مع اقتراب فصل الشتاء.. نصائح لمواجهة الشبورة المائية
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
يواجه العديد من المواطنين مستخدمي السيارات مع اقتراب فصل الشتاء، مشكلة تكثف البخار على الزجاج خاصةً أثناء فترة الصباح، مما ينتج عنه تكوين الشبورة المائية، ما يمكن أن يعتبره البعض أمر فى غاية الخطورة نظراً لأنه يؤثر على مستوى الرؤية والأمان داخل السيارة بشكل كبير.
بعد تحذيرات الارصاد.. أسباب تكون الشبورة المائيةويبحث المواطنين على نصائح تفيدهم أثناء قيادة السيارة في الصباح الباكر بفصل الشتاء نتيجة لوجود الشبورة المائية.
- عدم التوقف في منطقة الشبورة.
- تقليل السرعات على الطرق السريعة والصحراوية حال الشبورة الكثيفة.
- ضاعف مسافة الأمان بينك وبين السيارة التي أمامك.
- استخدام أنوار الانتظار أثناء الشبورة حتى تكون مرئيا بالنسبة للغير.
- استخدم آلة التنبيه على فترات متقطعة حتى تشعر الغير بوجودك.
- استخدام مصابيح الشبورة والتأكد من صلاحيتها قبل السفر على الطرق وتجنب التوقف.
- السير بسرعات لا تتجاوز 60 كيلومترا في الساعة
- تقليل السرعة حال زيادة كثافة الشبورة على الطرق.
- افتح زجاج سيارتك بدرجة لمنع تكثف الماء بداخلها.
- التأكد من عمل ماسحات الزجاج بشكل طبيعي تحسبا لسقوط أي أمطار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشبورة الشبورة المائية فصل الشتاء الأرصاد الجوية الشبورة المائیة على الطرق
إقرأ أيضاً:
فلكية جدة: اقتراب كويكب 2025 KX3 من الأرض اليوم
جدة
يستعد العلماء والمهتمون بعلوم الفضاء اليوم لمراقبة مرور الكويكب الصغير (2025 KX3) قرب كوكب الأرض، وعلى الرغم من أنه سيمر على مسافة آمنة إلا أن هذا الحدث يحظى بمتابعة دقيقة من مراكز الرصد العالمية.
وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن الكويكب (2025 KX3) الذي رُصد حديثًا في مايو الجاري, يصنف ضمن الأجرام القريبة من الأرض، ويقدر قطره بحوالي 10 أمتار فقط, مما يجعله صغيرًا نسبيًا مقارنة بالكويكبات الأكبر التي ما تكون محل قلق.
وبين أنه بحسب بيانات مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لـ (ناسا)، فإن الكويكب سيمر على مسافة 340,000 كيلومترٍ, أي ما يقارب 90% من المسافة بين الأرض والقمر, وهي مسافة تعد قريبة نسبيًا, وسيتحرك بسرعة تصل إلى 45,000 كيلومتر في الساعة، وهذه السرعة تُعد ضمن النطاق المعتاد للأجرام القريبة من الأرض التي تمر بمسافات قريبة نسبيًا.
وأشار أبو زاهرة، إلى أنه من المتوقع أن يصل الكويكب إلى أقرب نقطة من الأرض عند الساعة 12:15 ظهرًا بتوقيت مكة المكرمة، عادًا مراقبة مثل هذه الأحداث ذات أهمية كبيرة للعلماء, فكل اقتراب من هذا النوع يُمثل فرصة ذهبية لدراسة حركة الكويكبات وخصائص مداراتها وتكوينها الفيزيائي.