القاهرة-سانا

ندد البرلمان العربي بالصمت الدولي حيال المجازر البشعة التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في قطاع غزة، مؤكداً أن عدم اتخاذ موقف حازم يعد وصمة عار وخزي على الدول الكبرى، ودليلاً على ازدواجية المعايير وهو ما شجع استمرار الاحتلال في جرائمه.

وقال عادل العسومي رئيس البرلمان العربي في كلمته اليوم خلال اجتماع لجنة فلسطين بمقر البرلمان في القاهرة: إن الاحتلال يقوم بحرب إبادة شاملة ومجازر جماعية بحق الشعب الفلسطيني، لافتاً إلى أن ما حدث بمستشفى المعمداني في غزة يعد إبادة جماعية وجريمة حرب وانتهاكاً خطيراً للقانون الدولي والإنسانية.

وطالب العسومي بوقف العدوان الإسرائيلي والمجازر التي تتعرض لها غزة وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية للشعب الفلسطيني، وقال: إن ما يحدث يقوم بجر المنطقة إلى ساحة حرب وهو أمر مرفوض، وقد حذرنا منه كثيراً.

وأشار العسومي إلى مخاطبة البرلمانات لإيقاف العدوان، وقال: “لقد حان الوقت لاتخاذ الإجراءات لوقف المجازر واتخاذ التدابير اللازمة لمعاقبة القائم عليها ونجدد مطالبنا للمجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته، وأن نعمل على إقامة الدولة الفلسطينية فلا يعقل أن يتم تهجير صاحب الأرض ويحل محله مستوطن فيجب إعادة الحقوق المشروعة وإعادة اللاجئين.

وأضاف العسومي سنقف بكل قوتنا وجهودنا مع الفلسطينيين وقضيتهم فهي قضية إنسانية، والموقف العربي واضح وستبقى فلسطين صامدة، داعياً في الوقت ذاته الشعب العربي إلى مقاطعة منتجات الدول الداعمة للعدوان الإسرائيلي على غزة بشكل حاسم.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

"إحياء يوم الأب في العالم العربي يوم 21 يونيو: فرصة ثقافية تنتظر من يسلّط الضوء عليها”


