفنان محمد رشاد قد أعلن خبر انفصاله عن خطيبته غادة فتحي، بعد حوالى العامين من الخطوبة، حيث قال في منشور عبر خاصية القصص المصورة الملحقة بحسابه في “إنستغرام”: “القسمة والنصيب جمعتنا في حياة بعض لسبب إني أعرف إنسانة بنت أصول وناس طيبين ومحترمين وتبقى معايا في طريقي بتنصحني وتفكرني في حاجات كتير فرقت في حياتي وشخصيتي”.
وأضاف: “أكيد كنت أتمنى ميحصلش بينا انفصال ونكمّل الطريق سوا، بس ده مش معناه إننا نخسر بعض كأصدقاء بيخافوا على مصلحة بعض وبينصحوا بعض… لأني مقابلتش إنسانة راقية وطيبة وبنت أصل وبتحب الناس زيك هتفضلي في مكان مميز وغالي عندي يا بنت الأصول بتمنى من كل قلبي ربنا يكتبلك كل الخير والنجاح في كل خطوة”.
main 2023-10-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
القسام تكشف تفاصيل قنص ضابط للاحتلال في حي الشجاعية
أعلنت كتائب القسام، أن مقاتليها، تمكنوا أمس الثلاثاء، من قنص أحد جنود الاحتلال، في حي الشجاعية، شرق مدينة غزة، والتي تشهد توغلا من قبل قوات الاحتلال منذ أشهر.
وقالت القسام، إن مقاتليها أصابوا الجندي بصورة مباشرة، بعد قنصه في شارع بغداد، شرق حي الشجاعية.
وجاء إعلان القسام، بعد يوم واحد من اعتراض الاحتلال، بإصابة ضابط بجروح خطيرة، خلال المعارك الدائرة مع المقاومة، شمال قطاع غزة.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن المصاب ضابط احتياط في كتيبة الهندسة، وتعرض لنيران قناص من المقاومة الفلسطينية، خلال معارك في المنطقة.
ولفتت إلى أن المصاب بجروح خطرة، جرى إبلاغ عائلته، وهو ضابط في كتيبة الهندسة 924 التابعة للواء هارئيل، أو اللواء العاشر، وقامت مروحية بإخلائه على الفور إلى أحد مستشفيات الاحتلال في الداخل.
وكانت آخر عمليات القنص التي كشفت عنها القسام، في الكمين الذي نفذ الشهر الماضي بلدة بيت حانون، وأطلق عليه كسر السيف.
وتمكنت القسام، في حينه من قنص 4 من جنود الاحتلال، أعلن عن مقتل أحدهم وإصابة الآخرين بجروح خطيرة، في منطقة بيت حانون، بالقرب من السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المحتلة عام 1948.