ضياء رشوان: مصر حذرت نهاية 2022 من تدهور الأوضاع بفلسط*ين نتيجة العنف
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أكد دكتور ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للإستعلامات، مصر حذرت من تدهور الاوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة في نهاية عام 2022، حينها وصل عدد الشهداء إلى أكثر من 200 شهيد.
وقال ضياء رشوان، خلال كلمته التي ألقاها بمؤتمر صحفي، إنه خلال شهر أبريل 2023، مصر حذرت من خلال بيان مشترك مع فرنسا والأردن، ودعت لوقف إطلاق النار ووضع حد للعمليات العسكرية في غزة.
الجهود المصرية.
وتابع رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أنه خلال 9 مايو 2023 ادانات مصر التصعيد الإسرائيلي في الأراضي المحتلة، مما يوضح الجهود المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضياء رشوان الهيئة العامة للاستعلامات الأراضى الفلسطينية فرنسا الأردن
إقرأ أيضاً:
غرامات وتضييق... بن غفير يقود حملة لمنع الأذان بمساجد الأراضي المحتلة
في خطوة أثارت جدلاً واسعاً، عقد وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير اجتماعًا خاصًا مع قادة ألوية الشرطة في مكتبه، طالبهم خلاله باتخاذ إجراءات صارمة ضد ما وصفه بـ"الضجيج الناتج عن مكبرات الصوت في المساجد" في المدن والبلدات العربية والمختلطة.
وبحسب صحيفة هآرتس العبرية، وجه المتطرف بن غفير انتقادات حادة لقادة الشرطة الحاضرين، واتهمهم بالتقاعس في التعامل مع شكاوى السكان اليهود حول ارتفاع صوت الأذان، قائلاً لهم: "لقد عينتكم لتطبيق سياستي".
وشارك في الاجتماع جميع قادة الألوية من رتبة لواء، بالإضافة إلى مساعد الوزير للشؤون الأمنية اللواء سامي مارشيانو، بينما غاب عنه المفتش العام للشرطة داني ليفي، في خطوة اعتبرت غير معتادة وتعكس التوتر القائم بين الجانبين.
وأشاد المتطرف بن غفير بقائد لواء المركز، اللواء يائير هاتسروني، بعد أن أبلغه بأنه بدأ بفرض غرامات مالية كبيرة على بعض المساجد.
وتتناقض هذه التعليمات مع وثيقة المبادئ الموقعة بين المستشارة القانونية للحكومة، غالي بهراف-ميارا، وبين المتطرف بن غفير، والتي تنص على أن الوزير لا يملك صلاحية إصدار تعليمات عملياتية أو التدخل في القرارات الميدانية للشرطة.
وفي الوقت الذي حذر فيه بعض قادة الشرطة من أن هذه الإجراءات قد تؤدي إلى توتر وتصعيد في المدن العربية والمختلطة المحتلة، أكد مكتب بن غفير أن الاجتماع لا ينتهك الاتفاق الموقع مع المستشارة القانونية، موضحًا أن اللقاء جاء في إطار متابعة استفسار برلماني حول عدم تطبيق القانون بشأن مكبرات الصوت في المساجد.
في المقابل، لم تصدر الشرطة أي رد فعلي جوهري على ما جرى خلال الاجتماع، وسط تصاعد القلق من استغلال المتطرف بن غفير لصلاحياته من أجل تصعيد الخطاب ضد العرب في الآراضي المحتلة.