بسبب فلسطين.. أبو فلة صاحب أكبر قناة في الشرق الأوسط يفجر فضيحة مدوية في وجه يوتيوب (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
فجر اليوتيوبر الكويتي "حسن سليمان"، الشهير بـ"أبو فلة" فضيحة مدوية في وجه منصة "يوتيوب" الأمريكية، بعد أن عمدت الأخيرة إلى "حذف" مقطع فيديو نشره قبل أيام، تطرق من خلال للوضع المزري الذي يعيشه الفلسطينيون تزامنا مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
واستغرب "أبو فلة"، صاحب أكبر قناة "يوتيوب" بالشرق الأوسط (حوالي 34 مليون مشترك)، الأسباب التي دفعت إدارة المنصة الأمريكية إلى حذف هذا المقطع، مشيرا إلى أنه لم يقل شيئا يخالف القوانين المتعلق بالنشر في هذا الموقع العالمي، غير أنه عبر عن رأيه الخاص بكل حرية.
كما استنكر اليوتيوبر الكويتي ما وصفه بـ"تحيز" منصة "يوتيوب" الأمريكية لـ"الإسرائيل"، في إشارة إلى معاقبته على موقفه عبر "إنذار" أو "سترايك"، يهدد بحذف قناته بصفة نهائية في حال توصله بإنذارين آخرين.
وشدد "أبو فلة" على أنه غير آبه بما سيترتب عن دعمه لـ"فلسطين" حتى لو تم حذف القناة بشكل نهائي، مشيرا إلى أنه سيواصل دعمه للغزاويين مهما كلفه الأمر (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
مباحثات بين بوتين ونتنياهو حول 3 قضايا مهمة
ناقش الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الصراع في غزة، في مكالمة هاتفية اليوم، وفقًا لبيان صادر من الكرملين.
وأوضح بيان الكرملين أن بوتين ونتنياهو أعربا عن اهتمامهما بإيجاد حلول تفاوضية للوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني وتعزيز الاستقرار في سوريا.
وشدد بيان للكرملين على أن بوتين أكد لنتنياهو موقف روسيا الثابت المؤيد للتسوية الشاملة للقضية الفلسطينية على أساس القانون الدولي.
وأشاد كيريل دميترييف، رئيس الصندوق الروسي للاستثمارات المباشرة والممثل الخاص للرئيس فلاديمير بوتين لشؤون الاستثمار والتعاون الاقتصادي الدولي، بالدور البارز الذي لعبه المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف في صياغة خطة الرئيس دونالد ترامب لوقف الحرب في غزة.
وقال دميترييف في منشور عبر منصة "أكس"، أمس الأحد أن ويتكوف كان القوة الدافعة الأساسية خلف خطة ترامب للسلام في غزة، معتبراً أنها وضعت بهدف تحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط.
وأضاف أن وسائل إعلام أمريكية بارزة، وعلى رأسها صحيفة نيويورك تايمز، حاولت تقويض جهوده عبر تشويه سمعته والتشكيك في مصداقية العملية.