شبانة: مصيلحي يطلب ٣ مليون دولار للتنازل عن مابولولو
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
قال الإعلامي محمد شبانة عبر برنامجه الإذاعي من الآخر على شعبي اف ام، ان محمد مصيلحي رئيس نادي الاتحاد السكندري وضع مبلغ ٣ مليون دولار لبيع اللاعب الأنجولي.
وأضاف شبانة ان مصيلحي رئيس زعيم الثغر يعمل الان بالفعل على تسويق اللاعب بهذا الرقم لرؤيته بان مستواه الحالي يؤهله للحصول على المبلغ المطلوب.
يذكر ان مابولولو يأتي في المركز الأول كهدافا للدوري الممتاز برصيد ٤ أهداف حتى الان.
ويتصدر النجم الأنجولي جوب مابولولو لاعب فريق الاتحاد السكندري قائمة هدافي الدوري المصري بعد تسجيله ثنائبة في شباك الجونة بالمباراة التي جمعت الفريقين بالجولة الأخيرة على ملعب استاد الإسكندرية ضمن منافسات الجولة الثالثة من بطولة الدوري الممتاز لكرة القدم.
ترتيب هدافو الدوري بعد ثنائبة مابولولو:
1 – جوب مابولولو .. 4 (الاتحاد)
3 – بيرسي تاو .. 4 (الأهلي)
3 – أحمد بلحاج .. 3 (الجونة)
4 – حسام أشرف .. 2 (بلدية المحلة)
5 – فادي فريد .. 2 (سموحة)
6 – عبد الرحمن سمانة .. 2 (بلدية المحلة)
7 – مصطفى زيكو .. 2 (زد إف سي )
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شبانة مابولولو محمد شبانة محمد مصيلحى الاتحاد السكندرى
إقرأ أيضاً:
البخيتي يحذّر الرياض وأبوظبي: فاتورة العدوان ترتفع.. وحق الضحايا غير قابل للتنازل
يمانيون |
وجّه عضو المكتب السياسي لأنصار الله، محمد ناصر البخيتي، تحذيرًا جديدًا إلى النظامين السعودي والإماراتي، مؤكداً أن العدوان المستمر على اليمن منذ عام 2015م لا يسقط بالتقادم، وأن فاتورة الحساب والتعويض ترتفع مع مرور الوقت وتفاقم الأضرار.
وقال البخيتي، في منشور له على صفحته، إن “على السعودية والإمارات أن تدركا أن كل يوم يمر في ظل استمرار العدوان والحصار يزيد من حجم قائمة الحساب والعقاب”، مشددًا على أن ما تراكم من حقوق للضحايا والمتضررين هو حق مشروع لا يمكن لأي جهة أو طرف التنازل عنه.
وأشار إلى أن استمرار المعاناة اليمنية بفعل الحرب والحصار سيقابله إصرار شعبي ورسمي على تحصيل التعويض العادل، وتأكيد لحق اليمنيين في المطالبة بالعدالة ورفع الظلم.
ويأتي تصريح البخيتي في سياق تصاعد الخطاب السياسي اليمني الرافض لأي محاولات لتجاوز جرائم العدوان أو طي صفحتها دون محاسبة عادلة، بعد أكثر من عشر سنوات على بدء العدوان التي تسبب في دمار واسع النطاق، وأدى – بحسب تقارير أممية – إلى ما وُصف بأسوأ أزمة إنسانية يشهدها العالم في العصر الحديث.