قال وليد شلتاج، سفير جامعة الدول العربية لدى روسيا، إنّ الأمن لا يتجزأ، والأمن في الشرق الأوسط يؤثر على العالم بأسره.


وأضاف، في تصريحات عبر قناة "القاهرة الإخبارية":، كل العالم حريص على أن يكون هناك أمن في منطقتنا، وسنتحدث عن قمة بغداد والقرارات التي صدرت عنها وجامعة الدول العربية حول غزة وفلسطين وحقها في بناء دولتها ذات سيادة كاملة وعلى أرضها".

قضايا القمةروسيا تعرض شروطها للسلام مع أوكرانيا الإثنين المقبل بتركيانزع السلاح وتقليص الجيش.. روسيا تضع شروطًا صارمة للسلام مع أوكرانياروسيا.. لافروف يكشف شروط موسكو لوقف الحرب مع أوكرانياروسيا تعترض 150 طائرة بدون طيار أوكرانية

أوضح سفير جامعة الدول العربية لدى روسيا: " الأمن من قضايا القمة التي ستطرح في منتدى الأمن الدولي، وهناك كثيرون تحدثوا من أمريكا اللاتينية ودول الجنوب والصين وآسيا وإفريقيا، كلهم ينشدون السلام والأمن، وأكثر نقطة مهمة هي كيفية صيانة السلام والأمن العالميين وعدم حدوث حروب كبيرة تؤدي إلى دمار البشرية".
 

طباعة شارك الشرق الأوسط صدى البلد اخبار التوك شو

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشرق الأوسط صدى البلد اخبار التوك شو الدول العربیة

إقرأ أيضاً:

لافروف يلتقي نظيره السوري في موسكو ويدعو الشرع لحضور القمة الروسية العربية

موسكو دمشق "رويترز" "د ب أ": التقى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف بنظيره السوري أسعد الشيباني في موسكو اليوم في زيارة هي الأولى لمسؤول سوري رفيع المستوى من الحكومة الجديدة بعد الإطاحة بحليف روسيا القديم بشار الأسد في ديسمبر.

وقال لافروف إن موسكو تأمل أن يحضر الرئيس السوري أحمد الشرع قمة بين روسيا والدول الأعضاء في جامعة الدول العربية في موسكو في أكتوبر.

وتابع لافروف "بالطبع، نأمل أن يتمكن الرئيس الشرع من المشاركة في القمة الروسية العربية الأولى، المقرر عقدها في 15 أكتوبر".

ووصل الشرع إلى السلطة، بعد أن قاد قوات المعارضة للإطاحة بالرئيس بشار الأسد في ديسمبر وتشكيل حكومة جديدة. وفر الأسد لروسيا حيث حصل على حق اللجوء.

ومنذ ذلك الحين، سعت موسكو إلى الحفاظ على علاقاتها مع السلطات السورية الجديدة، بما في ذلك تقديم الدعم الدبلوماسي لدمشق في مواجهة الضربات الإسرائيلية على الأراضي السورية.

وفي مؤتمر صحفي مشترك، قال الشيباني إن زيارته إلى موسكو تهدف إلى "بدء نقاش ضروري ... بناء على دروس الماضي، لصياغة المستقبل".

وقال إنه اتفق مع لافروف على تشكيل لجنتين مكلفتين بإعادة تقييم الاتفاقيات السابقة بين سوريا وروسيا.

وأوضح أن هناك فرص كبيرة جدا لسوريا قوية وموحدة معربا عن أمله في أن تكون موسكو إلى جانب دمشق في هذا المسار.

ووجه لافروف الشكر للسلطات السورية على ضمان أمن قاعدتين روسيتين في البلاد، حيث لا تزال موسكو تحتفظ بوجود لها ودعمت رفع العقوبات عن سوريا.

وفي مايو حذر وزير الخارجية الروسي من "التطهير العرقي" للأقليات الدينية السورية على يد "جماعات مسلحة متطرفة".

من جهتها قالت الأمم المتحدة اليوم إنه بينما هدأ القتال إلى حد كبير في محافظة السويداء جنوبي سوريا، تفاقم الوضع الإنساني بشكل كبير.

وبحسب المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ما زال يتم الإبلاغ عن اشتباكات متفرقة في مناطق ريفية بعد

العنف الذي نشب مؤخرا.

وذكرت الأمم المتحدة إنه رغم انخفاض العنف، فإن البنية التحتية انهارت.

وتواجه المستشفيات نقصا شديدا في الطواقم والكهرباء والماء والإمدادات الطبية الضرورية. وتوقفت الخدمات العامة في بلدات عديدة تماما.

وبدأت قوافل مساعدات من الصليب الأحمر السوري في الوصول إلى المناطق المتضررة في استجابة للأزمة المتفاقمة.

وذكرت الوكالة أن معظم السكان باتوا الآن يعتمدون على المساعدات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • كلمة الوزير الشيباني خلال مأدبة عشاء حضرها سفراء الدول العربية لدى روسيا في العاصمة موسكو
  • السودان والاتحاد الإفريقي.. تطورات المشهد..!!
  • وزير الخارجية يقيم مأدبة عشاء لسفراء الدول العربية المعتمدين لدى موسكو
  • لافروف يلتقي نظيره السوري في موسكو ويدعو الشرع لحضور القمة الروسية العربية
  • فورين أفيرز: كيف يفسد نتنياهو فرصة ترامب للسلام؟
  • السودان يرد على الجامعة العربية
  • «عبد العاطي» يستعرض مع سيناتور أمريكي جهود مصر لدعم الاستقرار بالشرق الأوسط
  • سفير سلطنة عُمان لدى المملكة العربية السعودية يقدم أوراق اعتماده لدى منظمة التعاون الرقمي
  • السعودية: نواصل جهود التوصل إلى سلام عادل بالشرق الأوسط
  • وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظرائه بإسبانيا واليمن وإيطاليا وأمين عام جامعة الدول العربية