تسلمت بنغلادش رسميا الخميس أول شحنة من اليورانيوم الروسي لإمداد محطتها النووية التي أقيمت بتمويل من موسكو بهدف تعزيز شبكة الطاقة في البلد غير أنها تواجه اليوم صعوبات بسبب العقوبات المفروضة على روسيا.

اعلان

وأعلنت رئيسة الوزراء الشيخة حسينة خلال اجتماع عبر الإنترنت مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمصادقة على تسلم الشحنة "اليوم يوم فخر وفرج لشعب بنغلادش".

وبدأت أعمال إقامة المحطة النووية في قرية روبور على ضفاف نهر الغانج على مسافة 175 كلم غرب العاصمة دكا، في العام 2017 وفق مشروع تبلغ كلفته 12,65 مليار دولار وتموله موسكو بنسبة 90%.

شاهد: افتتاح أول خط مترو في عاصمة بنغلادش المزدحمةبنغلادش تغلق محطة توليد الكهرباء رغم الحر في مواجهة ضائقة ماليةشاهد: جنازة قيادي إسلامي بارز في بنغلادش توفي بنوبة قلبية داخل السجن

وأعلن وزير التكنولوجيا في بنغلادش يفش عثمان للصحافيين خلال زيارة للمنشأة الأربعاء أنه من المقرر بدء تشغيل أول مفاعل فيها العام المقبل على أن يصبح المفاعلان البالغة قوة كل منهما 1200 ميغاوات في الخدمة عام 2025.

وتأمل بنغلادش من خلال هذه المحطة حل مشكلة انقطاع التيار الكهربائي التي تعاني منها بصورة مزمنة.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سبعة قتلى في ضربات تركية على مواقع كردية في شمال شرق سوريا (حصيلة جديدة) دراسة: استقرار البشر في مناطق الفيضانات تجاوز بشكل كبير نموهم في المناطق الآمنة عشرة قتلى في حصيلة قابلة للزيادة.. 14 قتيلا و102 مفقود جراء فيضانات في شمال شرق الهند تخصيب اليورانيوم روسيا بنغلاديش اعلانالاكثر قراءة كيف أصبح انتشار بق الفراش قضية سياسية في فرنسا؟ شاهد: الطاقة الشمسية تنقذ الزراعة في شمال سوريا عاجل. المرصد السوري: أكثر من 60 قتيلا في الهجوم على الكلية الحربية في حمص عاجل. 48 قتيلا على الأقل في قصف روسي على شرق أوكرانيا سبعة قتلى في ضربات تركية على مواقع كردية في شمال شرق سوريا (حصيلة جديدة) اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next قمة أوروبية موسعة في غرناطة حول ناغورني قره باغ بغياب علييف وإردوغان يعرض الآن Next عاجل. 48 قتيلا على الأقل في قصف روسي على شرق أوكرانيا يعرض الآن Next أرمينيا وأذربيجان تتبادلان الاتهامات بإطلاق النار والبرلمان الأوروبي يتهم باكو بـ"التطهير العرقي" يعرض الآن Next "أدنوك" الإماراتية تعلن عن مشروع ضخم لتطوير حقلَي غاز يعرض الآن Next عاجل. المرصد السوري: أكثر من 60 قتيلا في الهجوم على الكلية الحربية في حمص

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل الشرق الأوسط السعودية فرنسا تغير المناخ أذربيجان فلسطين قتل أرمينيا سوريا إيران Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل الشرق الأوسط السعودية فرنسا تغير المناخ أذربيجان My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: تخصيب اليورانيوم روسيا بنغلاديش إسرائيل الشرق الأوسط السعودية فرنسا تغير المناخ أذربيجان فلسطين قتل أرمينيا سوريا إيران إسرائيل الشرق الأوسط السعودية فرنسا تغير المناخ أذربيجان یعرض الآن Next فی شمال

إقرأ أيضاً:

شبح الموت يلاحق مرضى الكلى شمال سوريا

شمال سوريا- لم تسعف مريم السعيد خطواتها المتعبة الثقيلة، وهي تبحث عن مركزٍ لغسْل الكلى يستقبل والدتها التي تصارع من أجل البقاء، مناشدة كل المنظمات الطبية ووزارة الصحة السورية تقديم حلول لمئات المرضى الذين ينتظرون الموت. وكانت مريم قد فقدت والدها للسبب ذاته قبل سنوات.

