قال وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت اليوم الثلاثاء 24 أكتوبر 2023 " سوف نصل إلى المنطقة ونقضي على حماس حرفيا؛ وإلا لن يكون لنا وجود هنا؛ هذا شرط".

جاء ذلك خلال إجراء غالانت  زيارة لدورية تابعة لهيئة الأركان العامة، واستمع الوزير غالانت إلى شرح من قائد الوحدة عن "النشاط العملياتي والاستعدادات لمواصلة الحرب".

قناة وكالة سوا الإخبارية على تليجرام - لمتابعة حرب غـزة بالصور والفيديو بلحظة بلحظة

وقال غالانت مخاطبا عناصر جيش الاحتلال: "معارك من هذا النوع، بهذا الحجم، لم تحدث منذ عام 1973"، مضيفا: "قاتلت الوحدة في معلوت ومسغاف وفي أماكن أخرى كثيرة، ولكن هنا كانت هناك سلسلة طويلة من المعارك الصعبة".

وتابع: "نثق بكم بشأن توسيع نطاق الحرب. استعدوا وانتظموا؛ سيكون هناك المزيد من المهام، والحرب قد بدأت للتو، وللأسف ستكون هناك أيضًا أثمان".

 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

صراعات التأسيس في الميدان: مكوار ودقلو

يوم الخميس 26 يونيو 2025م نشرت منصات ومنابر ما يسمي بقوى التأسيس بياناً تتحدث فيه عن إشراف جقود مكوار نائب رئيس حركة الحلو علي العمليات العسكرية في حنوب وكردفان ، وتم نشر المحتوى ببيان مكتوب وتم توزيعه على نطاق واسع ، والحقيقة هذا البيان:
– يعكس حجم الخلافات بين الشركاء المليشيا المتمردة..

– ويشير إلى بؤس خياراتها وانتهاكاتها لحقوق الإنسان واشتراكها في جرائم حرب..
– فالبيان يأتى ضمن صراع السيطرة علي العمليات الميدانية والعمل العسكري والصراع ما بين حركة الحلو ومليشيا التمرد حول إدارة هذا الجانب ، فبينما تصر مليشيا الدعم السريع المتمردة على تنصيب عبدالرحيم دقلو ، فإن أطراف أخرى من (تأسيس) اقترحت مكوار ، وخاصة الطرف الخفي في هذه المعركة – اي الحزب الشيوعي – الذي يحاول تسويق حركة الحلو وتمددها السياسي والعسكري ، ولعل المتابع يكشف أن المنصات التي اسهمت في نشر الخبر والترويج له كلها ذات صبغة يسارية ، بل يسيطر عليها الحزب الشيوعي السوداني..
– وربما فطنت مليشيا الدعم السريع المتمردة لهذه المعلومة ، فلم تتقدم خطوة لمساندة قوات مكوار الذي تم طرده وقواته يوم السبت 28 يونيو من ديشوال وكرقل..

– أما الجانب الآخر في البيان هو إعلان تأسيس عن سعى قواتهم بقيادة جقود مكوار إلى (قطع الطريق بين الدلنج وكادوقلي) وهذا انتهاك واضح لحقوق الإنسان ، فهذه الطرق ليست مناطق عسكرية وقطعها يعني حرمان المواطنين من حقهم فى التنقل وحقهم فى الحصول علي الغذاء والدواء والعلاج وحقهم في تبادل المنافع التجارية ، واعلان هذه الجماعة سعيها الي قطع الطريق هو جريمة إنسانية مكتملة الاركان..

حيا الله ابطال الفرقة 14 كادوقلي والمستنفرين الذين أحالوا – بفضل الله – أحلام المتآمرين والمغامرين إلى هباء..
وتباً للعملاء..
حفظ الله البلاد والعباد..
د.ابراهيم الصديق على
30 يونيو 2025م ..

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أمريكا: تعليق إيران تعاونها مع وكالة الطاقة الذرية "غير مقبول"
  • إسرائيل: جادون في التوصل إلى اتفاق مع حماس لوقف الحرب وإعادة المحتجزين
  • نتنياهو: لن يكون هناك حماس في غزة وسننجح بتحرير جميع الأسرى
  • السودان ومجلس الأمن الدولي: سبع جلسات في الأشهر الستة من هذا العام، ماذا هناك ؟
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: حرب غزة قد تنتهي غدا بـ"شرطين"
  • الطريق إلى وقف الحرب على غزة
  • ميدان.. عودة إلى الميدان
  • القناة 12 : هناك 3 خيارات أمام الكابينت بشأن غزة .. ما هي؟
  • 7 شهداء في غارتين للاحتلال الإسرائيلي بشارع الوحدة في مدينة غزة
  • صراعات التأسيس في الميدان: مكوار ودقلو