خوفت لما عرفت إن أم سفاح الجيزة عايشة.. حنان يوسف: نفسي أرجع المسرح
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أعربت حنان يوسف عن سعادتها بنجاح دورها في مسلسل سفاح الجيزة و الذي عرض على منصة شاهد VIP من إجراج هادي الباجوري ، وتأليف محمد صلاح العزب و المسلسل مستوحي من أحداث حقيقة لسفاح يدعي قذافي فراج تداول أخباره العديد من المصادر الإعلامية ووسائل الإعلام ، بينما اخذها القائمون على العمل مدخلا فقط مع بناء خطوط درامية جديدة علي الحدث الاصلي لتكون أكثر تشويقا و مناسبة للدراما.
كشفت الفنانة حنان يوسف في لقاء خاص مع صدي البلد بعد تصدرها التريند بسبب دورها في سفاح الجيزة أنها قابلت مثل شخصية ام جابر والدة سفاح الجيزة في الحقيقة أهالي يتنمرون علي أولادهم بشدة وتعنيف.
وأضافت أنها سعيدة برود الفعل من الجمهور و خصوصاً أحد التعليقات كتب: أنا خوفت منها أكثر من السفاح" و علق ابنها وأصدقائها وأنا كمان".. والدور نقلة فنية و سعيدة أنة تريند و أن كل عناصر العمل ناحجة.
و تابعت أن أصعب مشهد هو مشهد ضرب أحمد فهمي وتم تكراره كثيراً لأنها ضد الضرب و كانت خائفة ومشهد المواجهة بينها وبين ابنها السفاح، مضيفة أنها عندما علمت أن المسلسل إخراج المخرج هادي الباجوري كانت سعيدة جدا وأن الدور صعب و استمتعت به وأنها تحب الكوميدي و الترجيدي جدا ولكن الكوميدي أكثر و أن دور ام جابر ارهقها نفسياً جدا و لكنها مستعدة تكرار مثل تلك الأعمال".
و كشفت أنها كانت عايزة تشتغل رقاصة وهي صغيرة و تحب البهجة وأنها محظوظة بمشاركتها في كل أدوراها أبرزها دور الحدادة في طوق الأسورة و سجن النساء و 100 وش وأنها لا تريد الألقاب تحب التمثيل فقط".
واستطردت أن المنصات الإلكترونية والأعمال القصيرة سهلت علي الناس و ممتعة دون تطويل أو مط و أنها تتمني أن تعود للمسرح وأنها تشعر بالاكتئاب عندما لا تمثل واختتمت كلمها أنها لم تتابع القصة الحقيقية ولم ترى والدة السفاح الحقيقية، و أنها خافت عندما علمت أنها مازالت علي قيد الحياة.
يذكر أن "سفاح الجيزة" بطولة أحمد فهمي، باسم سمرة، ركين سعد، ميمي جمال، حنان يوسف، صلاح عبدالله، تأليف إنجي أبوالسعود وعماد مطر، وإخراج هادي الباجوري، ومن تأليف محمد صلاح العزب
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة حنان يوسف حنان يوسف سفاح الجيزة قذافي فراج مسلسل سفاح الجيزة سفاح الجیزة حنان یوسف
إقرأ أيضاً:
شابة تثير الجدل بعد تجربة علاج نفسي مع “شات جي بي تي”
خاص
في خطوة غير مألوفة، قررت امرأة كندية تبلغ من العمر 35 عامًا استبدال الجلسات العلاجية النفسية التقليدية بالمحادثات مع روبوت الذكاء الاصطناعي “شات جي بي تي”، مؤكدة أنه ساعدها بشكل يفوق أي معالج بشري تعاملت معه من قبل.
وأوضحت أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم قادرًا على تقديم دعم نفسي فعال، خاصة في مجالات القلق والتوتر والاكتئاب، نظراً لما يمتلكه من معرفة شاملة بمناهج وأساليب العلاج النفسي المختلفة.
كما أشارت المرأة خلال حديثها مع صحيفة “نيويورك بوست”، إلى أنها جربت أكثر من عشرة معالجين نفسيين طوال حياتها، لكنها لم تجد عند أي منهم حلولًا حقيقية لمشكلاتها، بينما لاحظت تحسنًا ملحوظًا في حالتها العاطفية بعد أن بدأت تستخدم “شات جي بي تي” كمعالج شخصي.
وأكدت أن قوة الذكاء الاصطناعي تكمن في دمجه بين التعاطف والقدرة على تقديم حلول عملية، مضيفة أن الروبوت قرأ جميع كتب العلاج النفسي، مما يجعله، في رأيها، أكثر تأهيلًا من كثير من المعالجين البشر.
وقد أثارت تجربة المرأة جدلًا واسعًا بين المختصين والجمهور؛ فبينما رأى بعضهم أن ذلك يعكس تقدمًا في أدوات الذكاء الاصطناعي ودورها المتنامي في دعم الصحة النفسية.
وفي سياق متصل، حذر آخرون من الاعتماد على تقنيات غير بشرية في التعامل مع مشاكل نفسية معقدة تتطلب فهماً عميقاً وتحليلاً إنسانيًا دقيقًا.