من هم أعمام وأخوال النبي الكريم محمد ﷺ ؟ الأزهر للفتوى يجيب
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عن من هم أعمام وأخوال النبي الكريم محمد ﷺ ؟
قائلا:- مِنْ أعمام سيدنا رسول الله ﷺ الحارث، والزّبير، وعبدُ الكَعْبة، والمُقَوِّم، وضِرَار، وقُثَم، والمُغِيَرةُ، والغَيْدَاقُ، وَزَادَت بَعْضُ المصادر: العَوَّام، وهؤلاء لم يدركوا بعثته الشريفة، أما من أدركوها فأبو طَالِب، وأبو لَهَبٍ.
كما أدرك بعثته ﷺ وآمن به أَسَدُ اللهِ وَأَسَدُ رَسُولِهِ سيِّدُ الشُّهداءِ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ، والعبَّاس بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رضي الله عنهما.
أسماء عمات النبي الكريم محمد ﷺأَمَّا عَمَّاتُهُ، فصفيَّة أُمُّ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ، وعَاتِكة، وبَرَّة، وأَرْوَى، وأُمَيمَة، وأمُّ حَكِيمٍ البيْضَاء، أَسْلَمَ منهنَّ صَفِيَّة، وَاخْتُلِفَ فِي إِسلَامِ عَاتِكَة وأَرْوَى، وصحَّحَ بعضُ العُلماء إِسلامَ أَرْوَى.
أسماء أخوال النبي الكريم محمد ﷺوأخوال النَّبي ﷺ هم بنو زُهْرَة بن كِلَاب، ومنهم سَعْد بن أبي وقَّاص أحد العَشرة المُبشَّرين بالجنَّة، أما إخوة أمِّه فثلاثةٌ؛ أخٌ هو: عَبْدُ يَغُوث بن وهْب، وأختان هما: فَاخِتَة بنت عَمْرو الزُّهريّة، والفُريْعَة بِنْتُ وهْب الزُّهريّة.
فاللهمَّ صلِّ عَلَيه، وعَلى آلِه وصَحبِهِ، وسَلِّم تَسلِيمًا كَثِيرًا، والْحَمدُ لِلَّهِ ربِّ العَالَمِين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النبي الكريم مركز الازهر العالمي للفتوى الالكترونية الأزهر للفتوى يجيب محمد الازهر للفتوى مركز الأزهر ثلاثة العالمي للفتوى النبی الکریم محمد
إقرأ أيضاً:
السيد القائد الحوثي: القرآن الكريم النعمة الكبرى بكتاب الهداية الذي فيه البركة الواسعة في كل مجالات الحياة
قال السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي: يقول تعالى {وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ} ما قبل هذه الآية المباركة، ذكر الله سبحانه وتعالى نعمته الكبرى وحُجَّته على عباده بالقرآن الكريم، لقوله: {وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ} يعني: القرآن الكريم، النعمة الكبرى بكتاب الهداية والنور المبارك، الذي فيه البركة الواسعة في كل شؤون الحياة ومجالات الحياة، وفي كل امتدادات مجالات العمل به.
وأضاف السيد القائد خلال محاضرته استكمالا لمحاضرات القصص القرآني، مساء اليوم الأربعاء 1 ذو الحجة 1446هـ الموافق 28 مايو 2025م: ما قبل ذلك ذكر الله سبحانه وتعالى أيضاً نعمته على نبيه موسى عليه السلام، ونبيه هارون، بنزول الفرقان والضياء والذكر، فالله سبحانه وتعالى بيَّن سنته في الهداية لعباده.