«مستقبل وطن» يناقش الانتخابات الرئاسية في اجتماع أمانة العلاقات المركزية
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
عقدت أمانة العلاقات العامة المركزية بحزب مستقبل وطن، برئاسة الدكتورة نجلاء سيد فريد، اجتماعا تنظيميا، في مقر الأمانة العامة للحزب بالقاهرة، بمشاركة الأمناء المساعدين وأعضاء هيئة مكتب أمانة العلاقات العامة المركزية، وبحضور أمناء العلاقات العامة في محافظات الوادي الجديد وسوهاج والمنيا والفيوم.
وتناول الاجتماع استعراض ومناقشة أنشطة وفعاليات أمانة العلاقات العامة خلال الفترة المقبلة، استعدادا للاستحقاق الانتخابي المقبل، فضلا عن تقييم عمل تلك المحافظات خلال الفترة الماضية.
وأشادت الدكتورة نجلاء سيد فريد، بالجهد المبذول والذي يليق بمكانة حزب مستقبل وطن، مثنية على حالة الحراك التي يشهدها الحزب والتي تليق بكونه الحزب الأكبر في مصر.
وناقش الاجتماع خلق كوادر جديدة والاعتماد على العناصر المميزة، وتكثيف قنوات الاتصال لخدمة المواطن في المحافظات كافة والمراكز والقرى عبر التواجد الفعال على الأرض خاصة في تلك الفترة المفصلية، لخدمة الوطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستقبل وطن الانتخابات الرئاسية الاستحقاق الدستوري العلاقات العامة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تُعطّل اجتماع الرباعية في واشنطن.. تعرف على الأسباب!
الإمارات تُعطّل اجتماع الرباعية في واشنطن.. تعرف على الأسباب!
• كان هناك اتفاق أبرمته الرباعية بعدم قيام ميليشيا الدعم السريع وظهيرها السياسي (تأسيس) بإعلان أي حكومة، تفادياً لتفاقم الأوضاع.
• نقضت الإمارات هذا الاتفاق، وحثّت – كلاب صيدها – ميليشيا الدعم السريع لتسريع إعلان حكومتهم الانفصالية، لتسافر إلى واشنطن وهي تحمل ألغامًا تُفجّر الاجتماع، بهدف استمرار الحرب.
• سعت الإمارات إلى إشعال الخلافات بين الدول الوسيطة وتعطيل الجهود في صياغة خارطة طريق لوقف إطلاق النار والانتقال السياسي.
• طالبت الإمارات، قبل يومين، بعدم مشاركة الجيش خلال الفترة الانتقالية في أي سلطة سياسية، وأشارت إلى احتمال عدم مشاركة الدعم السريع أيضًا في تلك الفترة. ويرى الخبراء أن خطوة الإمارات التصعيدية تنبع من أسباب استراتيجية تتعلق بمصالحها في البحر الأحمر ومصادر المياه من نهر النيل والذهب في السودان.
• تشير تقارير أمنية من دول صديقة للسودان إلى أن موقف الإمارات من استبعاد القوات المسلحة من أي دور في الفترة الانتقالية يعكس دعمها المستمر غير المحدود لميليشيا الدعم السريع، عبر شبكات إمدادات عسكرية قادمة من تشاد وليبيا وجنوب السودان.
• توضح التقارير أن تداعيات تأجيل الاجتماع قد تعقد جهود الوصول إلى وقف إطلاق نار دائم والانتقال السياسي في السودان، لا سيما مع استمرار الأزمة الإنسانية التي أدت إلى نزوح ملايين الأشخاص، وحصار المدنيين في الفاشر، حيث بات الناس يموتون من الجوع ويطهون علف الحيوانات.
• أشارت التقارير أيضًا إلى أن واشنطن وتل أبيب يساندان أبوظبي في مؤامرتها لإضعاف الجيش السوداني، وأن هذه الخلافات تعكس أجندات إقليمية متداخلة تؤثر على الجهود الدولية لإنهاء الأزمة في السودان.
Ataf Mohamed