مغنية فرنسية شهيرة: المغرب قدم درسا في الإنسانية، وأنا بصدد استكمال بناء منزلي ضواحي مراكش
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أخبارنا المغربية ـــ عبد المومن حاج علي
قالت شارلوت غونين، المغنية الفرنسية المشهورة بلقب "ڤيتا"، في مقابلة مع قناة "آر تي إل"، إنها ستستأنف أشغال بناء منزلها الشخصي الذي بدأته في منطقة قريبة من مراكش، والذي تم إيقافه بعد الزلزال الأخير الذي شهده المغرب في شتنبر الماضي، والذي بلغت قوته 6.9 درجة، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 2960 شخصًا وإصابة أكثر من 5670 آخرين،
وكشفت غونين لمضيفها إيريك دوسارت، أنها تقوم حاليًا ببناء منزلها في المغرب، مقرة أنها تواضب على زيارة المملكة باستمرار، مؤكدة أن والداها عادا إلى البلاد بعد أسبوع من الزلزال، وكانا محظوظين لأن منزلهما لم يتأثر.
وأثنت المغنية الفرنسية المشهورة على تفاعل الملك محمد السادس مع الحادث حيث صرحت أنه بذل كل ما في وسعه، وأن السلطات قدمت ولا تزال تقدم أكبر قدر ممكن من المساعدة.
وتابعت: "إنه أمر مثير حقًا، هناك أماكن انهارت بالكامل، لقد كانت المساعدة المتبادلة والتضامن هناك لا يصدق، أنشأ أحد الأصدقاء هناك مكانا لجمع الطعام وتوزيعه، وبعد عشرة أيام قال لي: كان لدينا الكثير لدرجة أننا اضطررنا للتوقف، كانت المساعدات استثنائية حتى على المستوى الدولي، لقد كان حقا درسًا في الإنسانية".
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
فرقة «فلكلوريتا» تحيي حفلا غنائيا بالساقية.. 13 يونيو المقبل
تحيي فرقة «فلكلوريتا» حفلاً فنياً على مسرح ساقية الصاوي، في 13 يونيو المقبل، حيث تقدم باقة من أبرز الأغاني الفولكلورية والتراث الشعبي.
وذكرت ساقية الصاوي، في بيان صحفي اليوم الجمعة، أنها تواصل تجهيزاتها لحفلة فرقة «فلكلوريتا» المقرر إقامتها على مسرح قاعة النهر، مساء يوم الجمعة 13 يونيو القادم، مشيرة إلى أن الفرقة تقدم مزيجا من البهجة بشكل يؤثر إيجابياً على الجمهور.
وأعربت الفرقة عن تحمسها للحفل الذي يتضمن مفاجآت كثيرة جداً وأجواء مختلفة، كاشفة عن تقديم مجموعة مميزة جداً من أغاني الفلكلور والتراث المصري مثل على أرضها اتمخطر يا سطى، وعلى ورق الفل دلعني، يا أبو اللبايش يا قصب، والبت بيضا، وأنا أعمل إيه، وردي يا بنت أخت البيه، وإحنا صعايدة من قنا بننعرف من طواقينا وفي كل حتة تلاقينا.
وأشارت إلى أنها أعدت برنامجًا مميزًا لحفلها يتضمن أغاني «ورد علينا، ومتي أشوفك، وبص على الحلاوة، وياما دقت، وتحت الشباك، وتعالي، وأنا الي ببيع ياسمين، والنبي ياغزال، ولوما يا لوما، وعلي مين، وبيبة، يابهية، وسلم علي، وياللي جمالك عجب، وأنا كل ما أقول التوبه، ويا نجف بنور، وخالي البيه».
وتأسست فرقة «فلكلوريتا» على يد مجموعة من الأصدقاء يجمعهم الاهتمام بالفنون والموسيقى وتحديداً الفلكلور والتراث الشعبي المصري، وتسعى الفرقة للمساهمة في إعادة إحياء التراث الموسيقي الأصيل والمحافظة عليه.
وتضم «فلكلوريتا» 14 فنانًا معظمهم من العنصر النسائي حيث تضم تسع عازفات إيقاع دف وطبلة وتعتمد على الغناء الجماعي مع تقديم بعض الأغاني المنفردة، وتضم عازفين محترفين للآلات التراثية منهم عازف كولا، وعازف مزمار، بجانب عازفين أورج، وعازف بركشن.
24 يناير.. فلكلوريتا تحيي حفلا غنائيا بساقية الصاوي
المدير العام للمكتبات بجامعة نورث ويست: مؤتمر التوعية المعلوماتية جاء للالتقاء و تبادل الخبرات في مجالات تكنولوجيا
مكتبة الإسكندرية تنظم المؤتمر الدولي للتوعية المعلوماتية - إفريقيا 2024 “ICIL Africa في النسخة الثالثة