صحيفة التغيير السودانية:
2025-12-13@09:51:09 GMT

ثورة ديسمبر عميقة الجذور رغم الحرب

تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT

ثورة ديسمبر عميقة الجذور رغم الحرب

ثورة ديسمبر عميقة الجذور رغم الحرب

تاج السر عثمان بابو

1

كانت وما زالت ثورة ديسمبر عميقة الجذور رغم تكالب الأعداء في الداخل والمحاور الإقليمية والخارجية عليها.. بداية بانقلاب اللجنة الأمنية ومجزرة فض الاعتصام وانقلاب 25 أكتوبر الذي قاد للحرب اللعينة..

بهذه المناسبة نعيد نشر هذا المقال الذي نشر في الصحف الورقية والإلكترونية بتاريخ 5 مايو 2019 بعنوان “لابديل غير الحكم المدني” إبان الموجة العاتية للثورة والاعتصام في محيط القيادة العامة الذي يعكس الجذور العميقة للثورة التي لن تذر وها رياح الحرب اللعينة الجارية الان.

.

2

طبيعة الصراع الدائر الآن تتبلور في حكم مدني ديمقراطي انتقالي أو القبول بالانقلاب العسكري والتعامل معه كأمر واقع.

انقلاب القصر الذي قامت به اللجنة الأمنية لنظام المخلوع البشير، يظل انقلاباً، مهما أضفنا له عناصر مدنية قل أو كثر عددها. ومعلوم أن هناك قوى داخلية وإقليمية ودولية تعمل على استمرار المجلس العسكري، مع تغيير شكلي يبقي على مصالحها، وتعمل على عرقلة الانتقال لحكم مدني ديمقراطي، الذي بنجاحه سيكون نموذجاً في المنطقتين العربية والأفريقية، ينتشر عدواه في المنطقة، وهذا ما تخشاه القوى الظلامية في المنطقة.

لم يجد الانقلاب العسكري أي تجاوب أو دعم، رغم الجهد الذي بذلته دول “مصر– السعودية- الإمارات” في استمرار مجلس الانقلاب مثل ما فعل الرئيس المصري السيسي الذي عمل على مد مهلة الاتحاد الافريقي من 15 يوم بعدها يتم تعليق عضوية السودان في الاتحاد إلى 3 شهور، تم تخفيضها أخيراً إلى شهرين، وكذلك دعم السعودية والإمارات للنظام العسكري بمبلغ 3 مليار دولار لضمان استمرار النظام وبقاء القوات السودانية في اليمن، وغير ذلك من ضغوط القوى الإقليمية والدولية لضمان استمرار المجلس العسكري في السلطة، وإشراك قوى “الهبوط الناعم” في النظام، بالتالي، يتم تحويل طبيعة الثورة من تغيير جذري للنظام السابق إلى مصالحة بإشراك القوى التي كانت دائرة في فلك المؤتمر الوطني، يتم فيها إعادة إنتاج النظام الفاسد الذي فرط في السيادة الوطنية.

كان رد الجماهير في موقع الاعتصام وشعاراتها “لا نريد الدعم من السعودية حتى لو أكلنا فول وفلافل”، ومظاهرات الجماهير أمام السفارة المصرية “يا السيسي ده السودان، انت حدودك أسوان”، إضافة للشعارات في ميدان الاعتصام “حلايب وشلاتين والفشقة سودانية”، وكذلك شعارات سحب القوات السودانية من اليمن، وعدم التورط في حرب لا ناقة فيها لشعب السودان ولا جمل، ورفض التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، إضافة للشعارات التي تعبر عن الإصرار لهزيمة الانقلاب العسكري، مثل شعار “مدنية.. مدنية أو ثورة أبدية”.

لا شك أن ذلك عبر عن أن الثورة السودانية هي ثورة السيادة الوطنية، وعدم التفريط في أي شبر من أراضي الوطن، ورفض استمرار الحلقة الشريرة التي عانت منها البلاد لأكثر من 63 عاماً، التي كانت نصيب الانقلابات العسكرية منها 52 عاماً، كانت حصيلتها تدمير وتخلف البلاد الذي وصل قمته في الثلاثين عاماً في انقلاب الإسلامويين الذين طغوا في البلاد، فأكثروا فيها الفساد، حتى جاءتهم الطامة الكبرى في ثورة ديسمبر 2018 التى هزت أركانهم، وما زالت المعركة مستمرة لاقتلاع النظام الفاسد وبقاياه من جذوره، وهذا شرط مهم لاستدامة الديمقراطية والخروج من الحلقة الشريرة.

