أسعار النفط تعاود الارتفاع مع استمرار القلق من الحرب الدائرة في غزة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
الاقتصاد نيوز _ بغداد
عاودت أسعار النفط الارتفاع خلال التعاملات المبكرة في آسيا، اليوم الثلاثاء، لتعوض بعض خسائر اليوم السابق مع استمرار قلق المستثمرين بشأن الحرب الدائرة في غزة بين إسرائيل وحماس قد تتصاعد إلى صراع أوسع نطاقا في المنطقة المصدرة للنفط مما قد يُحدث اضطرابات محتملة في الإمدادات.
وبحلول الساعة 0032 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 70 سنتا، بما يعادل 0.
8 بالمئة، إلى 90.53 دولارا للبرميل، في حين زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 71 سنتا، أو 0.8 بالمئة، إلى 86.20 دولارا للبرميل.
وهبط الخامان القياسيان أكثر من اثنين بالمئة أمس الاثنين مع تكثيف الجهود الدبلوماسية في الشرق الأوسط، أكبر منطقة لإمدادات النفط في العالم، لاحتواء الصراع في غزة، وهو ما هدأ مخاوف المستثمرين بشأن تعطل الإمدادات.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني اليوم الإثنين 2 يونيو 2025
شمسان بوست / خاص:
تشهد أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، اليوم الإثنين 2 يونيو 2025، استقرارًا نسبيًا في كل من العاصمة صنعاء ومدينة عدن، رغم استمرار الفجوة الكبيرة بين السوقين نتيجة الانقسام الاقتصادي الحاصل في البلاد.
تفاصيل أسعار الصرف:
???? في عدن:
الدولار الأمريكي
الشراء: 2534 ريال
البيع: 2548 ريال
الريال السعودي
الشراء: 665 ريال
البيع: 668 ريال
???? في صنعاء:
الدولار الأمريكي
الشراء: 535 ريال
البيع: 537 ريال
الريال السعودي
الشراء: 139.80 ريال
البيع: 140.20 ريال
مقارنة بأسعار الأسبوع الماضي (الإثنين 26 مايو 2025):
في عدن، ظل الدولار مستقرًا عند نفس المستويات تقريبًا، حيث سجل حينها 2532 ريالًا للشراء و2546 ريالًا للبيع، ما يشير إلى تغير طفيف لا يتجاوز ريالين.
أما في صنعاء، فقد شهد الدولار تحركًا هامشيًا، إذ كان سعره 534 ريالًا للشراء و536 ريالًا للبيع، ما يعكس حالة من الثبات في السوق.
تعليق اقتصادي:
يعكس هذا الاستقرار النسبي استمرار حالة الجمود الاقتصادي وغياب الإصلاحات الجوهرية في السياسة النقدية، في وقت لا تزال فيه الأسواق المحلية عرضة للتقلبات بسبب الأوضاع السياسية والانقسام المالي بين صنعاء وعدن. ويرى مراقبون أن استمرار هذا التفاوت في أسعار الصرف بين المناطق يضاعف من الأعباء الاقتصادية على المواطنين ويزيد من تعقيد المشهد الاقتصادي في اليمن.