أكد اللواء نبيل أبو النجا، أحد أبطال حرب أكتوبر، أن  إسرائيل قصفت بيوت المدنيين؛ مما يعد جريمة إنسانية، خاصة وأنها استهدفت النساء والأطفال والمدنيين العزل.

وقال نبيل أبو النجا، خلال لقاء له ببرنامج “مساء دي إم سي”، عبر فضائية “دي إم سي”، إن العصابات الإسرائيلية استولت على الدولة الفلسطينية عام 1948، والآن تقوم بجرائم إنسانية مشابهة لما حدث في نكبة 48.

مصر المدافع الأول عن القضية الفلسطينية

وشدد أحد أبطال حرب أكتوبر، على أن مصر قلب العروبة النابض، ولها دور في القضية الفلسطينية منذ حرب 1948، وتعد المدافع الأول عنها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل لدولة الفلسطينية جرائم إنسانية نكبة 48 القضية الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

أمير الجليد.. طفل نبيل يكشف أسرار بافاريا في القرن السابع الميلادي

في اكتشاف أثري استثنائي في جنوب ألمانيا، توصل علماء الآثار إلى واحدة من أكثر عمليات الدفن إثارة في العصور الوسطى المبكرة، بعد العثور على رفات طفل يُعتقد أنه ينتمي إلى إحدى العائلات النبيلة في منطقة ماتسيس بولاية بافاريا، وتشير الأدلة إلى أن الطفل، الذي أطلق عليه الباحثون لقب "أمير الجليد"، دُفن قبل نحو 1350 عامًا وسط طقوس مهيبة تدل على الثراء والنفوذ الكبير لعائلته.

بعد إطلاقها في مصر.. مميزات خدمات الجيل الخامس (5G) والفرق بينها وبين 4Gمرض الانسداد الرئوي: الأسباب والأعراض وطرق العلاجفي عصر الذكاء الاصطناعي.. رسائل تهنئة بعيد الأضحى 2025دفن ملكي في فيلا رومانية

تم العثور على رفات الطفل، الذي لم يتجاوز عمره 18 شهرًا، داخل غرفة حجرية أُنشئت ضمن فيلا رومانية قديمة أُعيد استخدامها كموقع دفن، وقد جُمِّدت الغرفة بالكامل باستخدام النيتروجين السائل، ثم نُقلت إلى المختبر كتلة واحدة حفاظًا على حالتها الفريدة، ويعود تاريخ الدفن، وفق تحاليل الكربون المشع، إلى الفترة بين عامي 670 و680 ميلادية، وهي فترة تشهد تحولات سياسية ودينية كبيرة في المنطقة.

الملابس والمقتنيات: دليل على المكانة الاجتماعية

كان الطفل يرتدي ملابس جلدية مزينة بالحرير، وهي مادة ثمينة ونادرة آنذاك ترتبط بالتجارة البيزنطية ونخبة المجتمع. كما وُضع جسده على بطانية من الفرو، مما يعكس عناية خاصة بمراسم دفنه. ومن أبرز مقتنياته الشخصية:

سيف صغير معلّق بحزام فاخر، يُرجَّح أنه رمز للانتماء الطبقي وليس أداة قتالية.حذاءان بمهاميز فضية، مما يشير إلى ترف واضح.صليب ذهبي كان مثبتًا داخل قطعة قماش قرب الجثمان، ما يدل على تأثر مبكر بالمسيحية، رغم أن بافاريا لم تُصبح رسمياً مسيحية إلا في عهد شارلمان في وقت لاحق.تحليل الجينات والسبب المحتمل للوفاة

أظهرت التحاليل الجينية أن الطفل كان ذا شعر فاتح وعينين زرقاوين، وهي سمات جسدية مألوفة في مناطق وسط أوروبا آنذاك. وكشفت الفحوصات الطبية أن سبب الوفاة يرجّح أن يكون عدوى في الأذن تطورت إلى مرض مزمن، الأمر الذي كان يصعب علاجه في تلك العصور.

طقوس الدفن: بين القداسة والاحتفال

تميز القبر بطقوس دفن فريدة، تضمنت تقديم فواكه مثل التفاح والكمثرى والمكسرات، في ما يبدو أنه قرابين جنائزية رمزية. كما عُثر على عظام ظن العلماء في البداية أنها لكلب، لكنها تبيّن لاحقًا أنها تعود لخنزير صغير طُهي ووُضع في القبر، ما يُضفي على عملية الدفن طابعًا احتفاليًا وربما طقوسيًا.

مقتنيات فاخرة تشير إلى النفوذ

إلى جانب السيف والحذاء والصليب، ضم القبر عددًا من الأغراض التي تؤكد المكانة الرفيعة للطفل وعائلته، منها:

وعاء برونزيمشط شخصيكأس مزخرف بالفضة

وتشير هذه المكتشفات إلى أن العائلة كانت على الأرجح من الطبقة الأرستقراطية التي تمتعت بنفوذ كبير في المنطقة خلال تلك الحقبة.

إرث معماري وحضاري يعبر عن الهوية

يرجّح الباحثون أن اختيار الفيلا الرومانية كموقع للدفن لم يكن مصادفة، بل يعكس رغبة العائلة في ترسيخ مكانتها الاجتماعية من خلال الاستفادة من رمز معماري كان يُمثل الفخامة والحضارة. فإعادة استخدام هذه البُنية الرومانية يعكس وعيًا تاريخيًا وهوياتيًا لدى النخبة المحلية في تلك الفترة.

طباعة شارك أمير الجليد بافاريا أسرار بافاريا القرن السابع الميلادي اكتشاف أثري ألمانيا

مقالات مشابهة

  • رافع الرويلي يظهر بروح العيد مع أبنائه رغم هبوط العروبة
  • أمير الجليد.. طفل نبيل يكشف أسرار بافاريا في القرن السابع الميلادي
  • وزير الخارجية يستعرض مع غوتيريش تحضيرات مؤتمر تسوية القضية الفلسطينية
  • وزير الخارجية يبحث مع الأمين العام للأمم المتحدة التحضيرات لمؤتمر تسوية القضية الفلسطينية
  • وزير الخارجية يستعرض تحضيرات مؤتمر تسوية القضية الفلسطينية مع أمين عام الأمم المتحدة
  • مشعر عرفات.. قلب الحج النابض وركن الحج الأعظم
  • مشعر عرفات.. قلب الحج النابض وموقف عظيم يشهد على توحيد الصفوف
  • غزة تُتوج بدوري أبطال أوروبا.. وريمونتادا باهرة للرواية الفلسطينية
  • مصطفى بكري.. القصيدة الأخيرة في ديوان اليَعارِبة
  • المنافسة تشتعل بيت "ريستارت" لـ تامر حسني و"المشروع x" لـ كريم عبدالعزيز على صدارة المركز الأول بشباك تذاكر السينمات