كل ذلك يشير إلى أن قضايا شعب السودان الثورة الديمقراطية في المركز والهامش التي طرحتها الجماهير بعد الاستقلال وثورة أكتوبر 1964، ما زالت باقية في انتظار الحل، وهي قضايا التحول الديمقراطي والتنمية المتوازنة ووقف الحرب وحل كل الظلامات والمآسي التي عمقها النظام الإسلاموي الفاشي، برجوع النازحين إلى أراضيهم، ومحاسبة الذين شاركوا في جرائم الإبادة الجماعية، وإعادة تأهيل تلك المناطق بتوفير خدمات التعليم والصحة، والعناية البيطرية، ووصول الإغاثة، والتعويض عن الخسائر، بالتالي مهم تضمين قضايا أبناء الهامش في ميثاق “الحرية والتغيير”، وإشراك رموزهم في التفاوض وفي السلطات السيادية والتشريعية والتنفيذية.

واضح أن هناك دوائر محلية وإقليمية ترغب في “الهبوط الناعم” الذي يحدث تغييرات شكلية، ويجهض الثورة ويفرغها من محتواها، مما يعيد إنتاج الأزمة بشكل أعمق من السابق، وذلك باستمرار مجلس الانقلاب العسكري الذي هو امتداد للنظام السابق، ولن يسلم السلطة للقوى المدنية حتى بعد عامين، ويظل يراوغ ويناور في المفاوضات التي ما كانت يجب أن تطول بهذا الشكل، في حين أنها كانت حول تسليم السلطة للقوى المدنية ممثلة في قوى “الحرية والتغيير”، مع الأخذ في الاعتبار مشاركة أبناء الهامش والقوى الجديدة التي لم تشارك في النظام السابق، ووقعت على ميثاق قوى “الحرية والتغيير” متأخرة، إضافة لهجوم المجلس العسكرى على قوى “الحرية التغيير” باعتبارها لا تمثل شعب السودان، وهجوم الإسلامويين الفاسدين عليها، بالحديث الذي تجاوزه الزمن عن أنهم “شيوعيون وعلمانيون. وأنهم ضد الشريعة.. إلخ”، والاعتراض على الفترة الانتقالية بأربع سنوات علماً بأنهم حكموا لمدة ثلاثين عاماً باسم الشريعة، وكانت النتيجة خراب ودمار وفساد غير مسبوق، إضافة إلى تهديد المجلس بفض الاعتصام.. إلخ.

هناك من يتحدث عن خطر انقلاب قادم، في حين أن الخطر المباشر هو انقلاب المجلس العسكري الراهن، الذي باستمراره سوف يكون وبالاً على البلاد، وهناك من يتحدث عن إنجازات حققها المجلس، وعليه يجب الاعتراف به وتقاسم السلطة معه سواء أكان ذلك من قوى “الهبوط الناعم”، أو الإسلامويون وغيرهم من الأحزاب التي شاركت في حكومات النظام السابق.

لكن الواقع يقول إنه حتى الآن مازالت رموز النظام السابق موجودة في الوزارات والخارجية والإعلام والقضاء والنائب العام وفي البنوك والشركات. إلخ، إضافة لعدم هيكلة جهاز الأمن وتصفية كل مؤسساته وشركاته وعقاراته وسجونه وتسليم كل أسلحته وعتاده الحربي للجيش، بحيث يكون تابعاً لوزارة الداخلية، يختص بجمع المعلومات وتحليلها ورفعها، وإلغاء قانون الأمن، وكل القوانين المقيدة للحريات، وتصفية مليشيات الإسلامويين وتسليم أسلحتها للجيش، وعدم استيعابها في الجيش، ومحاكمة كل الفاسدين الذي نهبوا ثروات البلاد وأصولها. ورفض تدخل الدولة في النقابات بعد قرار التجميد، وأن تكون الجمعيات العمومية التي تنتخب لجانها التمهيدية هي التي تتابع شؤونها حتى إلغاء قانون نقابة المنشأة وقيام نقابة الفئة، وإصدار قانون ديمقراطي للنقابات يكفل ديمقراطية واستقلالية الحركة النقابية.

ومن آثار استمرار النظام السابق كما جاء في الصحف، قيام السلطة القضائية بالتحقيق مع 70 قاضياً دعموا الثورة وشاركوا في موكب القضاء وطالبوا باستقلال القضاء!!.

