«يويفا» يُبقي الحظر على منتخب روسيا
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تراجع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» عن خطة لإعادة منتخب روسيا تحت 17 عاماً إلى المنافسات الأوروبية، وأعلن أنه لم يتمكّن من إيجاد حل فني يسمح له بالعودة.
وقال «يويفا» عن الخطة التي عارضتها بشدّة أوكرانيا واتحادات أخرى للعبة: «تم سحب هذا البند من جدول الأعمال لعدم التوصّل إلى حل فني للسماح للفرق الروسية باللعب».
وبعد الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، قرّر «يويفا» حرمان جميع الفرق الروسية سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية من المشاركة في المسابقات القارية.
لكن الاتحاد الأوروبي قال عقب اجتماع اللجنة التنفيذية في ليماسول بقبرص الشهر الماضي: «لا ينبغي معاقبة أطفال على أفعال تقع مسؤوليتها حصرياً على البالغين» مضيفا أن منتخب روسيا تحت 17 عاماً سيتم السماح له بالمشاركة في مسابقات الاتحاد الأوروبي «خلال هذا الموسم».
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على 5 أشخاص مرتبطين ببشار الأسد
أعلن الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين فرض عقوبات على 5 خمسة أشخاص مرتبطين بالرئيس السوري السابق بشار الأسد شملت تجميد أصول وحظر سفر إلى دول الاتحاد، وذلك لدعمهم جرائم ضد الإنسانية.
ووفقا لوكالة "رويترز: فإن مجلس الاتحاد الأوروبي أعلن أن الإجراءات استهدفت ثلاثة أعضاء سابقين في الحرس الجمهوري والقوات المسلحة السورية، مسؤولين عن انتهاكات لحقوق الإنسان خلال حكم الأسد تشمل دعم استهداف المدنيين بالأسلحة الكيماوية وتأجيج العنف الطائفي، والتعذيب والإعدام خارج نطاق القضاء.
وذكرت "رويترز" أن من بين المعاقبين أشخاصا تورطوا في موجة العنف التي وقعت في مارس الماضي.
وبحسب الوكالة، شملت العقوبات أيضا رجلي أعمال بارزين يمثلان المصالح التجارية والمالية لحكومة الأسد في روسيا، حيث يرى الاتحاد الأوروبي أن لهما دورا في تمويل جرائم ضد الإنسانية.
يذكر أن الاتحاد الأوروبي كان قد أعلن في أواخر مايو الماضي رفع كافة العقوبات الاقتصادية القطاعية المفروضة على سوريا، وتمديد العقوبات المفروضة على نظام الأسد السابق "الذي تهدد شبكاته استقرار البلاد".
وحذر الاتحاد الأوروبي من أن "شبكة نظام الأسد، المنتشرة داخل البلاد وخارجها، لم تُحل بعد ولم تخضع للمساءلة. ولا يزال هناك حقا خطر زعزعة الاستقرار وإمكانية عودة نفوذ النظام السابق، لا سيما في ظل الحوادث الأخيرة التي شهدتها المناطق الساحلية السورية، والتي أدت إلى أعمال عنف دامية بدعم من أنصار الأسد، هدفت إلى تقويض العملية الانتقالية".
كذلك أشار إلى وجود أكثر من 100 موقع مشتبه باحتوائه على أسلحة كيميائية في سوريا وهو رقم يتجاوز بكثير ما تم الاعتراف به سابقا، داعيا إلى تدميرها لما في ذلك "أولوية لضمان سلامة السكان
الأمم المتحدة.. ثمانون عامًا : السقف الأخير للعالم المفتوح على المجهول