عبد السند يمامة يطلق حملته الانتخابية من مسقط رأسه بالجيزة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
قال الدكتور ياسر الهضيبي المتحدث الرسمي باسم حملة المرشح الرئاسي المحتمل الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، إن الحزب سيعقد 4 مؤتمرات جماهيرية حاشدة لدعم مرشحهم في الانتخابات الرئاسية 2024.
المؤتمر الأول لمرشح حزب الوفدوأضاف «الهضيبي» في تصريحات لـ«الوطن»، أن المؤتمر الجماهيري الأول لمرشح حزب الوفد لـ الانتخابات الرئاسية، سيُعقد بمسقط رأسه في محافظة الجيزة، عقب فتح باب الدعاية الانتخابية، موضحا أن المؤتمر الثاني سيعقد في محافظة القاهرة، على أن يعقد المؤتمر الثالث بمحافظة الدقهلية، والرابع بمحافظة أسيوط.
وأشار المتحدث الرسمي باسم الحملة، إلى أن الدكتور عبد السند يمامة وجه أمس، عصام الصباحي مساعد رئيس الحملة وأمين الصندوق، بفتح حساب التبرع بأحد البنوك المصرية، اليوم، لتبدأ الحملة في تلقي التبرعات من خلالها.
الصمت الانتخابيومن المقرر أن يجري فتح باب الدعاية الانتخابية، أمام المرشحين اعتبارًا من يوم 9 نوفمبر، وفقا للجدول الزمني الذي أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات، التي أقرت يوم 15 نوفمبر، ولمدة 15 يوما قبل الاقتراع، آخر موعد للتنازل عن الترشح، وحددت يوم 29 نوفمبر لتوقف الحملة الانتخابية وبدء فترة الصمت الدعائي الأول للمصريين بالخارج، في اليومين السابقين على يوم الاقتراع حتى الساعة 12 منتصف الليل بالتوقيت المحلى لكل دولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية انتخابات رئاسة الجمهورية انتخابات الرئاسة الانتخابات
إقرأ أيضاً:
التضخم الاستهلاكي بالصين يقفز لأعلى مستوى
تسارع التضخم السنوي للمستهلكين في الصين إلى أعلى مستوى له في 21 شهرا في نوفمبر، مدفوعا بشكل رئيسي بأسعار المواد الغذائية.
غير أن أسعار المنتجين شهدت تراجعا وسط مؤشرات على أن الطلب المحلي لا يزال ضعيفا ومن غير المرجح أن يتعافى على المدى القريب.
ويسير الاقتصاد البالغ حجمه 19 تريليون دولار في طريقه لتحقيق هدف بكين للنمو 5% تقريبا لهذا العام، مدعوما بدعم السياسات ومرونة صادرات السلع.
لكن الاختلالات الاقتصادية تفاقمت هذا العام مع الحرب التجارية العالمية التي يشنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب والتي زادت من ضعف الطلب الاستهلاكي المستمر، مما يضع العبء على صناع السياسة لتكثيف إجراءات التحفيز.
وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاء اليوم الأربعاء ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين 0.7% عن العام السابق، وهو ما يتطابق مع استطلاع أجرته "رويترز" لآراء الاقتصاديين. وكان قد ارتفع 0.2% في أكتوبر/ تشرين الأول.
ويرجع الارتفاع في التضخم الاستهلاكي بالأساس إلى صعود أسعار المواد الغذائية، والتي زادت 0.2% على أساس سنوي بعد انخفاضها 2.9% في أكتوبر/ تشرين الأول.
التضخم الأساسي السنوي
لكن التضخم الأساسي السنوي، الذي يستثني الأسعار المتقلبة للغذاء والوقود، لم يتغير عند 1.2% الشهر الماضي. وعلى أساس شهري، انخفض مؤشر أسعار المستهلكين 0.1% مقابل ارتفاع 0.2% في أكتوبر/ تشرين الأول.
وبالنسبة لمؤشر أسعار المنتجين، فقط انخفض 2.2% على أساس سنوي في نوفمبر/ تشرين الثاني من 2.1% في أكتوبر/ تشرين الأول وأسوأ من التوقعات التي كانت تشير إلى تراجعه 2.0%. فيما ارتفع المؤشر 0.1% عن أكتوبر.
ويتوقع معظم المحللين أن تستمر الضغوط الانكماشية في العام المقبل، بحسب الاسواق العربية.