لقد أصبحت الثورة عميقة من حيث اتساع قواها والحشود الكبيرة القادمة من الأقاليم لميدان الاعتصام، ومشاركة قوى جديدة مثل: الموظفين في البنوك والمحاسبين، والعاملين في شركات الكهرباء، وإضراب البوليس، ومواكب القضاء… إلخ، مما يشير إلى أن الجماهير ترفض المماطلة في التفاوض، وتسير قدماً نحو إسقاط انقلاب المجلس العسكري، وقيام الحكم المدني الانتقالي الديمقراطي، بما في ذلك المواصلة في الاعتصام حتى النصر، كما في شعار “سقطت ما سقطت صابنها”، والتحضير للإضراب السياسي العام لاسقاط النظام.

[email protected]

الوسومالإسلامويون الاعتصام الخرطوم السودان اللجنة الأمنية تاج السر عثمان بابو ثورة ديسمبر نظام البشير

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: الاعتصام الخرطوم السودان اللجنة الأمنية ثورة ديسمبر نظام البشير الانقلاب العسکری المجلس العسکری النظام السابق ثورة دیسمبر

إقرأ أيضاً:

السيّد: هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟

اعلن اتحاد نقابات العمال والمستخدمين في لبنان الشمالي تأييده الكامل لمطالب القطاع العام ورابطة موظفي الادارات العامة.

 

 

وقال رئيس الاتحاد النقيب شادي السيد في بيان: " بادىء ذي بدء نسأل الحكومة مجتمعة هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟ وبالطبع انهم يعلمون الجواب جيدا ، ويعرفون ان ما يصل الى القطاع العام لا يكفي اليومين الانفي الذكر".

 

 

وطالب الحكومة" بالتعاطي بموضوعية او لنقل بعقلانية مع هذا الملف ، بعيدا من الإنسانية التي يبدو انها غير متوافرة في الحسبان".

 

 

وتابع: "كما نطالب انطلاقا مما ذكرنا باعطاء القطاع العام ما يمكن موظفوه من الوصول أقله الى مكاتبهم والى مراكز عملهم ، والا كيف للدولة ان تمضي بجيش مهزوم ؟"، مؤكدا ان القطاع العام بكل فئاته من التعليم والمؤسسات المستقلة والبلديات والادارات العامة المتعارف عليها هي جيش الدولة، وهذا الجيش مهزوم مكلوم مصاب في المال وفي المجتمع وفي الحضور، لذلك نؤكد تضامننا الكامل مع مطالب القطاع العام بكل فئاته ونؤكد ضرورة دعم المدرسة الرسمية بشكل لا يقبل التزييف او التسويف او المماطلة".

 

 

كما أكد " ضرورة المسارعة لدعم القطاع العام كما يشتهي بالمال المخصص للموظفين وايضا بالمراكز التي تعاني من تعطل الالات ومن عدم توافرها اصلا ومن انقطاع الكهرباء ومن البرد في المناطق الجردية".

 

 

وسأل السيد "كيف يمكن لهذه الدولة ان تسمح لنفسها ان تجبي المال من خلال هذا القطاع العام ولا تعطيه حقه ولا تنصفه؟"، ورأى ان "وزير المال معني برفع تقرير عاجل واضح المعالم الى رئاسة الحكومة ومجلس الوزراء مجتمعا لكي يسارع فورا الى تحديد زيادات فورية ثم الى تعديل اصل الرواتب وتعديل الحد الادنى للاجور. اطلاق سلسلة رواتب جديدة ، لكي تبدا العدالة فعليا على ارض الواقع" .

 

 

وختم مطالبا"بحق مستحق ولا نطالب بامور كمالية اقتضى التوضيح".