في منطقتنا التي تعتز بالعائلة وتقدّر الروابط العائلية والتقاليد، من الطبيعي أن نتوقع احتفاءً متساوياً بالأب والأم. لكن الواقع مختلف. ففي حين أصبح يوم الأم مناسبة راسخة في الوجدان العربي، تحضر في المدارس والإعلانات ووسائل الإعلام، يكاد يوم الأب يمرّ دون أن يلاحظه أحد.
أخبار متعلقة معهد تعليم اللغة العربية بجامعة الأميرة نورة يفتح باب التسجيل في "دبلوم اللغة العربية"مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تشغل مستشفى المحمدية بجدةفي العالم العربي، لا يعرف كثيرون متى يصادف يوم الأب، ولا يخططون له، ولا يتم التطرق له في المؤسسات أو المناهج أو الفعاليات العامة. وفي بعض الدول، لا يُدرج حتى في التقويم الرسمي.
في فلاورد، نرى أن هذا اليوم يستحق أن يُعاد التفكير فيه وأن يُمنح المكانة التي يستحقها.مناسبة عالمية... لم تجد طريقها محلياًيُحتفى بيوم الأب في العديد من دول العالم منذ أكثر من قرن، مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأوروبا. حتى بعض دول منطقتنا بدأت تعتمد هذا اليوم، كما فعلت دولة الإمارات بتحديد تاريخ 21 يونيو موعداً رسمياً له. ورغم ذلك، لا يزال التفاعل معه ضعيفاً.
من أسباب ذلك أنه يأتي خلال الإجازة الصيفية، فيغيب عن المدارس والأنشطة الطلابية. لكن السبب الأعمق يعود إلى الصورة التقليدية للأب، التي غالباً ما تضعه في الظل، مقارنة بدور الأم الأكثر حضوراً في الخطاب العام.
لكن هذا لا يعكس واقع الأبوة وخاصة في يومنا هذا. الآباء الجدد أكثر قرباً من أبنائهم، يشاركونهم تفاصيل الحياة اليومية، ويحملون مسؤولياتهم برعاية واهتمام. ومع ذلك، لا نرى هذا التغير ينعكس في طريقة الاحتفاء بهم.
أجرينا في فلاورد، استطلاعاً لنعرف ما هي المناسبات التي تحظى بأهمية لدى الناس، فكان يوم الأب من بين أول أربع مناسبات يُفكّر الناس في تقديم الهدايا خلالها، رغم غياب الترويج له. وهذا وحده مؤشر قوي: الناس مستعدون للاحتفاء، لكنهم ينتظرون من يفتح لهم الباب.لماذا يجب أن نهتم بهذا اليوم؟نتحدث كثيراً عن تضحيات الأمهات، وهذا في محله. لكن للآباء أيضاً حكايات تستحق أن تُروى. حكايات عن الدعم بصمت، عن العمل لساعات طويلة، عن الالتزام اليومي دون أن يُطلب منهم.
عن أب عمل وظيفتين ليضمن تعليم أطفاله، وآخر لم يفوّت يوماً دون أن يُقل أبناءه إلى المدرسة، وأب شاب يوازن بين اجتماعات العمل وقراءة قصص ما قبل النوم لطفله.
هذه القصص تستحق أن تُسمع. ويوم الأب يمنحنا المساحة لنقول لهم: نحن نراكم.
هو أيضاً فرصة لإعادة النظر في الأدوار التقليدية، وللحديث عن الشراكة في التربية، وعن أن الحب لا يظهر دائماً بالطريقة ذاتها في كل بيت.ماذا تفعل فلاورد هذا العام؟منذ تأسيسنا، كنا نؤمن أن الهدايا ليست مجرد منتجات، بل تعبير عن مشاعر وتقدير. ويوم الأب، برأينا، هو إحدى المناسبات التي لم تُمنح فرصتها بعد.
ولذلك، قررنا أن نبدأ.
سنطلق هذا العام حملة واسعة في الدول التي نعمل بها نعيد من خلالها الأب إلى الواجهة. الحملة تشمل محتوى قصصي، واختيارات مدروسة للهدايا، وتعاونات مع مؤثرين، وأفكاراً تفتح المجال للناس للتعبير عن تقديرهم لآبائهم بطريقة أعمق.
ولم نتوقف عند الحملات. نعمل أيضاً على الأرض من خلال مبادرات مجتمعية تحتفي بالآباء المسنين الذين يعيشون في دور الرعاية والذين قد لا يلتفت إليهم أحد والآباء الجدد الذين يعيشون شعور الأبوة لأول مرة. هذه هي القصص التي نود تسليط الضوء عليها.إلى أين نتجه؟لا نريد لهذه الحملة أن تكون لحظة عابرة. هدفنا أن يصبح يوم الأب جزءاً من الثقافة، مناسبة حقيقية ينتظرها الناس، يُحتفى بها في المدارس، وتجد طريقها في الإعلام، وتُخطط لها الأسر كما تفعل مع غيرها من المناسبات.
لأن التقدير لا يجب أن يُمنح فقط لمن يطلبه، بل أيضاً لمن استمر في العطاء دون أن يتوقع شيئاً بالمقابل.
قال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في فلاورد، السيد/ عبدالعزيز باسم اللوغاني: "منذ البداية، كانت فكرة فلاورد تدور حول المشاعر الحقيقية. نحن لا نوصل هدايا فقط، بل نوصل لحظات ومشاعر. ويوم الأب هو أحد تلك اللحظات التي بدأ الناس يشعرون بأهميتها، حتى وإن لم يُحتف بها بالشكل الكافي من قبل. اليوم، نحن نعمل على تغيير ذلك، ونفخر بأن نكون من أوائل من يأخذون هذه الخطوة."هذه مجرد البدايةبعض المناسبات وُلدت معنا، وبعضها الآخر يحتاج من يرعاه حتى يكبر، ويوم الأب في العالم العربي يحتاج إلى من يرعاه، ونحن هنا لنمنحه ما يستحقه.
لأن التقدير الحقيقي يبدأ بأن نلتفت لمن كان دائماً موجوداً، دون أن يُطلب منه شيء. .aksa-related-articles-widget .aksa-row{margin:0 -10px}.aksa-related-articles-widget .article-bx{background-color:#fff;padding:10px;min-height:84px}.aksa-related-articles-widget .article-bx a{display:block}.aksa-related-articles-widget .col-sm-4:nth-child(3n+1){clear:both}@media screen and (max-width:768px){.aksa-related-articles-widget .col-sm-4:nth-child(n){clear:both}.aksa-related-articles-widget .aksa-o1{display:flex}} .aksa-related-articles-widget .ratio img{object-fit: contain; object-position: center; position: absolute;} مواضيع ذات علاقة المزيد السبت 2025/06/14 12:53 أدخنة غريبة في سماء مصر.. ما علاقتها بالضربة الإيرانية على إسرائيل؟ السبت 2025/06/14 10:04 السعة القصوى 5 لترات.. 