إصابة مجند بطلق ناري خلال خدمته بمجمع محاكم المنصورة
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
اصيب مجند من قوة الخدمات المعينة لتأمين مبنى مجمع محاكم المنصورة محافظة الدقهلية بشارع الجيش بنطاق قسم شرطة ثان المنصورة بعيار ناري بالساق اليسري مما تسبب فى فتحتي دخول وخروج وذلك بعد خروج طلقة من السلاح الآلي عهدته بطريق الخطأ واحداث اصابته وجرى نقله الى مستشفى المنصورة الدولي لتلقي العلاج.
كان اللواء مروان حبيب، مدير أمن الدقهلية، قد تلقى اخطارا من اللواء محمد عبدالهداي، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ من النقيب محمود عبدالمقصود عبدالله، الضابط بإدارة شرطة الترحيلات، انه حال وقوف المجند"إسلام.
انتقل ضباط وحدة مباحث قسم شرطة ثان المنصورة بقيادة المقدم دكتور كريم عبدالرازق، الى مكان الحادث وجرى نقل المصاب الى مستشفى المنصورة الدولي .
وتبين اصابة المجند بطلق ناري بالساق اليسرى "فتحتي دخول وخروج" واشتباه كسر بعظام الساق.
بسؤال المجند فى محضر الشرطة أكد خروج طلقة بطريق الخطأ من السلاح الآلي عهدته بطريق الخطأ مما أحدث إصابته.
تحرر عن ذلك المحضر رقم 34/2023 جنح عسكرية قسم ثان المنصورة والعرض على النيابة العسكرية لمباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظة الدقهلية قسم شرطة ثان المنصورة طلق ناري مستشفى المنصورة الدولي إصابة مجند
إقرأ أيضاً:
من يدركها يعيش سعيدًا.. أسامة كمال: الدنيا «حق انتفاع» وليس ملكية مُطلقة
أكد الإعلامي أسامة كمال أن الدنيا بأكملها ما هي إلا "حق انتفاع"، وأن من يفهم هذه الحقيقة يعيش في سلام وسعادة، مشيرًا إلى أن أي اعتقاد بملكية مطلقة للأشياء هو فهم خاطئ لجوهر الحياة.
وأوضح كمال في برنامج "مساء دي أم سي" أن الإنسان يعتقد أنه يمتلك شقة أو سيارة أو أموالًا ملكية مطلقة، بينما هي في حقيقة الأمر مجرد "حق انتفاع" مؤقت.
وضرب كمال مثالًا بكُرسي الطائرة أو القطار، حيث يدفع الراكب قيمة التذكرة ويظن أنه صاحب المقعد، لكنه في الواقع "مجرد منتفع" ينتقل من مكان إلى آخر ليأتي بعده شخص آخر لينتفع بنفس المقعد.
وأكد أن هذا المفهوم ينطبق تمامًا على الشقة التي تُكتب باسم الشخص لتنتقل إلى غيره بعد رحيله، وكذلك السيارة والملابس، فوجوده بها هو "حق انتفاع" طوال فترة بقائه على الأرض.
وأشار كمال إلى أن من يدرك حقيقة أن الدنيا كلها "حق انتفاع" يدرك عبث الخلافات والصراعات على الأموال والميراث بين العائلات، حول أشياء مصيرها الزوال.
وشدد على أن فهم هذه الحقيقة يجلب السعادة والراحة للنفس، فلا يفرق إن كانت الأشياء باسم الشخص أو باسم غيره، لأنه يعي أننا جميعًا مسافرون.
وتابع قائلاً: "يا بخت من فهم حقيقة الدنيا، وأحسن استخدام الأمانة التي أعطاه له ربه، ويا بخت الذي عرف أن الدنيا حق انتفاع."