انحياز سافر.. تامر أمين: “أمريكا عجلة كاوتش مثقوبة بثقب إسرائيلي كبير”
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
ثمن الإعلامي تامر أمين المظاهرات الحاشدة التي خرجت في ربوع مصر أمس الجمعة لمناصرة القضية الفلسطينية ورفض مخطط تهجيرهم إلى شبه جزيرة سيناء من أجل تصفيتها، قائلًا إن إرادة وتجمع الناس يصنع المستحيل ويحرك الحجر.
ولفت خلال تقديم برنامجه “آخر النهار”، المذاع عبر فضائية النهار، إلى أن إيمان وشجاعة وجهر المصريين يحتاج إلى التقدير والعرفان فأصواتهم وحناجرهم تغير الدفة نحو الصواب والحق، واصفًا الشعوب العربية التي انتفضت لقول الحق جواهر “تشال على الرأس”.
وتابع: “المواقف الغربية في الآونة الأخيرة تغيرت وبدأت تعود إلى الصواب بفعل ضغط الشارع ومظاهرات الناس"، مردفًا: “طلعوا أمريكا بره لأنها فردة نايمة تنفخ فيها لا تنفخ لأنها مثقوبة بثقب كبير إسرائيلي، وتنحاز لإسرائيل بشكل سافِر أعمى لا يمكن زحزحته”.
وأشاد بموقف الدول اللاتينية واصفًا إياه بالمحترم والمشرف المعلي لكلمة الحق، منوهًا إلى أن أهل غزة يحملون بالوكالة شرف الدفاع عن الأمة كلها، مؤكدًا أن قوة الدفع الشعبية مدعومة بالجهود الدبلوماسية هي من أوصلت الشاحنات اليوم إلى قطاع غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي تامر أمين قطاع غزة غزة معاناة قصف قطاع غزة صواريخ غزة غلاف غزة قطاع غزة الان قطاع قصف غزة غارات على قطاع غزة غزة تحت القصف سكان قطاع غزة معاناة أهالي غزة حصار قطاع غزة قطاع غزة 2022 شمالي قطاع غزة قطاع غزة اليوم حرب في قطاع غزة قطاع غزة تحت القصف الحروب على قطاع غزة العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عراقي يقتل ابنته لأنها فتحت الباب لشقيقها المطرود
#سواليف
قتل #عراقي من #محافظة #صلاح_الدين، ابنته 25 عاماً، لأنها فتحَت باب المنزل لأخيها المطرود.
وبدأت #تفاصيل #الجريمة بتلقي أجهزة الأمن بلاغاً من #مستشفى #طوزخورماتو العام عن جثة فتاة عشرينية، بدت عليها آثار ضرب مبرح وكدمات متفرقة على الرأس والظهر وسائر الجسد.
ونُقلت الضحية إلى المستشفى بواسطة جدتها وعمتها، عقب اتصال من والدها أخبرهما فيه أنها فقدت وعيها.
مقالات ذات صلةغير أن التحقيقات كشفت أن الأب هو الذي اعتدى على ابنته بالضرب حتى الموت، ثم هرب إلى العاصمة بغداد، بعد ارتكاب الجريمة، قبل أن يسلم نفسه لاحقاً بعد تأكده من وفاتها.
وخلال استجوابه أمام قاضي التحقيق، أقرّ المتهم بالجريمة، موضحاً أنه طرد ابنه من المنزل إثر خلاف شديد، وطلب منه الإقامة في منزل والدته ببغداد. ولكن الأب لاحظ لاحقاً وجود شاحن هاتف ابنه في المنزل، ما أثار شكوكه في أنه عاد خلسة. وعند سؤاله ابنته عن دخول شقيقها إلى المنزل، أنكرت معرفتها بالأمر، ما دفعه، كما قال في اعترافاته، إلى استجوابها في ليلة الجريمة.
وأوضح أنه، وتحت تأثير الكحول، انهال عليها ضرباً مبرحاً بخرطوم مياه، رغم محاولتها تهدئته، وطلبها الصفح.
وفي صباح اليوم التالي، أخبره ابنه الأصغر بأن شقيقته لم تستيقظ، فحاول إيقاظها لكنه فوجئ بها فاقدة للوعي، فاتصل بوالدته، التي حضرت إلى المنزل بصحبة شقيقته، وحاولتا إنقاذ الضحية، دون جدوى، فنقلتاها إلى المستشفى بينما فر الأب من المنزل، قبل أن يعود لاحقاً ويسلّم نفسه بعد إعلان وفاتها رسمياً.
وبناءً على اعترافاته والتقارير الجنائية، أصدرت المحكمة حكمها بسجنه 15 عاماً.