الوطن:
2025-10-13@06:54:36 GMT

إنجازات الدولة في الشيخ زويد.. طفرة شاملة بمجال الطرق

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

إنجازات الدولة في الشيخ زويد.. طفرة شاملة بمجال الطرق

أقامت الحكومة من خلال شركات المقاولات، عدة طرق حيوية سريعة على الطرق الرئيسية الواصلة بين الشيخ زويد ورفح من ناحية، وبين الشيخ زويد والعريش من ناحية أخرى، مما ساهم بشكل كبير في تقريب المسافات بين المدن والقرى والتجمعات في الشيخ زويد.

وقال صالح أبو هولي رئيس مجلس مدينة الشيخ زويد أن الطرق الجديدة التي أقيمت في المدينة، قد قربت المسافات بشكل كبير بين المدن والقرى والتجمعات

وقال صالح أبو هولي، رئيس مجلس مدينة الشيخ زويد، في بيان، إنّه بفضل الطرق الجديدة التي أنشئتها الحكومة المصرية، أصبحت المسافة الآن بين الشيخ زويد ورفح تقدر بنحو 10 دقائق، وقد كانت في الطرق الالتفافية القديمة تستغرق أكثر من ساعة، علاوة على عمل طرق دائرية تمر بالقرى الجنوبية مثل طريق أبو فرج والعكور والشهاوين والخرافين، وجنوب رفح الجديدة.

الانتهاء من تشييد شارع الشيخ زويد العام

وأوضح رئيس مجلس مدينة الشيخ زويد، أنه جرى الانتهاء من رصف شارع الشيخ زويد العمومي، وجاري عمل البلودرات والتشجيير وعملية الرصف، وزرع أعمدة الأضاءة العملاقة، بنفس الشكل الجمالي الممتد من العريش إلى مركز مدينة الشيخ زويد.

حركة إعمار جديدة في الشيخ زويد

الجدير بالذكر، أنّ الشيخ زويد تشهد حركة إعمار في مجال الطرق لأول مرة، مما أدى إلى اقتراب المسافات بين القرى والتجمعات البعيدة وإنشاء البنية التحتية لمواسير الصرف الصحي، التي توضع لأول مرة في الشيخ زويد والقرى والتجمعات التابعة لخدمة الأهالي وإيصال الخدمات كافة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رفح الشيخ زويد سيناء مدینة الشیخ زوید فی الشیخ زوید

إقرأ أيضاً:

شرم الشيخ.. مدينة السلام التي تحتضن الأمل من جديد

من جديد تثبت مصر أنها قلب العروبة النابض وعنوان السلام الدائم، فها هي مدينة شرم الشيخ، مدينة السلام، تحتضن جولة جديدة من اتفاق وقف إطلاق النار في الحرب على غزة، لتعيد إلى الأذهان تاريخًا طويلًا من المواقف المصرية الثابتة، التي لا تتغير بتغيّر الزمن ولا بتبدّل الظروف.

منذ عقود، كانت مصر — ولا تزال — هي الوسيط النزيه، والضمير العربي الحي، الذي لا يسعى لمصلحةٍ ضيقة، بل يعمل من أجل إنقاذ الإنسان قبل أي شيء. من كامب ديفيد إلى اتفاقات الهدنة، ومن دعم القضية الفلسطينية في كل محفل دولي إلى استقبال المفاوضات على أرضها، أثبتت القاهرة أن السلام بالنسبة لها ليس شعارًا يُرفع، بل مسؤولية تاريخية وإنسانية.

وها هي اليوم، شرم الشيخ — المدينة التي شهدت مؤتمرات للسلام والتنمية والبيئة والسياحة — تفتح ذراعيها لتحتضن الأمل في وقف نزيف الدم، وإعادة الحقوق لأصحابها، وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني الذي دفع ثمن الحروب والدمار لسنوات طويلة.

دور مصر لم يكن يومًا عابرًا، بل متجذر في تاريخها الممتد منذ آلاف السنين، حين كانت أرضها مأوى للأنبياء وممرًا للرسل، ومهدًا للحضارة الإنسانية. واليوم، تواصل مصر هذا الدور بوعي قيادتها السياسية وحكمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي رفع دائمًا شعار “لا حل إلا بالسلام العادل والشامل، وبإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة”.

إن ما يجري في شرم الشيخ اليوم هو رسالة جديدة للعالم: أن السلام لا يولد إلا من أرضٍ تعرف معنى الحرب، وأن من ذاق مرارة الفقد هو الأقدر على تقدير قيمة الحياة.
فمصر التي خاضت الحروب من أجل كرامتها، تعرف كيف تبني الجسور من أجل إنقاذ الآخرين.

شرم الشيخ  إذا ليست مجرد مدينة ساحلية جميلة، بل هي رمزٌ متجدد لسلامٍ مصريٍّ أصيل، سلامٍ يصون الحقوق ولا يساوم على الكرامة، سلامٍ يُكتب اليوم بأيدٍ مصرية تحمل شرف التاريخ وأمانة المستقبل.

مقالات مشابهة

  • أشرف صبحي: الجمهورية الجديدة جعلت الرياضة المصرية في قلب التنمية الشاملة
  • شرم الشيخ.. مدينة السلام التي تحتضن الأمل من جديد
  • محمد العرابي بعد تعيينه بالشيوخ: دعم رؤية الدولة لبناء الجمهورية الجديدة
  • المركز الاعلامي للوزراء يكشف إنجازات الدولة لمكافحة الإدمان والتعاطي
  • اكتشاف قلعة عسكرية على طريق حورس الحربي في شمال سيناء
  • مصر تحقّق قفزات نوعية في التصنيفات العالمية للبنية التحتية.. طفرة في الطرق والموانئ والمترو وتقدّم اقتصادي ملحوظ
  • رئيس مدينة العلمين الجديدة : تحقيق التكامل الجمالي ضروري فى انشاء وتطوير الميادين
  • داخلية غزة تنشر وحداتها بعد انسحاب الاحتلال وتتعهد بإنهاء الفوضى
  • اتفاق غزة التاريخي| انسحاب إسرائيلي وهدنة شاملة برعاية مصرية.. شرم الشيخ تعيد صوت السلام
  • "التنمية المحلية": نسبة تطوير المناطق الحضارية والتراثية بلغت 75% بمصر الجديدة