بتكلفة 6.7 مليار جنيه.. إنشاء 1627 عمل صناعي للتعامل مع أخطار السيول
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
قال المهندس محمد غانم، المتحدث باسم وزراة الموارد المائية والري، إن ملف التعامل مع السيول من أهم الملفات التي تحظى باهتمامًا كبيرًا من قبل الدولة المصرية و وزارة الري، حيث تحتاج السيول دائمًا لاتخاذ إجراءات استباقية.
. ماذا سيحدث؟
وأضاف “غانم” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الأخبار” المذاع عبر فضائية “دي إم سي”، اليوم الأربعاء، أنه تم الانتباه إلى خطورة ملف السيول منذ سنوات عديدة وعليه تم تنفيذ المئات من الأعمال الصناعية والتي تهدف لحماية المواطنين والمنشآت من أخطار السيول، حيث تم إنشاء 1627 عمل صناعي بسعة تخزينية تصل لـ 350 مليون متر مكعب بتكلفة 6.7 مليار جنيه.
وتابع المتحدث باسم وزراة الموارد المائية أن شمال وجنوب سيناء والبحر الأحمر ومحافظات الوجه القبلي ومطروح تشهد مشروعات ضخمة من أجل التعامل مع أخطار السيول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيول الري أخطار السيول
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية تدين بشدة العدوان الصهيوني على اليمن
الثورة نت/وكالات أدانت وزارة الخارجية الإيرانية بشدة ، العدوان الصهيوني الجديد الذي استهدف مطار صنعاء الدولي وتدمير طائرة لنقل الركاب تابعة للخطوط الجوية اليمنية واعتبرته “مؤشرا جديدا على همجية الكيان الصهيوني وعدائه للشعب اليمني المسلم والمنطقة”. ووصف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية اسماعيل بقائي في بيان له العدوان الذي شنه الكيان الصهيوني في موسم الحج بهدف منع الحجاج اليمنيين من الوصول إلى الأراضي المقدسة والمشاركة في مناسك الحج، بأنه جريمة كبرى، ودعا إلى تحرك فوري وجاد من المنظمات الدولية، وخاصة المنظمة الدولية للطيران المدني “إيكاو” إزاء هذا الوضع. وأشار المتحدث باسم الخارجية إلى الاعتداءات المتكررة للكيان الصهيوني على البنى التحتية الاقتصادية والمنشآت المدنية في اليمن، بما في ذلك الموانئ والمطارات ومستودعات المواد الغذائية وما شابهها . واعتبر هذه الهجمات مثالاً واضحاً على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. وأضاف أن عدوانية الكيان الصهيوني الوحشية تجاه شعوب المنطقة المسلمة في غرب آسيا تُعد دليلاً واضحاً على انفصاله البنيوي والجوهري عن شعوب المنطقة، وسعي قادته لنشر الحروب وانعدام الأمن في المنطقة والعالم . ونوّه بقائي بالمسؤولية القانونية والأخلاقية لجميع دول المنطقة والعالم لمواجهة خروقات الكيان الصهيوني للقانون وجرائمه في فلسطين المحتلة وضد باقي دول المنطقة. وشدد بقائي على أن إفلات الكيان الصهيوني من العقاب نتيجة تقاعس مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والدعم الأميركي الشامل لهذا الكيان، قد أفضى إلى تبعات لا يمكن تداركها على النظام القائم على ميثاق الأمم المتحدة، وعرّض السلم والأمن الدوليين لخطر غير مسبوق، مما يتطلب تحركاً عاجلاً من المجتمع الدولي .