مواضيع ذات صلة اتحاد بلديات قطاع غزة: كميات السولار التي دخلت القطاع منذ وقف إطلاق النار لا تكفي 5 أيام عمل Lebanon 24 اتحاد بلديات قطاع غزة: كميات السولار التي دخلت القطاع منذ وقف إطلاق النار لا تكفي 5 أيام عمل 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 لحود: قطاع السياحة كان من بين القطاعات القليلة التي حافظت على تماسكها Lebanon 24 لحود: قطاع السياحة كان من بين القطاعات القليلة التي حافظت على تماسكها 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون: الرؤية التي نحملها اليوم واضحة أن النمو الحقيقي لا يصنعه القطاع العام وحده او القطاع الخاص وحده بل التعاون مع بينهما Lebanon 24 الرئيس عون: الرؤية التي نحملها اليوم واضحة أن النمو الحقيقي لا يصنعه القطاع العام وحده او القطاع الخاص وحده بل التعاون مع بينهما 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بدء كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في مهرجان "أجيال السيد" الكشفي Lebanon 24 بدء كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في مهرجان "أجيال السيد" الكشفي 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 اتحاد نقابات العمال مجلس الوزراء رئيس الاتحاد شادي السيد رئاسة ال الشمالي رنا ❗️ الشمال تابع قد يعجبك أيضاً بعد اتهامه بتزوير مستندات.. القوات اللبنانية: صليبا يتابع ملفّه القضائي وهو لا يزال قيد النظر Lebanon 24 بعد اتهامه بتزوير مستندات.. القوات اللبنانية: صليبا يتابع ملفّه القضائي وهو لا يزال قيد النظر 04:15 | 2025-12-11 11/12/2025 04:15:25 Lebanon 24 Lebanon 24 "أوجيرو" تعلن عن عطل في سنترال البازورية Lebanon 24 "أوجيرو" تعلن عن عطل في سنترال البازورية 04:13 | 2025-12-11 11/12/2025 04:13:17 Lebanon 24 Lebanon 24 على أوتوستراد القلمون.. نفذا عملية سلب بقوة السلاح Lebanon 24 على أوتوستراد القلمون.. نفذا عملية سلب بقوة السلاح 04:04 | 2025-12-11 11/12/2025 04:04:13 Lebanon 24 Lebanon 24 محفوظ يشرح دور الاعلام في مواجهة الحرب الاسرائيلية Lebanon 24 محفوظ يشرح دور الاعلام في مواجهة الحرب الاسرائيلية 04:03 | 2025-12-11 11/12/2025 04:03:52 Lebanon 24 Lebanon 24 اجتماع طهران: دبلوماسية لبنانية متناثرة في لحظة اقليمية حاسمة Lebanon 24 اجتماع طهران: دبلوماسية لبنانية متناثرة في لحظة اقليمية حاسمة 04:00 | 2025-12-11 11/12/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة Lebanon 24 المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة 07:59 | 2025-12-10 10/12/2025 07:59:48 Lebanon 24 Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟ Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟ 06:09 | 2025-12-10 10/12/2025 06:09:50 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟ Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟ 10:30 | 2025-12-10 10/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب 10:00 | 2025-12-10 10/12/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ 05:27 | 2025-12-10 10/12/2025 05:27:55 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:15 | 2025-12-11 بعد اتهامه بتزوير مستندات.. القوات اللبنانية: صليبا يتابع ملفّه القضائي وهو لا يزال قيد النظر 04:13 | 2025-12-11 "أوجيرو" تعلن عن عطل في سنترال البازورية 04:04 | 2025-12-11 على أوتوستراد القلمون.. نفذا عملية سلب بقوة السلاح 04:03 | 2025-12-11 محفوظ يشرح دور الاعلام في مواجهة الحرب الاسرائيلية 04:00 | 2025-12-11 اجتماع طهران: دبلوماسية لبنانية متناثرة في لحظة اقليمية حاسمة 03:53 | 2025-12-11 في بليدا الحدوديّة.. عصابة سرقة من داخل منازل متضرّرة وشعبة المعلومات توقفهم فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • عاجل.. مصدر في الرئاسة يكشف المهمة التي جاء من أجلها الفريق السعودي الإماراتي العسكري إلى عدن.. إخراج قوات الانتقالي من حضرموت والمهرة
  • الجميل: وعدُنا أن نكمل الطريق الذي استشهد لأجله جبران وبيار وباقي شهداء ثورة الأرز
  • هكذا ردت زعيمة المعارضة في فنزويلا على سؤال بشأن تأييد التدخل العسكري الأمريكي
  • سورية توقف شخصين لنشر رموز النظام السابق
  • رئيسة مجموعة الأزمات: أميركا لم تعد واثقة في النظام الذي بنته وهناك أزمة مبادئ
  • السيّد: هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟
  • الكونغرس يمهّد لإنهاء حقبة قانون قيصر… خطوة أمريكية جديدة نحو إعادة تشكيل العلاقة مع سوريا
  • اتحاد العلويين السوري في أوروبا يعلن نواة كيان معارض
  • قومي حقوق الإنسان: الكرامة الإنسانية هي الأساس الذي يُبنى عليه أي نظام ديمقراطي
  • حقيقة إعدام أحمد حسون