وزارة الصحة الفلسطينية تعلن استشهاد 4473 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد 4473 منذ بدء العدوان الإسرائيلي، حسبما أفادت وسائل إعلامية، اليوم الأحد.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، يوم السبت، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
وأعلنت مصادر إسرائيلية، أن وقف إطلاق نار في جنوب غزة اعتبارا من 9 صباحا للسماح بخروج مدنيين عبر معبر رفح.
وقد تم الاتفاق بين مصر وإسرائيل وأمريكا، على وقف لإطلاق النار في جنوب قطاع غزة في التاسعة من صباح اليوم الاثنين، تزامنا مع إعادة فتح معبر رفح.
ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.
وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.
وأعلن حزب الله اللبناني، إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.
وأفادت وسائل إعلامية، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من ٥٣ جنديا ومستوطنا إسرائيليا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
برعاية أمريكية.. اتفاق يمهد لسلام جنوب سوريا ومفاوضات مع إسرائيل في باريس
أفاد موقع “أكسيوس” بإجراء اجتماع رفيع المستوى في باريس بين وزير التخطيط الاستراتيجي الإسرائيلي رون ديرمر، ووزير الخارجية أسعد الشيباني، بوساطة المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك.
وتأتي هذه المفاوضات، التي استمرت نحو أربع ساعات، كأول لقاء من نوعه بين البلدين منذ ربع قرن، وتركزت على تخفيف التوترات في جنوب سوريا وفرض الأمن ووقف إطلاق النار.
وفي بيان نشره عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أكد باراك نجاح اللقاء مع المسؤولين السوريين والإسرائيليين في باريس، معرباً عن التزام جميع الأطراف بمواصلة هذه الجهود للحد من التصعيد.
تجدر الإشارة إلى أن محافظة السويداء في جنوب سوريا تشهد توتراً أمنياً وإنسانياً حاداً منذ منتصف يوليو، مع اشتباكات دامية بين عشائر بدوية ومقاتلين من الطائفة الدرزية وعناصر أمنية، أدت إلى سقوط أكثر من 814 قتيلاً و903 جرحى، وفق الشبكة السورية لحقوق الإنسان.
كما شنت إسرائيل غارات جوية على مواقع في جنوب سوريا ودمشق بزعم حماية الطائفة الدرزية، مما زاد من تعقيد الوضع الأمني في المنطقة.
على صعيد آخر، أعلنت الحكومة السورية عدة مرات عن وقف إطلاق نار واتفاقات تهدئة، مع دخول قوات الأمن لفرض السيطرة، لكن العنف ما زال مستمراً في بعض المناطق.
المفاوضات في باريس تعتبر خطوة أولى لتعزيز الثقة بين الجانبين وسط تحركات دولية أمريكية لحث الطرفين على ضبط النفس وتخفيف التوترات في جنوب سوريا.
السويداء في قبضة الوساطة الأمريكية.. سبعة بنود لاتفاق سوري–إسرائيلي يكشفها المرصد السوري
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان عن اتفاق تم التوصل إليه بين سوريا وإسرائيل، بوساطة أمريكية، يتضمن سبعة بنود رئيسية تتعلق بوقف إطلاق النار جنوب البلاد، لا سيما في محافظة السويداء التي تشهد تصعيداً خطيراً منذ 12 يوليو الجاري.
ووفقاً للمرصد، فإن الاتفاق نص على نقل ملف السويداء بالكامل إلى الإدارة الأمريكية، حيث ستتولى واشنطن الإشراف على تنفيذ البنود المتفق عليها. وتشمل البنود انسحاب قوات العشائر وقوات الأمن العام إلى ما بعد القرى الدرزية، وتمشيط الفصائل الدرزية لتلك القرى لضمان خلوها من أي وجود أمني أو عشائري تابع لدمشق.
كما ينص الاتفاق على تشكيل مجالس محلية من أبناء السويداء لتولي تقديم الخدمات، وتشكيل لجنة توثيق انتهاكات ترفع تقاريرها مباشرة للطرف الأمريكي، إضافة إلى نزع السلاح من محافظتي درعا والقنيطرة، وتشكيل لجان أمنية محلية هناك دون السماح بامتلاك أسلحة ثقيلة.
وتضمنت البنود أيضاً حظر دخول أي منظمة أو مؤسسة تابعة للحكومة السورية إلى السويداء، باستثناء منظمات الأمم المتحدة.
وكان المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توم باراك، قد أعلن عن اجتماعه في باريس مع مسؤولين سوريين وإسرائيليين لمحاولة نزع فتيل التوتر المتصاعد، والذي أودى حتى الآن بحياة ما لا يقل عن 814 شخصاً، بينهم نساء وأطفال وطاقم طبي وإعلامي، إلى جانب إصابة أكثر من 900 آخرين، بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان.
وقد شنت إسرائيل عدة غارات جوية على مناطق في جنوب سوريا والعاصمة دمشق، مدعية أنها لحماية الدروز، مما زاد من تعقيد الوضع الميداني. وعلى الرغم من إعلان دمشق عن وقف إطلاق نار أكثر من مرة، إلا أن الاشتباكات لا تزال مستمرة في بعض المناطق.
يُذكر أن الحكومة السورية لم تصدر حتى الآن أي تعليق رسمي على هذه المعلومات أو على “الاتفاق المزعوم”.