السومرية نيوز – محليات

ثمانون ألف دولار، سرقة تعرض لها أحد مراكز التجميل بمنطقة المنصور في بغداد، على يد عاملة إفريقية جمعت المال وحاجياتها ولاذت بالفرار الى جهة مجهولة. ويستغرب مواطنون صمت وزارة الداخلية التي من المفترض بانها تتحمل مسؤولية العمال الأجانب القادمين الى العراق، فيما يرى مراقبون أن العديد من سمات الدخول "تمنح عبر الهاتف" وليس عن طريق الإجراءات الرسمية المعتمدة.



وسجلت بغداد وحدها العشرات من حوادث السرقة والاعتداء، من قبل عاملات أجنبيات يعملن داخل المنازل والشركات والصالونات، وسط دعوات بمراقبة العمالة وإيقاف إدخالهم بعد أن وصل العدد لأكثر من مليون عامل أجنبي في العراق.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

حيا الله العراق شعبا وحكومة

بقلم: صبيح فاخر ..

شكرا للعراق وشكراً للجهد الحكومي ومن خلالهم شكرا لشعب العراق .. فقد نجحت قمة بغداد .. إعدادا و عملا وتنظيما ومخرجات .. نجحت الحكومة العراقية بكل فعالياتها السياسية والاقتصادية والامنية والخدمية لاستضافة القمة العربية في بغداد بعد ان اسهم العراقيون كل من موقعه في نجاحها … فقد شهدنا استحضارات كبيرة غير مسبوقة من قاعات وفنادق وغيرها
وجهود استثنائية انجزت كل شيء بوتيرة عمل متسارعة .. وبعيدا عن اولئك المتشككين الذين يحاولون رمي سهامهم وسط أجواء تنظيمية غاية من الدقة فاننا نفتخر ان تعيش بغداد اجواء الزهو وهي تحتضن المسؤولين من الاشقاء العرب وغيرهم من الاصدقاء الذين حرصوا على حضور القمة بعيدا عن بروتوكولات التمثيل الدبلوماسي باعتبار ان القمة عربية .
نعم حضرالقمة رؤساء ومسؤولون كبار مثلوا جميع الدول العربيةً دون استثناء وليس المهم هنا حضور جميع الملوك والرؤساء ( رغم اننا كنا نتمنى ذلك ) لكن هذا هوشأن القمم العربية فكل من تحدث في هذه القمة كان يحمل عنوان وموقف دولته وهذا ما خرج به البيان الختامي للقمة اليس هذا هو المهم .
أنا ادعو الكتاب ان يكونوا منصفين في كتاباتهم ولا يبتعدوا عن الحقيقة .. فالعراق وطننا جميعا ومن حقنا ان نفتخر بحسن الإستقبال والضيافة والكرم العراقي فضلا عن ما شهدناه من إنجازات كبيرة عمرانية وحضارية تنسجم مع مكانة العراق وتأريخه لاحتضان القمة .. نعم شهدنا جمالية العمارة والحضارة العراقية واجلسنا ضيوف العراق واستقبلناهم في اماكن غاية من الجمالية وبما يليق بأصول الضيافة وبما ينسجم مع اسم العراق وتإريخه ومكانته العربية .
شكرا .. للعراق .. وشكرا لدولة الرئيس محمد السوداني وطاقم عمله الذي كان عنوانا رئيسيا للشعب العراقي ولدولة العراق حيث حرص الجميع على استضافة القمة ونجاحها وهذا ما حصل .

صبيح فاخر الفرطوسي

مقالات مشابهة

  • قمة بغداد…جسر تواصل بين المحاور الإقليمية
  • ترامب يرسم شرقًا أوسط جديد بلا بغداد
  • الفرجاني: طرابلس شهدت سرقات كبيرة مؤخرًا.. ارجعتنا لما بعد فبراير مباشرة
  • آرنولد:أرغب بشدة التأهل بالمنتخب العراقي إلى كأس العالم
  • العراق يؤكد استعداده لدعم “الأونروا”
  • بيانا مليونية صنعاء وعشرينية بغداد.. الأول نقش عليه تعزيز الصمود والآخر نقش عليه ترسيخ العمالة
  • حيا الله العراق شعبا وحكومة
  • من بغداد.. غوتيريش يوجّه الوكالات الأممية لمساندة العراق
  • نائب:(200) مليار ديناراً صرفيات قمة بغداد
  • نيجيرفان بارزاني: قمة بغداد كانت ناجحة ويمكن ان يؤدي العراق دورا مهما بالمنطقة