3 اشتراطات لشحن عبوات ماء زمزم السبت 2025/06/14 03:37 شرط إصدار تأشيرات العمرة.. الإجراءات المطلوبة لتوثيق عقود الإسكان السبت 2025/06/14 00:04 هل توقع "مؤشر البيتزا" الهجوم الإسرائيلي على إيران؟.. ما القصة الجمعة 2025/06/13 19:09 أهم الفئات المستفيدة والمستثناة من التمكين في الضمان الاجتماعي المزيد من المقالات المزيد var current_article_id; var stored_article_id; function infographicAction() { $(".infographic-image img").zoomify() } function displayMultipleImages() { var b = $(".owl-multipleImagesSlider"); b.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: "owl-page", dotsClass: "owl-pagination", loop: false, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: {990: {items: 1}, 768: {items: 1}, 0: {items: 1}} }); var b = $(".owl-articleMedia"); b.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: "owl-page", dotsClass: "owl-pagination", loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: {990: {items: 1}, 768: {items: 1}, 0: {items: 1}} }) } function aksaArticleDetailsWidget() { $(window).scroll(function () { changeeArticleUrl(); loadArticlesAction(); }); $(".footer-loader.loader-button .md-title").on("click", function () { loadArticlesAction() }) } function loadArticlesAction() { $(".more-subsection").click(function () { $(".subsection-header.mobile").toggleClass("show_menu") }); var i = $(window).scrollTop() + window.innerHeight; var m = $(window).scrollTop(); $(".aksa-article-details").each(function () { var a = $(this).offset().top; var b = $(this).offset().top + $(this).outerHeight(); if ((i > a) && (m a:nth-child(1) { line-height: 22px } .footer .footer-rights { padding: 10px 0; display: table; margin: auto } .footer .footer-rights > a { float: left; padding-right: 5px; color: #fff; font-size: 16px } .footer .footer-rights > a:nth-child(1), .footer .footer-rights > a:nth-child(2), .footer .footer-rights > a:nth-child(4) { font-family: sans-serif } .footer .footer-rights > a:nth-child(3) { padding-top: 1px } .footer .col-left { width: 370px; margin-top: 30px; display: flex; flex-flow: column; align-items: flex-end; position: relative } footer .footer-top .social-o { display: flex } footer .footer-menu .social-o { display: none; } footer .social-o .social-o1 { display: flex; align-items: center; justify-content: center; color: #FFFFFF; background-color: #00509F; border-radius: 50%; font-size: 14px; height: 30px; width: 30px; margin-left: 5px } footer .social-o .gab-social { width: 30px; display: flex; align-items: center; margin-left: 5px; border-radius: 50%; background-color: #00509F; overflow: hidden; padding: 4px; height: 30px } footer .social-o .gab-social img { width: 100% } .footer .col-left .subscribe-footer { width: 100%; display: flex; flex-flow: column; margin: 0; position: absolute; bottom: 0; left: 0; position: relative } .footer .popup { position: relative; display: table; margin: auto; cursor: pointer } .footer .popup .popuptext { visibility: hidden; width: 317px; background-color: #393534; color: #fff; text-align: center; border-radius: 0; padding: 5px; position: absolute; z-index: 1; bottom: -20px; left: -1px; border: solid 1px #fff } .footer .popup .popuptext button { margin-top: 5px; background-color: #677f99; color: #fff; border: 0; width: 80px; height: 35px } .footer .popup .show { visibility: visible; -webkit-animation: fadeIn 1s; animation: fadeIn 1s } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-title { font-family: 'Cairo'; font-weight: 800; font-size: 20px; line-height: 24px; color: #00509F; margin-top: 10px; margin-bottom: 10px; text-align: right; } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-description { font-family: 'Cairo'; font-weight: 500; font-size: 12px; line-height: 24px; color: #979797; margin-bottom: 20px; margin-top: 10px; } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-form { display: flex } .footer .col-left .subscribe-footer input[type=text] { height: 55px; border: 0; background-color: #F5F5F5; color: #333; padding: 0 7px; font-size: 14px; font-family: 'alyaumFirst'; width: calc(100% - 105px); text-align: left; background-image: url(images/envelope.png); background-repeat: no-repeat; background-position: 14px 18px; } .footer .col-left .subscribe-footer input[type=button] { background-color: #00509F; color: #fff; border: 0; width: 105px; height: 55px } .terms-footer .content { padding: 10px 15px } .terms-footer .modal-footer { padding: 0 } .terms-footer .modal-footer button { width: 100%; opacity: 1; background-color: #005a99; border: 0; color: #fff; padding: 6px 0 } a.footer-morePages { display: table; border: solid 2px #337ab7; margin: auto; margin-bottom: 30px; font-size: 18px; padding: 10px; cursor: pointer; transition: .3s; color: #337ab7 } a.footer-morePages:hover { background-color: #337ab7; color: #fff } .footer-mobile-ad,.footer-desktop-ad{ display: table; width: 970px; min-height: 90px; margin: 20px auto; background-image: url(images/square-ad.jpg); background-position: center; background-repeat: no-repeat; background-color: #f2eeef; background-size: contain; } @media screen and (max-width: 990px) { .footer .footer-menu .title-menu a { font-size: 16px } .footer .footer-menu a { font-size: 12px } .footer-mobile-ad { width: 320px; min-height: 100px; overflow: hidden; } .footer-top .logo{ padding: 10px 15px; } footer .footer-top .social-o{ display: none; } .footer{ border-bottom: 0px; } .footer-bottom{ padding: 0px; } .footer-bottom .col-outer{ display: block; } .footer-bottom .col-right{ width: 100%; justify-content: center; padding-top: 10px; padding-bottom: 10px; } .footer-bottom a{ margin-left: 0px; } .footer-bottom .col-left{ width: 100%; justify-content: center; border-top: 1px solid #dddddd; border-bottom: 1px solid #dddddd; padding-top: 10px; padding-bottom: 10px; } .footer .footer-rights { display: flex; align-items: center; justify-content: center; flex-wrap: wrap } .footer .footer-menu { padding: 0 10px; display: block } .footer .footer-menu .col-footer{ width: 45%; margin-left: 6%; display: inline-block; vertical-align: top; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1){ width: 45%; margin-bottom: 30px; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(2){ margin-left: 0px; margin-bottom: 30px; } .footer-bottom .copyrights-desktop{ display: none; } .footer-bottom .copyrights-mobile{ display: flex; } footer .footer-menu .col-footer.social-o{ margin-left: 0px; } footer .footer-menu .social-o .gab-social{ display: inline-block; width: 50px; height: 50px; overflow: unset; margin-left: 20px; margin-bottom: 12px; padding: 17px 10px; } footer .footer-menu .social-o .social-o1{ display: inline-block; width: 50px; height: 50px; margin-left: 20px; margin-bottom: 12px; font-size: 23px; padding: 12px; } .footer .col-outer { display: block } .footer .col-right { width: 100%; } .footer .col-left { display: none; } } @media screen and (max-width: 767px) { .footer-desktop-ad{display: none;} } @media screen and (max-width: 360px) { footer .footer-menu .social-o .social-o1{ width: 40px; height: 40px; font-size: 18px; } footer .footer-menu .social-o .gab-social{ width: 40px; height: 40px; padding: 11px 9px; margin-bottom: 11px; } } googletag.cmd.push(function () { googletag.display('div-gpt-ad-1554905509991-0'); }); أقسام الموقع الأخبار الاقتصاد الحياة الثقافة والفن الميدان الرياضي الرأي فيديو خدمات الموقع كُنْ مُراسِلًا الارشيف اتصل بنا الإعلانات شعارات دار اليوم الخلاصات RSS دار اليوم من نحن الهيكل الإداري شروط الاستخدام للاشتراك بجريدة اليوم إشترك إشعار حقوق النشر هو بيان يتم وضعه على النسخ © www.alyaum.com إشعار حقوق النشر هو بيان يتم وضعه على النسخ © www.alyaum.com window.rsConf = {general: {usePost: true}}; new LazyLoad({threshold: 0}); $('section > .container:nth-child(5) > .row > .col-md-3').wrapInner('')(function(w,d,s,l,i){w[l]=w[l]||[];w[l].push({'gtm.start': new Date().getTime(),event:'gtm.js'});var f=d.getElementsByTagName(s)[0], j=d.createElement(s),dl=l!='dataLayer'?'&l='+l:'';j.defer=true;j.src= 'https://www.googletagmanager.com/gtm.js?id='+i+dl;f.parentNode.insertBefore(j,f); })(window,document,'script','dataLayer','GTM-WK52RPS');(function(w,d,s,l,i){w[l]=w[l]||[];w[l].push( {'gtm.start': new Date().getTime(),event:'gtm.js'} );var f=d.getElementsByTagName(s)[0], j=d.createElement(s),dl=l!='dataLayer'?'&l='+l:'';j.async=true;j.src= 'https://www.googletagmanager.com/gtm.js?id='+i+dl;f.parentNode.insertBefore(j,f); })(window,document,'script','dataLayer','GTM-TQT8TFNL'); var flag_recaptcha = 1; $(window).scroll(function () { var height = $(window).scrollTop(); if (height >= 10 && flag_recaptcha) { flag_recaptcha = 0; var script_recaptcha = document.createElement('script'); script_recaptcha.setAttribute("async", "async"); script_recaptcha.src = 'https://www.google.com/recaptcha/api.js?onload=CaptchaCallback&render=explicit'; document.head.appendChild(script_recaptcha); } }); document.addEventListener("scroll", initialize); document.addEventListener("touchstart", initialize); var initiate = 1; document.addEventListener("mousemove", initialize); setTimeout(function(){ initialize(); },3000) var _home_ = "https://www.alyaum.com/"; var current_href = window.location.href; var current_title = ""; $(document).ajaxSend(function(e, xhr, options) { var csrfToken = $("meta[name='csrf-token']").attr("content"); xhr.setRequestHeader("X-Csrf-Token", csrfToken); });

