عالم التواصل الاجتماعي وصناعة المحتوى الرقمي قد شهدا تطورًا كبيرًا خلال العقدين الماضيين، وأحد أهم الشخصيات في هذا المجال هو ضيدان المطيري.

 

ضيدان المطيري:

 

ضيدان المطيري هو صانع محتوى رقمي معروف بقدرته على خلق محتوى متنوع وجذاب على وسائل التواصل الاجتماعي. يقدم محتوى يغطي مواضيع متنوعة، من الأسلوب والثقافة إلى السفر والمغامرات.

إنه يجمع بين موهبته كمصور وإلتقاط لحظات السحر ومهاراته في تحرير المحتوى.

 

ضيدان المطيري يشتهر بالتنوع في محتواه والإبداع في تصويره. إنه يستغل منصات التواصل الاجتماعي لتوصيل رسائل إيجابية وملهمة لجمهوره. يشجع على الاستكشاف والمغامرة ويشارك تجاربه مع متابعيه.

 

من خلال تفاعله مع الجمهور ومشاركته تجاربه الشخصية، يبني ضيدان المطيري مجتمعًا على وسائل التواصل الاجتماعي ي…

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وسائل التواصل الاجتماعي التواصل الاجتماعی

إقرأ أيضاً:

إبداع بلا حدود.. فنانة إفريقية تحول شعرها لمنحوتات

الوكالات- متابعات تاق برس- عادت فنانة إفريقية وهي الإيفوارية ليتيسيا كيو بمجموعة جديدة من منحوتات الشعر التي تخطف الأنظار، مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية وتحمل رسائل قوية عن الهوية والتمكين. بدأت ليتيسيا رحلتها الفنية خلال رحلة شخصية للغاية، حيث حاولت استعادة شعورها بشعرها بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر. في سن السادسة عشرة، قررت العودة إلى ملمس شعرها الطبيعي، وبدأت في متابعة حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام.

 

عثرت ليتيسيا على ألبوم صور على الإنترنت يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، مما غير نظرتها تمامًا. أدركت أن شعرها يمكن أن يكون وسيلة للاحتفال بهويتها والتراث الأفريقي. تستخدم ليتيسيا شعرها كأداة فنية، حيث تُشكل كل شيء مباشرةً على رأسها، قطعةً قطعة، وقد يستغرق ذلك ست ساعات أو أكثر، حسب تعقيد العمل.

 

بعد الانتهاء من النحت، عادةً ما تلتقط ليتيسيا الصورة بنفسها باستخدام حامل ثلاثي القوائم وكاميرا. في بعض الأحيان، تقوم بكل شيء بمفردها، لكنها قد تستعين بأختها للمساعدة في التصوير، خاصةً عندما تحتاج إلى دعم لالتقاط الصورة المثالية. غالبًا ما تتطلب منحوتات الشعر هذه الكثير من الوقت والتركيز، وتقول الفنانة إنها تُعدّلها باستمرار وتتحسس الشكل وتتأكد من التوازن الصحيح.

تجد ليتيسيا إلهامها من أماكن عديدة، أحيانًا تكون أفكارها وقناعاتها الشخصية حول المجتمع، وأحيانًاً أخرى، يكون الأمر شخصيًا. في بعض الأحيان، لا توجد رسالة محددة على الإطلاق، وبعض الأعمال مصممة لتكون جميلة فحسب. وعلى الرغم من التحديات التي تواجهها، مثل تأثير عملية النحت على صحة شعرها، والشعور بالانكشاف عند مشاركة تجاربها الشخصية والمؤلمة علنًا، إلا أنها تركز على الجانب الإيجابي، حيث يشعر الأشخاص الذين يُبرزهم أو يُمكّنهم عملها بالتقدير.

 

المصدر: موقع 24:

الإيفوارية ليتيسيا كيوفنانة افريقيةمنحوتات شعر

مقالات مشابهة

  • التضليل الإعلامي .. حرب على القيم والهوية والأمن والاستقرار
  • الضمان الاجتماعي يحذر من روابط وهمية تنتحل اسمه وتستهدف سرقة بيانات المواطنين
  • الصين ترفع إنفاقها الاجتماعي إلى أعلى مستوى منذ جيل
  • حالات وقف صرف الدعم النقدي في قانون الضمان الاجتماعي الجديد.. والتظلم خلال 60 يومًا
  • معيط: صندوق النقد لم يعد يهمل البعد الاجتماعي.. وأصبح شريكا في التنمية
  • في يومه الثاني.. ملتقى الكتاب السوريين يجمع عصارة إبداع نخبة من المثقفين
  • إبداع بلا حدود.. فنانة إفريقية تحول شعرها لمنحوتات
  • برنامج "آفاق الدرعية" يعود بنسخته الثالثة لصناعة جيل واعد ومبدع
  • أخبار البحر الأحمر| حملات إزالة مستمرة .. ربط رقمي لتيسير تراخيص المشروعات
  • بريطانيا تشكّل وحدة شرطة خاصة لمراقبة المحتوى المعادي للمهاجرين