الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي تستقبل وفدا من المصريين الأحرار
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
استقبلت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، وفداً من حزب المصريين الأحرار برئاسة المهندس عصام خليل رئيس الحزب، لعرض الرؤى والمقترحات ومشاركتها مع الحملة الرسمية.
في بداية اللقاء عبّر المستشار محمود فوزي رئيس الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي ومستشارها القانوني، عن سعادته وترحيبه بوفد حزب المصريين الأحرار، مشيراً إلى أن حزب المصريين الأحرار من الأحزاب الليبرالية السياسية التي لها العديد من المواقف السياسية المشهود بها.
وأثناء اللقاء، استعرض حزب المصريين الأحرار عدداً من مقترحاته وأفكاره الذي سيعمل عليها من خلال الأنشطة والفعاليات التي سيقيمها الحزب في جميع محافظات الجمهورية لدعم وتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي مستفيدين من قاعدتهم العريضة المؤيدة للحزب في محافظات الجمهورية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي حزب المصريين الاحرار حزب المصريين المرشح الرئاسي المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي الرئاسی عبد الفتاح السیسی حزب المصریین الأحرار الحملة الرسمیة IMG 20231009
إقرأ أيضاً:
مأساة مصري عاد من ليبيا بعد 35 عاما ليكتشف وفاته في سجلات الحكومة
#سواليف
عبد الفتاح علي المغربي، #مواطن #مصري عاد إلى وطنه بعد 35 عاما قضاها في #ليبيا؛ ليُفاجأ بأنه #متوفى في السجلات الحكومة وباستخراج أبنائه #شهادة_وفاة وسط صراع على ميراثه.
الواقعة الغريبة تكشف مأساة إنسانية واجهها المواطن المصري (68 عاما) قبل عقود وعاد ليعيش باقي فصولها اليوم، إذا قال إنه اضطر إلى الاغتراب بعد خلافات أسرية حادة مع زوجته التي طردته إلى الشارع بعدما أنجب منها طفلين -ولد وبنت- ولم يجد مأوى سوى الطرقات وأحد المساجد، وأحيانا داخل “النعش” الخشبي في المسجد ليحتمي من برد الشتاء القارس.
ويضيف المغربي أن أحد الأشخاص اقترح عليه السفر إلى ليبيا للعمل والعيش هناك، نظرا لسهولة السفر لأنه لن يحتاج سوى بطاقة هوية، وبالفعل غادر عبد الفتاح بلده إلى ليبيا بعد عام من التشرد بحثا عن فرصة جديدة، وبالفعل تمكن من بناء حياته من جديد على مدار 35 عاما قضاها هناك، وتزوج وأنجب أولاداً آخرين.
مقالات ذات صلة عرافة تنبأت بحادث ؤ (فيديو) 2025/07/06ويقول عبد الفتاح إنه تلقى في أحد الأيام اتصالا من شقيقه في مصر، والذي أخبره بوفاة والديه فتحركت مشاعره وقرر العودة إلى مصر مجددا وإعادة ترتيب حياته، لكنه واجه مأساة جديدة، وهي أنه متوفى في سجلات الحكومة، وأنابنه يساومه على الميراث.
وأوضح أن أبناءه من زوجته الأولى استخرجوا له شهادة الوفاة، ودخلوا في خلاف مع شقيقاته حول الميراث رغم كونه حيا يرزق، مضيفا أنه طلب شهادة من ابنه ليثبت وجوده حيا، لكن نجله ساومه وطلب منه 100 ألف جنيه.
وطالب عبدالفتاح الجهات الحكومية بالتدخل وإعادة إثبات شخصيته واستخراج شهادة ميلاد جديدة ليتمكن من الحصول على بطاقة الرقم القومي واسترداد حياته وحقوقه القانونية.