العرموطي يسأل الحكومة عن نية الاحتلال بناء جدار عازل مع الأردن
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
#سواليف
وجه النائب صالح عبدالكريم_العرمطي سؤالا للحكومة حول نية #الاحتلال #إغلاق ما يسمى ( #الحدود_الشرقية ) مع #الاردن وبناء #جدار على مسافة طولها يصل إلى ٢٣٨ كم ، وما هي الاجراءات السياسية والدبلوماسية والأمنية والأعلامية التي اتخذتها الحكومة ؟ ، وهل نسق #العدو_الصهيوني مع اي جهة رسمية اردنية حول بناء هذا الجدار وهل هناك اي اتصالات و /أو تفاهمات و / أو مفاوضات تجري بين الاردن والعدو الصهيوني حول بناء هذا الجدار ؟
وسأل العرموطي الحكومة أيضا ، هل لدى #الحكومة_الأردنية رغبة بتقديم #شكوى لدى #المحكمة_الجنائية_الدولية بإعتبار ذلك اخلالاً بالسلم والأمن العالميين وجرائم ضد الانسانية ؟
وتاليا نص السؤال كاملا :
مقالات ذات صلة انتهاء التعيين بالوظائف الحكومية عن طريق قوائم الانتظار بهذا الموعد 2023/10/04سعادة رئيس مجلس النواب المكرم
استنادا لأحكام المادة (96) من الدستور وعملاً بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب أرجو توجيه السؤال التالي إلى دولة رئيس الوزراء
نص السؤال :
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتلال إغلاق الحدود الشرقية الاردن جدار العدو الصهيوني الحكومة الأردنية شكوى المحكمة الجنائية الدولية
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو الصهيوني يعترف: لا مخرج من ضربات اليمن إلا بوقف العدوان على غزة
يمانيون../
في اعتراف جديد يعكس حجم المأزق الذي يواجهه كيان العدو الصهيوني أمام تصاعد الردع اليمني، أكدت صحيفة “غلوبس” العبرية أن الطريق الوحيد لوقف هجمات القوات المسلحة اليمنية على عمق الأراضي المحتلة يكمن في إنهاء العدوان على قطاع غزة، مشيرة إلى فشل الاستهدافات الصهيونية المتكررة لليمن في كبح تأثير صنعاء أو تقويض حضورها المتصاعد.
ونقلت الصحيفة عن العميد المتقاعد في جيش الاحتلال “شموئيل إلماس” قوله إن الغارات الجوية الإسرائيلية، وآخرها الضربة الواسعة على ميناءي الحديدة والصليف، لم تُحدث أي أثر استراتيجي على القدرات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية، بل ساهمت – على العكس – في تعزيز حضورها السياسي والشعبي ورفع حالة التماسك الداخلي.
وأشار إلماس إلى أن الضربة التي نفذتها 15 طائرة صهيونية وأسقطت خلالها 35 قذيفة بعد اجتياز أكثر من 2000 كيلومتر، رُوّج لها كإنجاز عسكري، لكنها في الحقيقة تفتقر إلى البصيرة الاستراتيجية. وأضاف: “صانعو القرار في تل أبيب يكررون الخطأ ذاته الذي وقعت فيه الرياض وأبو ظبي، حين ظنوا أن كثافة القصف الجوي ستُسقط صنعاء، غير أن الواقع أثبت العكس تماماً”.
وأكد أن الهجمات الصهيونية على اليمن تُسهم في زيادة شعبية قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وتعزز من موقعه في بيئة يمنية مفككة في ظاهرها، لكنها تتوحد عند مواجهة العدوان والاستكبار، لافتاً إلى أن خيار التصعيد ضد صنعاء أصبح خياراً عبثياً يخدم معنويات اليمنيين أكثر مما يُحقق أهداف الاحتلال.
وتابع: “الحكومة الصهيونية باتت أمام مفترق طرق حرج: فإما أن توقف العدوان على غزة لتُهدئ الجبهات المتعددة وفي مقدمتها الجبهة اليمنية؛ وإما أن تستمر في نهج التصعيد الذي لم يجلب لها سوى المزيد من الخسائر والتآكل في هيبة الردع”.
يُذكر أن هذا الاعتراف ليس الأول من نوعه، فقد سبق لأوساط أمنية وعسكرية في كيان الاحتلال أن أقرت بعجز القوة العسكرية عن وقف الضربات اليمنية، مؤكدة أن إنهاء العدوان على غزة هو المخرج الوحيد من سطوة صواريخ ومسيرات صنعاء التي باتت تعصف بعمق “تل أبيب” وتربك حسابات قادتها.