يقول المدير الإداري لمركز ابن سينا الدكتور طه طقيقة، للجزيرة نت، إن الأعداد الكبيرة التي أنتجتها حركة الهجرة العكسية من داخل سوريا وخارجها مثل دول (تركيا ولبنان والخليج) أثرت سلبا على زيادة الأعداد التي تحتاج جلسات غسْل الكلى.

وأضاف أن مركز ابن سينا يُعد أكبر المراكز في منطقة إدلب ويقدم خدماته لـ 250 مريضا تم جدولتهم خلال شهر مايو/أيار الماضي بمعدل 2500 جلسة شهريا، ولا يمكنه استقبال عدد أكبر من ذلك لأن المرضى يحتاجون الغسْل ثلاث مرات في الأسبوع الواحد.

تشهد المشافي ضغطا كبيرا بسبب توقف بعضها وقلة المعدات اللازمة (الجزيرة) أنماط المرضى

ولفت المتخصص إلى أن المرضى ينقسمون إلى ثلاثة أنماط:

 المرضى الدائمون، وهؤلاء لهم جلسات غسْل مؤمّنة في مركز ابن سينا أو غيره.  مرضى اعتمدوا على تأمين الجرعات من مراكز أو منظمات أو دعم شخصي مقدم لهم. المرضى الجُدد، وهؤلاء يشترون جرعاتهم على حسابهم الخاص، وتبلغ قيمة تكلفة الجلسة ما يقارب 20 دولار.

وأشار إلى أن الضغط الأكبر هو من المناطق التي تحررت حديثا من النظام السابق، وشهدت عودة الأهالي إليها وكانوا في مناطق خارج سوريا، أو في مناطق  أخرى.

الفاعلون في مجال الصحة يقترحون افتتاح مراكز  غسْل الكلى في المناطق التي عاد إليها الأهالي في سوريا (الجزيرة) الحلول

ونوه طقيقة إلى أن الحلول المقترحة والتي يجب العمل عليها بسرعة قصوى، بحسبه، هي:

إعلان افتتاح مراكز غسْل كلى في المناطق التي عاد إليها الأهالي، وهذا يخفف الضغط على المراكز التي تعمل الآن، لوجود مراكز توقف عنها الدعم ما تسبب في ضغط أكبر. زيادة الدعم للمراكز العاملة في الوقت الحالي لتعمل بطاقة عمل أكبر بزيادة الأجهزة والمواد اللازمة للغسْل.

وشدد المتحدث ذاته على أن مرضى غسْل الكلى المصابين بالفشل الكلوي مصيرهم الموت، إذا لم تؤمن لهم الجرعات والمراكز التي يغسلون بها، وإذا لم تُجر لهم عمليات الغسْل في موعدها المحدد.

يشار إلى أن تكلفة عملية الغسْل للمرضى الذين يجرونها على حسابهم الخاص تصل إلى 40 دولارا في الجلسة الواحدة.

توقف خدمات عمليات الغسْل يهدد حياة المرضى (الجزيرة)  توقف الدعم

تقول فدوى مشنتل، للجزيرة نت، إنها تقطع مسافة 60 كيلومترا لتصل من جبل الزاوية إلى مدينة إدلب، لتحصل على غسْل الكلى ثلاث مرات خلال الأسبوع الواحد.

و مع توارد معلومات عن تجفيف الدعم على مراكز غسْل الكلى، أصبح الخطر يهدد حياتها، وهي لا تستطيع أن تُؤمن ثمن جرعة واحدة، بسبب الفقر والنزوح الذي كانت تعيش فيه مدة ثمانية أعوام قبل تحرير سوريا من النظام السابق.

وأشارت فدوى إلى أن منطقة جبل الزاوية، التي تضم أكثر من خمسين قرية وبلدة، لا يوجد بها أي مركز لغسْل الكلى، ما يزيد مشقة المرضى المتعبين بعد إجراء عملية الغسْل.

وتأتي سحر أبو حجر إلى مركز مدينة إدلب من مدينة معرة النعمان، لتجري غسْل الكلى مرتين أسبوعيا، وأكثر ما يؤرقها السفر الطويل الذي يزيد من تدهور حالتها الصحية، إضافة إلى التهديد بتوقف الدعم والذي سيسبب توقف عملية الغسْل لعدم قدرتها المالية، حسب حديثها للجزيرة نت.

وناشدت سحر المنظمات الطبية الدولية والجمعيات المحلية والحكومة السورية بفتح مراكز لغسْل الكلى في مدينة معرة النعمان التي بدأ سكانها بالعودة إليها.

