انتخاب السفيرة مشيرة خطاب عضوا بالتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية المستقلة لحقوق الإنسان
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
اختتمت الشبكة الإفريقية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان اجتماعات جمعيتها العامة في مدينة أكرا عاصمة غانا، كما عقدت مؤتمرها السنوي الرابع عشر حول تشجيع مقاربة حقوق الإنسان في قطاع الأعمال والتجارة.
وقد تم انتخاب السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان عضوا مناوبا في اللجنة الفرعية للاعتماد للتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية المستقلة لحقوق الإنسان والمنشأة بموجب مبادئ باريس هذا.
وأعربت خطاب عن بالغ تقديرها لهذا الاختيار، والذي يعبر عن الثقة في المجلس القومي لحقوق الإنسان بمصر، حيث إن اللجنة الفرعية للاعتماد تقوم بعملية تقييم دورية لمدى التزام المؤسسات الوطنية المستقلة لحقوق الإنسان بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة المعروف بمبادئ باريس، وبناء عليه تحدد المستوى الذي تحظى به كل مؤسسة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لحقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
أمل عمار تشارك فى تكريم السفيرةً هيفاء أبو غزالة
شاركت المستشارة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة في فعاليات اللقاء الذى أقامه السفير أمجد العضايلة سفير المملكة الأردنية الهاشمية فى القاهرة والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، تكريما للسفيرة هيفاء أبو غزالة بمناسبة انتهاء مهام عملها كأمين عام مساعد ورئيس قطاع الشئون الاجتماعية بجامعة الدول العربية، بحضور أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، والدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعي، ولفيف من سفراء الدول العربية.
بصمة لا تُنسى في مسيرة العمل العربي المشتركوعلى هامش اللقاء، أكدت المستشارة أمل عمار أن السفيرة هيفاء أبو غزالة قامة عربية رفيعة، تركت بصمة لا تُنسى في مسيرة العمل العربي المشترك، وخاصة في مجال القضايا الاجتماعية، وحقوق المرأة والطفل، ولطالما كانت نموذج للقيادة المسؤولة، وللرؤية الواعية التي لا تنحصر في الأطر الرسمية، بل تمتد إلى أعماق الإنسان العربي، وخاصة المرأة العربية التي كانتِ دائمًا مناصرة قوية لها، ومدافعة صادقة عن حقوقها.
كما أكدت أن المجلس القومي للمرأة يعتز كثيرًا بالتعاون الذى تم مع السفيرة هيفاء أبو غزالة ويفخر بالتشارك معها في دعم قضايا عادلة تمس واقع المرأة بالمجتمعات العربية على مدار السنوات الماضية.
كما قالت رئيسة المجلس إننا اليوم لا نودّع فقط مسؤولًة عربيًة بارزة، بل نودّع إنسانة عظيمة، نادرة في عطائها، صادقة في مواقفها، وملهمة في قيادتها.. وسيبقى عطاؤها علامة مضيئة في تاريخ العمل العربي المشترك، وسيبقى حضورها حيًا في الذاكرة والوجدان.