رئيس جامعة أسيوط: الإقبال على التبرع بالدم يعكس التضامن القوي مع الفلسطينيين
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
تابع الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، أعمال حملة التبرع بالدم لدعم الفلسطينيين، خلال جولته التفقدية لمقر الحملة، والتي انطلقت بالأمس، تحت شعار «تبرعك بدمك ينقذ روح».
حملة للتبرع بالدم في جامعة أسيوطوأشار الدكتور المنشاوي، إلى أن الحملة تشهد إقبالًا كبيرًا من المترددين، يعكس التضامن القوي بين الشعب المصري والفلسطيني، والمساهمة في تقديم الدعم للشعب الفلسطيني الشقيق، وإنقاذ أرواح الجرحى ضحايا العدوان الإسرائيلي، وتستمر الحملة ليوم الخميس 19 أكتوبر، وتم توفير سيارتين نقل دم للتبرع داخل الجامعة أمام القرية الأولمبية، كما سيتم توفير سيارة نقل دم بجامعة أسيوط الأهلية غدا الأربعاء، لنقل أكياس الدم إلى بنك الدم الرئيس بالمستشفى الجامعي، ومن ثم نقلها إلى قطاع غزة.
وأكد الدكتور أحمد المنشاوي، أن الحملة تستهدف دعم الأشقاء الفلسطينيين جراء أعمال العنف الإسرائيلي على قطاع غزة، وتنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وهو ما يجري بشكل مستمر في إطار دعم وتضامن جمهورية مصر العربية تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق، وحرصا من الجامعة على القيام بدورها المجتمعي وواجبها الوطني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط جامعة أسيوط حملة التبرع بالدم دعم الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لمنصة «إحسان»: الرياض أعلى منطقة تبرع وفئة الشباب الأكثر تبرعًا
قال الرئيس التنفيذي لمنصة "إحسان" المهندس إبراهيم الحسيني إن الرياض أعلى منطقة تبرع وفئة الشباب الأكثر تبرعا، ويوم الجمعة أعلى أيام التبرع".
وأضاف الحسيني خلال لقائه مع برنامج "الراصد" على الإخبارية: "أعلى منطقة في التبرع هي الرياض وأعلى فئة هب فئة الشباب وأعلى يوم في الأسبوع يوم الجمعة خصوصاً بعد الصلاة وقبل المغرب".
وتابع: "غالباً فئة الشباب هي الأكثر تبرعاً لسهولة التبرع من خلال التطبيق بالجوال، واليوم أيضًا عملنا على وضع صفحة خاصة تتناسب مع فئة الأطفال بسن الإبتدائية وتوضّح كيف يمكن أن يتبرع بطريقة تتناسب مع لغته وفهمه".
الرئيس التنفيذي لمنصة "إحسان" م. إبراهيم الحسيني: الرياض أعلى منطقة تبرع وفئة الشباب الأكثر تبرعا.. ويوم الجمعة أعلى أيام التبرع#الراصد pic.twitter.com/cbX0czcFzF
— الراصد (@alraasd) July 27, 2025 أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.