لعل الله يحدث بعد ذلك أمرًا.. آخر ما نشرته الإعلامية ناهد الصباح قبل وفاتها
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
توفيت ناهد الصباح، الإعلامية بقطاع الأخبار بماسبيرو، إثر حادث أليم.
وكان آخر منشور للإعلامية "ناهد الصباح"، كتبته على صفحتها على "فيسبوك": "صباح الخير، قولوا يارب، لعل الله يحدث بعد ذلك أمرًا".
ونعتها "ماسبيرو"، خلال بوست عبر موقع فيس بوك قائلة: "إنا لله وإنا إليه راجعون، توفيت إلى رحمة الله تعالى الزميلة الغالية ناهد الصباح بقطاع الأخبار إثر حادث أليم، الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان"، إلى جانب عدد من أصدقائها وزملائها.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قمة القاهرة للسلام مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني حادث سير وفاة إعلامية ماسبيرو
إقرأ أيضاً:
الهيئة الإعلامية لأنصار الله: استهداف الإعلام الإيراني جريمة صهيونية لإسكات الأصوات المقاومة وطمس الحقائق
يمانيون – صنعاء
أدانت الهيئة الإعلامية لأنصار الله، بأشد العبارات، الجريمة الصهيونية الغادرة التي استهدفت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، وأسفرت عن استشهاد عدد من الإعلاميين وإصابة آخرين.
وأكدت الهيئة في بيان لها، أن هذا العدوان لن يثني الشعب الإيراني ومؤسساته الإعلامية عن مواصلة صمودهم ومواقفهم الثابتة في مواجهة المشروع الصهيوني، بل سيزيدهم إصرارًا على المضي في طريق المقاومة.
واعتبر البيان أن هذا الهجوم يأتي امتدادًا لنهج العدو الصهيوني الممنهج في استهداف الإعلام الحر، في محاولة يائسة لإسكات الأصوات المقاومة وطمس الحقائق.
وجددت الهيئة تضامنها الكامل مع الإعلام الإيراني، مشيدة بدور الإعلاميين والناشطين في إيران في التصدي للمشروع الأمريكي الصهيوني، ووقوفهم المشرّف إلى جانب قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وتقدمت الهيئة بخالص العزاء والمواساة إلى القيادة الإيرانية والشعب الإيراني باستشهاد “شهداء الكلمة والموقف”، مؤكدة أن منابرها وكوادرها ستظل في صف الجمهورية الإسلامية الإيرانية وقضاياها العادلة.
كما دعت كافة المؤسسات الإعلامية الحرة حول العالم إلى إدانة هذه الجريمة النكراء، والتضامن مع الإعلام الإيراني، والمطالبة بمحاسبة الكيان المعتدي، مؤكدة على حق الجمهورية الإسلامية في الرد بما تراه مناسبًا لردع هذه الجرائم المتكررة.