إجراءات الحجز والتقديم على شقق سكن مصر بالمنصورة الجديدة.. تبدأ اليوم
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الإسكان، عن إجراءات الحجز والتقديم لشقق سكن مصر بمدينة المنصورة الجديدة، التي من المقرر أن يبدأ الحجز بها اليوم الأحد 15 سبتمبر، ويجرى التقديم من خلال دفع وسداد مقدم جدية الحجز.
إجراءات الحجز والتقديم لسكن مصروكشفت الوزارة، عن إجراءات الحجز والتقديم لشقق سكن مصر في المنصورة الجديدة بمساحة 118 لمعظم الشقق من خلال كراسة الشروط، وهي:
- يتوجه الشخص الي مقر الجهاز في المنصورة الجديدة، ويقوم الجهاز بتلقي الطلبات المطلوبة من المتقدمين.
- يجري تقديم استمارة البيانات ويتم إعطاء العميل خطاب موجه لبنك التعمير والإسكان لسداد مبلغ جدية الحجز مضاف إليه مصاريف دراسة الطلب 500 جنيه طبقا لكراسة الشروط.
- يتم تسليم الأوراق للجهاز وإيصال دفع مبلغ جدية الحجز.
- الأولوية في التخصيص والتسكين للعمارة الكاملة في البداية.
- البيانات المطلوبة للتقديم لسكن مصر.
وحددت عدة بيانات يجب علي المتقدم كتابتها في استمارة البيانات للإسكان في سكن مصر بالمنصورة الجديدة، وهي:
- المنطقة المراد اختيار الوحدة بها وكتابه الوحدة، والدور، والمساحة ، والاسم، ورقم العمارة، وتاريخ الميلاد، والمهنة، والعنوان، والرقم القومي، واسم الزوج أو الزوجة ورقم هاتف.
- الإمضاء على إقرار بأن كافة التفاصيل والبيانات الواردة بالإعلان وكراسة الشروط صحيحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنصورة الجديدة محافظة الدقهلية شقق اسكان اسكان اجتماعي سکن مصر
إقرأ أيضاً:
رئيس منظمة السياسات الأمريكية في إفريقيا: لدينا شكوك جدية في قدرة اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا على الصمود
قال ملفن فوت، رئيس منظمة السياسات الأمريكية في إفريقيا، إن واشنطن قامت خلال الأشهر الماضية بمحاولات متعددة لدفع الأطراف السودانية إلى الجلوس على طاولة المفاوضات، وعرضت بالفعل خطة أولية للسلام، إلى جانب الجهود التي بذلتها المجموعة الرباعية التي عقدت اجتماعات في العاصمة الأمريكية.
وأوضح فوت، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامي كريم حاتم، أن كل هذه الخطوات لم تنجح حتى الآن في خلق مسار تفاوضي حقيقي يمكن البناء عليه، رغم وجود نماذج سابقة في المنطقة مثل الاتفاق الأخير بين الكونغو ورواندا الذي توسط فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأسفر عن تهدئة مؤقتة.
وأضاف فوت أن المقارنة بين التجربتين تكشف غياب الأساس الصلب في الحالة السودانية، معتبرًا أن الأطراف الدولية تتحدث كثيرًا عن «اتفاقية سلام» دون وجود خطوات عملية تدعم هذا الاتجاه. وقال إن المشكلة تكمن في عدم توفر إرادة واضحة أو تحرك جاد، سواء من جانب الإدارة الأمريكية أو الفاعلين الدوليين، لبناء إطار ثابت يمكن أن يوقف الانتهاكات المستمرة على الأرض، مشيرًا إلى أن ما يُطرح حاليًا لا يتجاوز وعودًا عامة بلا ضمانات تنفيذية.
وأكد رئيس منظمة السياسات الأمريكية في إفريقيا أنه يشعر بقلق بالغ تجاه مستقبل الأوضاع في السودان، خاصة في ظل تقليص الميزانية المخصصة للأمم المتحدة وتراجع مستوى الرد الأمريكي على «الفضائع» و«الكوارث» الواقعة على المدنيين.
وشدد على ضرورة أن تتحرك الأطراف الدولية والإقليمية الأخرى لردع الانتهاكات ودعم مسار سياسي فعّال، معتبرًا أن غياب المواقف الحازمة حتى الآن يجعل فرص تحقيق سلام حقيقي ضئيلة ما لم تُتخذ خطوات أكثر جدية في الفترة المقبلة.