إلغاء حفل موسيقي لأوركسترا إسرائيل الفيلهارمونية في إسطنبول
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – ألغت تركيا الحفل الموسيقي للأوركسترا الفيلهارمونية الإسرائيلية في إسطنبول الذي كان مقررا انطلاقه في 26 أكتوبر.
وعقب اندلاع الحرب الفلسطينية الإسرائيلية، انطلقت حملة على وسائل التواصل الاجتماعي لإلغاء الحفل الذي ستقيمه الأوركسترا الفيلهارمونية الإسرائيلية في قاعة أولكر للرياضة والمناسبات في إسطنبول يوم 26 أكتوبر/تشرين الأول.
وأدى سيل ردود الفعل إلى خلق مخاوف أمنية. وعقب ذلك، علم أنه تم إلغاء حفل الأوركسترا الفيلهارمونية الإسرائيلية في إسطنبول يوم 26 أكتوبر.
أولئك الذين أرادوا الدخول إلى قسم شراء التذاكر لأوركسترا إسرائيل الفيلهارمونية من صفحة Biletix تم الترحيب بهم بملاحظة “تم الإلغاء”.
وكان هذا الحفل هو أول حفل موسيقي كانت ستقدمه أوركسترا إسرائيل الفيلهارمونية في تركيا.
وبينما ارتكبت إسرائيل جرائم حرب واستهدفت المدنيين الأبرياء، بمن فيهم الأطفال والنساء، ارتفع عدد القتلى في غزة إلى 1417. تم حصار المنطقة. وتُرك الناجون يعانون من الكهرباء والجوع والعطش.
Tags: الأوركسترا الفيلهارمونية الإسرائيليةتركيا وإسرائيلحفل موسيقي إسرائيليالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا وإسرائيل فی إسطنبول
إقرأ أيضاً:
تركيا: إسرائيل ترتكب إبادة وتطهيرًا عرقيًا في غزة
تركيا ـ دعا نائب الرئيس التركي جودت يلماز المؤسسات الدولية وجميع الدول المسؤولة إلى تكثيف الضغط على حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لوضع حد للمأساة الإنسانية المستمرة في قطاع غزة.
وقال يلماز، في بيان نشره عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، إن “إدارة نتنياهو التي تحكم على الأطفال والنساء بالمجاعة، تواصل بلا هوادة سياساتها في الإبادة الجماعية، والتطهير العرقي، والاحتلال، من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية”.
وأضاف نائب الرئيس التركي أن “هذا النهج الذي يدهس القانون الدولي والقيم الإنسانية كافة، لا يمكن وصفه إلا بإهدار الكلمات”، مشددًا على أن “عالمًا يشهد هذه الوحشية لا يمكن أن يزرع الأمل في المستقبل”.
“شركاء في الجريمة” اقرأ أيضا
الأرصاد تعلن خبرًا سارًا: أمطار في إسطنبول بعد غياب طويل..…
الأحد 27 يوليو 2025وتابع يلماز: “كل من يدعم إسرائيل سيسجَّل في صفحات التاريخ المظلمة، وسيُعتبر شريكًا في هذه الجريمة ضد الإنسانية”، مؤكدًا أن الخطوات الرمزية التي تتخذها حكومة الاحتلال ليست سوى “محاولات لتخفيف الضغط الشعبي ومواصلة المجازر”.