مقالات مشابهة

  • قوى الدولة يطالب البرلمان باتخاذ موقف صريح حيال الخروقات الاسرائيلية للأجواء العراقية
  • نائب يطالب الحكومة بتنفيذ توصيات البرلمان بشأن الموازنة.. ويدعو للتحول للدعم النقدي المشروط
  • برلماني يطالب بتنفيذ توصيات البرلمان في الموازنة ويدعو للتحول إلى الدعم النقدي المشروط
  • اتصالات عربية دولية تتواصل لوقف العدوان الإسرائيلي على إيران
  • سلطنة عُمان تكثّف جهودها الدبلوماسية لوقف التصعيد الإقليمي بعد العدوان الإسرائيلي
  • إبراهيم عيسى يوضح كيف يتعامل الإعلام العربي مع الحرب الإيرانية الإسرائيلية
  • "إحياء يوم الأب في العالم العربي يوم 21 يونيو: فرصة ثقافية تنتظر من يسلّط الضوء عليها”
  • جبالي من البرلمان: العدوان الإسرائيلي تهديد خطير للأمن الإقليمي وإجهاض لمسار التسوية
  • الائتلاف المغاربي يدين العدوان الإسرائيلي على إيران ويدعو لتسهيل عبور قافلة غزة
  • برلمانية: صمت العالم شجع إسرائيل على ارتكاب المجازر وتهديد السلام الدولي