الأمين العام للتعاون الإسلامي يستقبل المندوب الدائم لجمهورية أذربيجان
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
استقبل الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، أمس الأحد في مكتبه بمقر الأمانة العامة، السفير شاهين عبد اللاييف، المندوب الدائم لجمهورية أذربيجان لدى المنظمة.
وبهذه المناسبة، أطلع المندوب الدائم الأمين العام على آخر التطورات فيما يتعلق بقضية كاراباخ.
وأكد الأمين العام، من جهته، موقف منظمة التعاون الإسلامي المبدئي الداعم لسلامة أراضي جمهورية أذربيجان، مشددًا على ضرورة إحلال السلام والأمن والاستقرار الدائم في المنطقة.
كما تبادل الجانبان وجهات النظر بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك المدرجة في جدول أعمال منظمة التعاون الإسلامي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمین العام
إقرأ أيضاً:
غرفة قطر تؤكد استعدادها للتعاون مع شركات المقاولات التنزانية
أكدت غرفة قطر استعدادها التام للتعاون مع الشركات التنزانية الراغبة في التعاون مع القطاع الخاص القطري، والتنسيق مع الجهات المنوطة بالتجارة في تنزانيا من أجل بحث سبل زيادة التبادل التجاري بين البلدين.
وذكر السيد محمد بن مهدي الأحبابي عضو مجلس إدارة غرفة قطر، خلال اجتماع اليوم مع وفد تجاري من جمهورية تنزانيا المتحدة، أن الغرفة استقبلت عددا من الوفود التجارية من تنزانيا تمثل قطاعات متنوعة، منوها إلى وجود تواصل مستمر بين القطاع الخاص في البلدين، لاسيما بعد استقبال الغرفة عدد من الوفود التجارية من تنزانيا تمثل قطاعات متنوعة، من بينها شركات عاملة في مجال الإنشاءات والمقاولات والعقارات والبنى التحتية، برئاسة المهندس بيتر سيكالومبا المهندس الرئيسي بوزارة الأشغال بجمهورية تنزانيا.
وأشاد الأحبابي بالعلاقات القطرية التنزانية، خاصة في المجالات الاقتصادية والاستثمارية، معربا عن اهتمام رجال الأعمال القطريين بالتعرف على الفرص المتاحة في تنزانيا، والدخول في مشاريع مشتركة مع الشركات التنزانية والاستفادة من المقومات التي تملكها تنزانيا.
وجرى، خلال اللقاء، أيضا بحث علاقات التعاون التجاري والاقتصادي بين قطر وتنزانيا في قطاع الإنشاءات، ودعوة أصحاب الأعمال القطريين للمشاركة في المشاريع الرئيسية بتنزانيا، كذلك التعرف على أهم القطاعات التي يمكن للقطاع الخاص في الجانبين التعاون فيها.
وقد قام الوفد بعرض عدد من المشاريع الرئيسية في البنى التحتية في تنزانيا، ودعوة الشركات القطرية للمشاركة في تلك المشروعات إما بالشراكة مع القطاع العام أو الدخول في تحالفات مع شركات تنزانية، والحوافز التي توفرها بلادهم لرؤوس الأموال الأجنبية.