إعلان

بدوره أكد جهاد الأصفر، القادم من مدينة معرة النعمان أيضا، على ضرورة فتح مراكز لغسْل الكلى في مناطق ريف إدلب الجنوبي والشرقي بسبب العدد الكبير من المرضى في تلك المنطقة، والذين يعانون من تكاليف السفر والمشقة الجسدية من أجل الوصول إلى مركز المدينة للقيام بعملية الغسْل.

وأضاف محذرا، في حديث للجزيرة نت، من توقف الدعم عن بعض المراكز ما سيسبب كارثة صحية للمرضى الذين لا يجدون شاغرا للغسيل.

بعد سنوات من إهمال النظام المخلوع له.. القطاع الصحي في #سوريا يعاني من هشاشة كبيرة وضعف في الإمكانات والمعدات الطبية، إذ تحولت زيارة كثير من مستشفيات #دمشق إلى معاناة يومية بالنسبة للمرضى | تقرير: تامر الصمادي#الجزيرة_سوريا pic.twitter.com/XZTX3gjhPs

— قناة الجزيرة (@AJArabic) February 11, 2025

زيادة الضغط

يقول مدير الإنشاءات الصحية في محافظة إدلب الدكتور إبراهيم الويس، للجزيرة نت، إن القطاع الطبي يشهد توقف عدد من المنشآت الطبية بسبب توقف الدعم، على رأسها المشافي التي توقف أكثر من 20 مشفى منها، 18 مشفى توقف عنها الدعم كُليا واثنان جزئيا.

وأضاف أن نسبة الوافدين على المشافي والمراكز الطبية ارتفع بعد التحرير إلى 25% بسبب الهجرة العكسية إلى المنطقة من داخل سوريا أو خارجها وهذا سبب زيادة في الضغط على المنشآت الصحية التي جفف الدعم عنها قبل التحرير.

ولفت إلى أن من أهم المراكز التي تأثرت بقطع الدعم هي مراكز غسْل الكلى.

وأشار إلى أن هناك 14 مركزا لغسْل الكلى مهددة بتوقف الدعم خلال الفترة القصيرة القادمة، وقال إن قسما من هذه المراكز يتكلف فيه المريض بإحضار المستلزمات للغسْل على حسابه الخاص، وهي مكلفة جدا وخاصة للسكان في هذه المنطقة التي عاشت الحرب على مدى 14 عاما، وعاشت في مخيمات النزوح والتهجير.

ولفت إلى أن مديرية الصحة وجهت بعد التحرير المراكز للعمل بالطاقة القصوى وزيادة المناوبات في عمليات الغسْل، ولكن زيادة هذه المناوبات لم تستوعب كل الأعداد من المرضى، إضافة إلى أن المستهلكات اللازمة في جلسات الغسْل غير كافية.

وأشار المسؤول نفسه، إلى أن الاعتماد الأكبر، في الوقت الحالي، على المنظمات الطبية الدولية والمحلية لدعم هذا القطاع، لأن مقدرات الحكومة شبه معدومة بعد سنوات الحرب والإرث المدمر في قطاع الصحة الذي تركه النظام السابق خلفه.

مقالات مشابهة

  • عاجل.. الجيش الروسي يشن 7 ضربات جماعية على مواقع عسكرية وصناعية أوكرانية
  • لأول مرة منذ سقوط الأسد.. سوريا تسمح للمفتشين بالوصول إلى المواقع النووية
  • شبح الموت يلاحق مرضى الكلى شمال سوريا
  • عاجل.. الاحتلال يقتحم مدرسة التحدي شمال طوباس
  • الداخلية السورية تعلن إحباط تهريب شحنة أسلحة نوعية إلى الأراضي اللبنانية (شاهد)
  • جهاز الأمن الفيدرالي الروسي: تفجير مسار للسكك الحديدية في منطقة فورونيج جنوب موسكو قبل مرور القطار عليه
  • بالصورة.. إحباط تهريب شحنة أسلحة من سوريا إلى لبنان
  • عاجل. استمرار الغارات على غزة: 26 قتيلاً وإستهداف مباشر لمستشفى في دير البلح
  • ارتفاع حصيلة ضحايا السيول شمال شرقي الهند إلى 44 قتيلا
  • عاجل. خامنئي: لا قيمة للبرنامج النووي دون عملية التخصيب ونحن لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم