بلماضي يكشف تشكيلته الأساسية في مواجهة السنغال
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
كشف الناخب الوطني جمال بلماضي، عن التشكيلة الأساسية التي سيعتمد عليها اليوم الثلاثاء، في المباراة التحضيرية التي ستجمعهم بمنتخب السنغال.
وأجرى الناخب جمال بلماضي، تغييرات على تشكيلته الأساسية التي سيدخل بها هذه المباراة التحضيرية، مقارنة بتلك التي خاضت المواجهة الأخيرة أمام تنزانيا.
وقرر بلماضي الإعتماد على كل من: ماندريا، عطال، آيت نوري، ماندي، بن سبعيني، زروقي، شعيبي، فيغولي، محرز، بونجاح، وبن رحمة.
يذكر ان المباراة الودية التحضيرية للمنتخب الوطني، أمام مضيفه منتخب السنغال، مقررة انطلاقا من الساعة الثامنة ليلا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
شاب يكشف الكارثة التي أصابت صديقه بسبب الشيشة الإلكترونية
صورة تعبيرية (مواقع)
في مقطع مؤثر أثار تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، خرج شاب سعودي برسالة قوية وعاطفية يحذر فيها من مخاطر الشيشة الإلكترونية (الفيب)، بعدما عاش عن قرب صدمة صحية تعرّض لها أحد أصدقائه المقربين نتيجة استخدامها.
وقال الشاب، الذي بدا عليه التأثر والغضب، في الفيديو: "أنا مغبون ومقهور... صديقي أدخل المستشفى بسبب الفيب، وتراكمت المياه في رئته لدرجة خضع لعملية جراحية"
اقرأ أيضاً "كأننا في حرب شبحية".. تفاصيل أول مواجهة ميدانية بين صنعاء والمدمرة الأمريكية 26 مايو، 2025 دواء سكري قديم يفاجئ العلماء: هل يكون سلاحا جديدا ضد السرطان؟ 26 مايو، 2025ولم يكن ذلك المشهد الوحيد الذي أشعل قلقه؛ بل أشار الشاب إلى انتشار خطير لهذه العادة بين الفئات العمرية الصغيرة، قائلاً: "شفت طفل عمره 14 سنة يضع الفيب في جيبه، ويدخن متى ما أراد... ولما سألته ليش؟ قال: 'المدرسة كلها تفيّب'".
كما تحدّث عن مشاهدته لطالب مستجد في الجامعة يدخن الفيب، معلقًا بحرقة: "أنفسكم أمانة... كيف تضيع صحتك وشبابك على شيء تافه؟! فيب بلا قيمة، يدمر رئتيك، وعمرك، ومستقبلك".
رسالة مفتوحة للشباب:
ما حمله هذا الشاب من ألم لم يكن مجرد مشاعر شخصية، بل صرخة واعية في وجه ظاهرة متصاعدة تهدد صحة الجيل الجديد، في ظل تصاعد الإقبال على الشيشة الإلكترونية باعتبارها "بديلًا آمنًا"، رغم التحذيرات الطبية المتكررة التي تكشف عن أضرار جسيمة للرئتين والقلب والجهاز العصبي.
وتأتي شهادته في وقت تتزايد فيه حالات الإصابة بمضاعفات تنفسية حادة بين الشباب بسبب الاستخدام المفرط للفيب، وهو ما دفع العديد من المؤسسات الصحية إلى إطلاق حملات توعوية عاجلة للحد من هذه الظاهرة.