حسن الرداد يعيد إيمي سمير غانم إلى الفن.. هذا ما يحضرانه
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشف مصدر مقرّب من الفنان حسن الرداد عن عودة زوجته الفنانة إيمي سمير غانم الى الساحة الفنية، بعمل مسرحي يجمعهما معاً، يحمل عنوان “التليفزيون”، ومن المقرر عرضه في النسخة الرابعة من “موسم الرياض”.
وتُعد مشاركة إيمي غانم لحسن الرداد الثانية في وقت قصير، وذلك بعد ظهورها ضيفة شرف في أحدث أعماله السينمائية فيلم “بلوموندو”.
فيلم “بلوموندو” تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، وهو بطولة: حسن الرداد، هاجر أحمد، محمود حافظ، سماء إبراهيم، وإنجي وجدان…، ومن تأليف حازم ومحمد ويفي وإخراج ياسر سامي.
وكان الرداد قد انتهى أخيراً من تسجيل الأغنية الدعائية للفيلم، التي تحمل اسم “ضرب ضرب”، والتي يغنّيها خلال أحداث الفيلم نفسه، وهي من تأليف وتلحين وتوزيع موزو وتايسون، ومن المقرر عرض الفيلم خلال شهر تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل.
يُذكر أن حسن الرداد اكتفى خلال شهر رمضان الماضي بتقديم المسلسل الإذاعي “رأس رجاء صالح”، وهو من بطولة إيمي سمير غانم وبيومي فؤاد، وقد اعتذر عن تقديم مسلسلات تلفزيونية ليتفرغ للتحضير لفيلم “بلوموندو”، الذي يتعاون خلاله مع المخرج ياسر سامي، والمؤلفين حازم ومحمد ويفي، والمنتج سامر المحضر.
main 2023-10-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
ترانيم بصرية.. معرض افتراضي يحتفي بإبداعات الطالبات في الفن التشكيلي
أطلقت معلمات الفنون التشكيلية بمدرسة أصيلة معرضًا افتراضيًا بعنوان "ترانيم بصرية"، احتوى على 37 عملاً فنيًا متنوعًا من تنفيذ الطالبات، في خطوة تعكس اهتمام المدرسة برعاية المواهب الفنية وتمكين الطلبة من التعبير عن ذواتهم.
وأوضحت المعلمات يسرا برياء، وأمل، ويسرى الغيلانية أن فكرة إقامة المعرض وُلدت من رغبة ملحة في إبراز مواهب الطالبات ومنحهن مساحة للتعبير عن مشاعرهن وأفكارهن من خلال الفن، مؤكدات أن الفكرة تحولت إلى واقع خلال أسبوع واحد فقط، تم خلاله تنسيق الأعمال وعرضها عبر برنامج إلكتروني مصمم لهذا الغرض.
ويعكس المعرض رؤية الطالبات للعالم من حولهن من خلال لوحات تنوعت في الأسلوب والموضوع، حيث تم اختيار الأعمال بعناية لإبراز ثراء التجربة الفنية واختلاف زوايا التعبير، وشملت المشاركات أعمالاً نفذت ضمن حصص التربية الفنية، وأخرى أنتجتها الطالبات بمبادرة ذاتية في أوقات فراغهن.
وتميّز المعرض بتنوع الخامات المستخدمة في اللوحات، من بينها الألوان الزيتية والمائية والفحم والإكريليك، إضافة إلى خامات الكولاج، كما ضم المعرض أعمالًا فردية وجماعية على حد سواء.
وبالرغم من الطابع الافتراضي للمعرض، إلا أنه استُهدف جمهورًا واسعًا من محبي الفن التشكيلي، وتم إرسال رابط المعرض إلى مشرفة المادة ومديرة المدرسة، ما ساهم في جذب عدد كبير من الزوار الذين أبدوا إعجابهم بالمستوى الفني للمعروضات التي قدمتها الطالبات.
وأكدت القائمات على المبادرة أن التفاعل الإيجابي شجعهن على التفكير في تطوير الفعالية مستقبلاً لتشمل مشاركات من مدارس أخرى أو فنانين شباب من المجتمع المحلي، وأعربن عن أملهن في أن يتحول هذا المعرض إلى فعالية سنوية تكرس حضور الفنون التشكيلية في الحياة المدرسية.