انتهاء التعيين بالوظائف الحكومية عن طريق قوائم الانتظار بهذا الموعد
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
#سواليف
قال رئيس #ديوان #الخدمة_المدنية سامح الناصر إن الديوان لديه 486 ألف #طلب_توظيف وأخر #موعد لتقديم طلبات جديدة للخريجين في نهاية تشرين الثاني القادم.
وأضاف الناصر في تصريحات اذاعية عبر اثير راديو هلأ ، أن تحويل الديوان إلى هيئة الخدمة والإدارة العامة هو تحول جذري بدوره ومهامه أي أن إعلانات الوظائف ستكون لامركزية من قبل الدوائر الحكومية بحيث تعلن كل جهة عن شواغرها وتكون #المنافسة متاحة للجميع مشيراً أن دور الهيئة يكون رقابي وإداري بالإضافة إلى وضع السياسات والتشريعات .
ولفت أن الانتقال من برنامج #قوائم_الانتظار للمرشحين إلى برنامج الإعلان المفتوح للجميع سيكون تدريجياً بشكل سنوي أي ستكون الوظائف خلال العام القادم 40% لامركزية عن طريق الإعلان المفتوح للجميع من قبل كل مؤسسة حكومية و 60% عن طريق قوائم الانتظار للمرشحين.
مقالات ذات صلة هل بدأت الصحة بإعطاء مطعوم MR في الزرقاء؟ 2023/10/04وتابع” أن نسبة إعلان الوظائف عن طريق التقديم المفتوح للجميع سترتفع تدريجياً لتصل إلى 55% ونسبة 45% لقوائم المرشحين”، مؤكداً أن في عام 2027 سينتهي مفهوم اختيار المرشحين عن طريق قوائم الانتظار.
وكان مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها بتاريخ 27 – 8 – 2023 وافق على إنشاء هيئة الخدمة والإدارة العامة لتحل محل ديوان الخدمة المدنية الذي سينتهي عمله بتاريخ 31 – 12 – 2023 .
وسيتم إعداد مشروع نظام لإنشاء هيئة الخدمة والإدارة العامة وذلك قبل انتهاء شهر تشرين الثاني من العام 2023 على أن تباشر الهيئة المستحدثة أعمالها بداية شهر كانون الثاني من العام 2024 وتكون مرتبطة برئيس الوزراء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ديوان الخدمة المدنية طلب توظيف موعد المنافسة قوائم الانتظار قوائم الانتظار عن طریق
إقرأ أيضاً:
النوم ليس واحدًا للجميع.. دراسة تكشف خمسة أنماط تؤثر على صحتك
كشف باحثون من جامعة كونكورديا الكندية أن البشر ينامون وفق خمسة أنماط مميزة، لكل منها تأثير مختلف على الصحة الجسدية والنفسية. اعلان
توصل فريق من الباحثين في جامعة كونكورديا الكندية بقيادة فاليريا كيبِتس إلى نتيجة لافتة مفادها أن الناس لا ينامون جميعًا بالطريقة نفسها، بل يمكن تصنيفهم ضمن خمسة أنماط مميزة من النوم، لكلٍّ منها أثر مختلف على الصحة الجسدية والنفسية.
الدراسة التي شملت 770 شخصًا في الولايات المتحدة، تراوحت أعمارهم بين 22 و36 عامًا، اعتمدت على اختبارات معرفية واستبيانات عن النوم وصور للدماغ، بهدف فهم العلاقة المعقدة بين عادات النوم والعوامل الذهنية والنفسية والجسدية بشكل أعمق من الدراسات السابقة التي كانت تركز عادة على جانب واحد فقط مثل مدة النوم أو جودته.
خمسة أنماط للنومالنتائج أظهرت خمسة أنماط رئيسية. أولها شمل أشخاصًا يعانون من نوم سيئ، أي صعوبة في الاستغراق في النوم واضطرابات متكررة خلال الليل، إلى جانب انخفاض الرضا العام عن نومهم. هؤلاء أيضًا كانوا أكثر عرضة للقلق والاكتئاب والغضب والتوتر.
وصور الدماغ لدى هذا النوع أظهرت ضعف التواصل بين مناطق التفكير الداخلي ومناطق الانتباه إلى العالم الخارجي، ما قد يعني أنهم يميلون إلى الغرق في أفكارهم بدلًا من التركيز على ما يجري حولهم.
Related من الذاكرة إلى الصحة النفسية والمناعة.. كيف ينعكس انتظام النوم على جسدنا؟كيف تؤثر مشاكل النوم على صحتك على المدى الطويل؟دراسة تكشف: قلة النوم تسرّع شيخوخة الدماغ وتؤثر على وظائفه الإدراكيةأما النمط الثاني فكان مثيرًا للاهتمام، إذ ضم أشخاصًا يعانون من مشكلات في الصحة النفسية مثل ضعف التركيز، لكن نومهم كان جيدًا في المجمل. الباحثون وصفوا هذه الحالة بـ"مرونة النوم"، أي أن حالتهم النفسية لم تؤثر سلبًا على نومهم.
النمط الثالث ربط بين استخدام المهدئات أو الأعشاب المنوّمة وبين ضعف الذاكرة وصعوبة تمييز العواطف من تعابير الوجه أو نبرة الصوت. أدمغة هؤلاء أظهرت ضعفًا في مناطق مسؤولة عن الذاكرة والمشاعر والرؤية، وهو ما يفسر ربما هذا الارتباط.
النمط الرابع شمل أشخاصًا ينامون أقل من سبع ساعات في الليلة، وهو ما انعكس على أدائهم في الاختبارات الذهنية، إذ سجّلوا ردودًا أبطأ وأخطاء أكثر في المهام التي تتطلب تركيزًا لغويًا أو اجتماعيًا. كما ظهرت لديهم نزعة أكبر للسلوك العدواني، وهي نتيجة شبيهة بما رصدته دراسات سابقة عن الحرمان من النوم.
أما النمط الخامس فكان لدى من يعانون من نوم متقطع واستيقاظات متكررة خلال الليل. هذا النوع من اضطراب النوم ترافق مع ضعف في الذاكرة العاملة وفهم اللغة، بالإضافة إلى مؤشرات على القلق وربما تعاطي مواد منبهة أو منومة.
النوم… أكثر من مجرد راحة ليليةتقول كيبِتس إن هذه النتائج تسلط الضوء على مدى ارتباط النوم العميق والمستقر بجوانب مختلفة من صحتنا. "النوم ليس مجرد راحة جسدية، بل هو عامل أساسي في توازننا النفسي والعقلي والاجتماعي"، توضح الباحثة.
لكنها تشير أيضًا إلى أن ليس كل الناس يندرجون بدقة تحت أحد هذه الأنماط، وأن الدراسة لم تثبت علاقة سببية مباشرة، بل روابط عامة. كما أن معظم المشاركين كانوا من خلفية عرقية واحدة، ما يعني أن هناك أنماط نوم أخرى قد تظهر بدراسة مجموعات أكثر تنوعًا.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة